تويت
طعنة قريب .. بقلمي ,,,
إذا كثرت الاخطاء وجفت سماء العطاء..
وأصبح العذر لا يبرى الجروح بل يزيدها ألما..
عندها فقط سيحكي لكم قلمي قصة ألمي ..
عندما كنت بعطائي كالمطر لكن للأسف لن يجدي حقاً ..
لكن لماذا ؟ لأن الكل يدرك مخاطر المطر اذا كثر
يكاد أن يُغرق من حوله ..
فهذه قصتي تماماً ..
أغرقتها ..
أغرقتها ..
ف\ بكل حرف من هذه القصيده أوجه رساله لكل محب أن لايتجاوز الحد بالعطاء ..
أسف : غريبه ماعاد تثمر في خطاك
ماعادت تزيد الخطا في ذمتي الا خطا
بالاول اليا قلتها قلت هاك
وأسامحك وأضفي عليك من العطا
جازت لك الشغله مثل خذ وجاك
ظنيتني مافارقك مثل العمى بيده عصى
لا ياحبيبي خطوتك هذي تسجل في غباك
واللعبه اللي سقتها وصلت معي لاخر مدى
ظنيت ما أقدر أبعد من غلاك الا لغلاك
وإن الفؤاد اللي عشقك إليا عشق غيرك شقى
(خابت ضنونك فالضرير وإن يكن أعمى فذاك
يمناه لم تمسك عصى الا لتهديه الخطى
ف\عصا الضرير ضيائه ومقلتيك ترى ضياك
فحبيبتيك أحفظهما وأشخص بها نحو السما)
وأعرف ترى ماعاد باقي من غلاك الا جفاك
وأنظر بقايا غيبتك دفنتها وسط الثرى
ودام الثرى يحوي من أفعالك فهذا مستواك
واللي تدنى في فعوله تعتذر عنه السما..
النذل مثله ياسماء لامن رقى عكر صفاك
ولأنك نذل وتبقى نذل ما يحظنك حتى الثرى
مصافحه أخرى لكن بحروف تحكي قصة عشق كانت...
بطلتها\ ..
قلب يرغب ب\ الأخذ دون العطاء ..
وضحيتها\
قلب عشق بكل معاني الوفاء ..
ومنتجتها \
الأيام ..
ونهايتها \
فراق و حروف لازالت تصرخ بألم ..
لكن يبقى التسامح تاج فمهما زادت حروفي قساوه .. ف\ لبعدها
لبعدها
لبعدها
لكم ورودي تنحني ...
بطلتها\ ..
قلب يرغب ب\ الأخذ دون العطاء ..
وضحيتها\
قلب عشق بكل معاني الوفاء ..
ومنتجتها \
الأيام ..
ونهايتها \
فراق و حروف لازالت تصرخ بألم ..
لكن يبقى التسامح تاج فمهما زادت حروفي قساوه .. ف\ لبعدها
لبعدها
لبعدها
لكم ورودي تنحني ...
تعليق