أاثنتان تهدم الحياه الزوجيه من الأساس ...

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ♥ أميرة الورد ♥
    عضو ماسي
    • Oct 2009
    • 1152

    أاثنتان تهدم الحياه الزوجيه من الأساس ...

    خصلتان سلبيتان جدا اذا استمرت الزوجه في انتهاجها

    ( كسياسه )

    ومنهج متبع مع زوجها فلتقل على سعادتها

    الزوجيه بل وحياتها الزوجيه السلام ...




    الخصله الأولى ( التحقيق مع الزوج )

    و اتخاذ ذالك كمنهج وسياسه

    متعبه ودائمه معه خلال حياتهم الزوجيه ...

    ك


    أين كنت ؟ ( تحقيق !! )

    لماذا تأخرت ؟ ( تحقيق !! )

    لماذا لم ترد على الهاتف ؟ ( تحقيق !! )

    لماذا تأخرت بالرد على الهاتف ( تحقيق !! )

    (يعني تدور المشاكل وخراب البيت بأي وسيله )

    لماذا لم ترد على مسجاتي ؟ ( تحقيق !! )

    لماذا مسجك قصير كأنك مرسله من غير نفس !!؟


    ( سبحان الله !! )

    (هذا زواج و سكن ولا تحقيق سجن نفسي
    !!؟ )

    لماذا انت ساكت ؟

    ( الرجل طبيعته و يشاهد التلفزيون شوف القراده ؟!! )

    لماذا تضحك ؟ ( تحقيق !! )

    لماذا أنت سعيد ؟ ( تحقيق !! )

    لماذا تلتفت ( في السياره ) ( تحقيق !! )

    ( هذا سجن مو زواج )

    لماذا فعلت ذالك فقط الأن !! ( لأي حدث يجري صدفه )

    ( قايلك تبي المشاكل وتدوها دواره !!!؟ ) ..





    الثانيه ( التطفل على خلوته )

    ذالك أن الخلوه ( طبيعه )

    في الرجل و هي بمثابة الهواء والماء والطعام له (


    ملاحظه مهمه جدا
    )

    حيث مكان راحته و مصدر هدوئه وسكينته و

    استعادة نشاطه و قوته و فعاليته و محل برود

    أعصابه و تقليب أوراقه و ترتيب اوضاعه

    النفسيه والإجتماعيه والعمليه ...

    فتتسلط عليه وتغض مضجعه هناك

    بالهم او الغم او النكد مما يكون له

    إنعكاس سلبي جدا على

    حياته معها وعلى

    حياته الإجتماعيه والعمليه كذالك
    ....




    فتخّرب الدنيا كلها وهي لا تعلم !!!!؟



    لذا أحذري وحاذري من اتخاذ تلك الخصلتين منهج

    لك في الحياه .... فإنهم من أعظم مصادر الشقاء

    بين الزوجين ....
  • ◄زيتية العينين►
    V - I - P
    • Oct 2009
    • 3070

    #2
    شبح خفي يهدم الحياه الزوجية

    الفتور».. الشبح الخفي الذي يهدم السعادة الزوجية

    حذرت العديد من الدراسات التي تناولها الكثير من الباحثين في قطر من استمرار زيادة معدلات الطلاق، داخل المجتمع القطري، وكانت أحدثها الدراسة التي أعدتها الباحثة القطرية «منى الخليفي» والتي اظهرت من خلالها أن معدلات الطلاق في قطر تصل إلى 38%، وأشارت إلى أن ظاهرة الطلاق في أي مجتمع تمثل خطراً واضحاً يهدد استقرار الأسرة ويعرضها للتفكك والانهيار، لذلك سنتناول في هذا التحقيق أحد الجوانب التي لها علاقة بزيادة المشاحنات بين الازواج، وهو الفتور أو الملل الذي اعتبره العديد من الخبراء بأنة الجانب الخفي والمظلم الذي يتسلل إلى كافة العلاقات الطبيعية بين الافراد، مؤكدين أن الكثير من الاشخاص لايدركون مدى خطورته وتأثيره خاصة على العلاقة بين الازواج، فالملل يستطيع أن يصيب الحياة الزوجية في مقتل ويهدد سعادتها بشكل كبير، اذا لم يتدارك الزوجان هذا الامر بصورة سريعة ومناسبة.ويأتي في قمة الاسباب التي تدفع الفتور أو الملل إلى الظهور في حياة الزوجين عدم التفاهم وندرة الحوار بينهما، واختلاف أهداف كل منهما عن الاخر، بالاضافة إلى عدم التناسق الفكري بين الفردين المقبلين على الزواج، ويضفي الفتور حالة من الاكتئاب والحزن على الفرد بما يزيد من حدة التوتر بين الزوجين، وتندفع العديد من المشكلات اليومية إلى الظهور على سطح العلاقة الزوجية خلال هذه الفترة، الوطن والمواطن التقى بعض المواطنين الذين عرضوا وجهة نظرهم بشأن تأثير هذه الحالة على الحياة الزوجية، كما رصد اراء الجانب النفسي والديني للوقوف على المسببات الحقيقية لهذه الحالة.

    بداية يقول: أحمد فاضل الرميحي ان الانسان دائما عند بداية الانتقال من مرحلة إلى مرحلة جديدة، يبدأ في صنع ورسم بعض التصورات لحياته الزوجية التي يخلقها عن طريق ما ترسخ داخلة من خبرات اكتسبها خلال المراحل التي تعاقبت عليه قبل الزواج، فيبدأ في وضع أمنيات واهداف يسعى إلى تحقيقها بالصورة التي تستوعب وتلبي احتياجاته، فتتولد لديه طاقة داخلية كبيرة تخرج عن طريق بعض الانشطة والحوارات والهوايات التي يشارك فيها زوجته باعتبارها النصف الاخر في حياتة الزوجية والتي بنى على أساسها جميع احلامة وتصوراته لحياة سعيدة.

    واصل قائلا: فالسعادة الزوجية هدف يحاول كل شخص يفكر في الزواج ان يحققه، وكل شخص يسعى إلى الاستقرار والالتزام والانضباط، مشيرا إلى ان السبب الاساسي في خلق هذا الفتور والملل بالحياة الزوجية، يرجع إلى تأثر الزوجين ببعض العوامل الخارجية الخارجة عن سيطرتهما، فبعد فترة من الزواج تتميز بالنشاط والفعالية، تظهر العديد من الامور التي تعتلي رأس الاولويات عند الزوجين، على سبيل المثال كالعمل وتربية الاطفال والاهتمامات الشخصية.

    واشار إلى اهمية وضرورة عدم انصياع الزوجين وراء الأعباء الاجتماعية التي تواجههما، بل يجب اعطاء فرصة للمشاعر العاطفية ان تتخذ طريقها خلالهما، حتى ولو كان الزوجان يتعرضان لبعض الظروف الاجتماعية والاسرية التي تحول وتبدل بعض اهتماماتهما، مبيناً ان السعادة الزوجية لن تتحقق الا عن طريق اختيار بعض الفترات التي يزيل خلالها الزوجان تلك الاعباء عن عاتقيهما، ومؤكداً أهمية تطرقهما إلى السفر كل فترة حتى يستطيع الرجل أن يكسر حالة الفتور مع ضرورة سفر الزوجين معا وليس الزوج وحيداً.

    أما محمد المري فيتفق مع الرميحي على أهمية حصول الزوجين على فترات اجازة يستطيعان من خلالها رفع ضغوط الحياة الاجتماعية والاسرية التي تواجههما، فالحياة الزوجية السعيدة تنقسم إلى العديد من الفترات، بعضها يكون تعيسا بعض الشيء والبعض الاخر سعيدا، فهي تتبدل في الكثير من الاوقات ولكن يغلب عليها دائما اللحظات السعيدة التي تجعل الزوجين متماسكين ومرتبطين.

    واشار إلى أن لديه طفلين يدفعانه دائما إلى تجديد ونشاط الحياة، فالاطفال دائما يوطدون العلاقة بين الزوجين بصورة كبيرة، ويجعلونهما مترابطين ومتماسكين لا يؤثر على حياتهما أي من المشكلات، بل يجعلونهما يواجهان تلك المشكلات بثقة أكبر.

    وأكد المري ان هذا الفتور يتولد بصورة طبيعية مع طول فترة الزواج، فلا يمكن مقارنة بداية الحياة الزوجية والنشاط والاهتمام والسعادة الذي تراه وتمر به، ببعض الفترات اللاحقة وما تحتويه من تحديات و صعوبات اجتماعية تضفي على الحياة الزوجية بعض الرتابة والملل، وتسير بالزوجين إلى اهمال وتجاهل جانب المشاعر والاحاسيس بينهما، وتتولد لديهما حالة من اللامبالاة والتبلد تتولد نتيجة شعور الزوج بان زوجته اهتمت ببعض الامور اكثر من اهتمامها منه كاهتمامها باولادها اكثر منه، مما قد يجعله يترك الاهتمام بالتحدث عن مشاعره تجاهها، وعلى العكس يرى المري أن الاطفال يوطدون العلاقة بين الزوجين بصورة كبيرة ويجعلانهما مترابطين ومتماسكين، وقد يحدث الامر بالعكس مع الزوجة فشعورها بان زوجها قد صب اكبر اهتمامة للعمل والخروج مع اصدقائة وممارسة الهوايات دون مشاركة زوجته يدفعها للتطرق لوضع وصب اهتمامها تجاه اطفالها وتجاة الدور الروتيني الذي تقوم به داخل المنزل.

    ويرى محمد جبر الرويلي أن الفتور او الملل قد يصيب أي زوجين دون أن يدركا مخاطره على اسلوب حياتهما، وقد ينعكس وبشكل مباشر على كلا الزوجين بل وعلى تصرفاتهما مع أولادهما دون أن يعلم أي منهما التأثيرات السلبية الناتجة على أطفالهما وتأثيرها على حياتهما الزوجية القادمة، مشيرا إلى أن المسؤولية هنا تقع على الطرفين سواء الزوج او الزوجة، فالرجل يجب أن يعي تماما ان الحياة الزوجية، تمر بالعديد من المراحل تتغير من خلالها الاهتمامات وتتبدل بعض الاولويات، فعندما تبدأ مرحلة انجاب الاطفال، يتحول اهتمام الكثير من النساء إلى الأطفال، بسبب الغريزة الطبيعية التي غرسها الله داخل الام، الا ان الكثير من النساء لا يعرفن ان الاندفاع بكل احاسيسهن تجاه اطفالهن بصورة تجعلهن يهملن أزواجهن قد يخلق عند بعض الرجال نوعا ما من الضيق والغيرة، فالكثير من الازواج لا يتميزون بالثقافة الفكرية التي تجعلهم متفتحي الذهن.

    واشار إلى ان الكثير من الازواج يعتقدون أن الحياة الزوجية ستظل سعيدة لايشوبها أي من المشكلات، وبالتالي يصدم الزوجان عندما تقع أي مشكلة في طريقهما، الامر الذي تجعل الفتور يدخل إلى حياتهما بصورة كبيرة.

    وأكد الرويلي ان السبب الرئيسي في ظهور هذه الحالة هو ضعف حالة الحوار بين الزوجين، في الكثير من الاوقات وخلال فترات طويلة، فلا يتبادلان المناقشات او المشاركات في الاراء، الامر الذي يجعل حياتهما تتحول إلى حياة روتينية خالية من التجديد والفعاليات والنشاط، مشيرا إلى أهمية ان يكون هناك تفاهم مشترك بين الزوجين في جميع الامور، فهذه الحالة قد تكون نابعة من كثرة أنشغال الزوجين بالعديد من الامور، نظرا إلى الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تواجههما، لذلك يحتاج الزوجان إلى نوع من التفاهم والتناسق مع بعضهما البعض حتى يستطيعا السير بسفينة الاسرة إلى بر الامان.

    تعليق

    • ♥ أميرة الورد ♥
      عضو ماسي
      • Oct 2009
      • 1152

      #3
      اشكر الجميع على المرور

      تحياتي وودي لكم

      تعليق

      • الا حبيبي
        عـضـو
        • Nov 2009
        • 46

        #4
        والله كاني في قسم شرطة الله يعين الرجال على هيك نسوان ويعطيك العافية...........!

        تعليق

        google Ad Widget

        تقليص
        يعمل...