وان كانا الأبوان هما من يفعلان ذلك لجلب اهتمام أولادهم أو أشخاص يكبروننا عمرا ويستخدمون
تلك الأساليب ؟؟؟؟ مارأيك عزيزتي
هي متأصلة معهم منذ الصغر وكلما كبرو كبرت معهم بأشكال والوان على حسب تصوراتهم وتخيالاتهم..
و بالتالي تحتاج الى وقت طويل لترك ذلك الطبع لانها متسريه في شخصيتهم منذو الصغر..
والعزيمة اهم نقطة للعلاج وتليها الرجوع الصحيح لله ومن ثم الطب النفسي او صديق ذا قدرة على تغيير النفس الانسانية....
أي أن الصفات قد يتشربها وتغلغل لتصبح
بكيان ولكن ... هل نلقي باللوم على
الأهل فقط ... فهم كبار وأصبحوا يدركون
ما الخطأ وما الصواب ... وكيف نوجه
الشخص في هذه الحاله ولا أعتقد النصح
وتعزيز ثقته قد يجلبان الفائده لأن الوضع
تتطور عن الحد المعقول؟؟
اكيد النصح لن يفيد لكن ممكن النصح من صديق او دكتور نفساني او شخص ذا قدرة عالية على التأثير ولكن بشرط المتابعة معه بأستمرار...
أنت هنا تتكلمين يا عزيزتي درر ولكن عن
الأطفال ... فيا ليت تعطينا من نور فكرك
عمن في يكبرونا سنا أو جيلنا ... وهل يمكن
أن يتقمص الكبار .. أو الشباب تلك
الحيل اقتداء بما يشاهدوه ويريدوا تطبيقه
فقط على الواقع .. مع اهتمام الأهل والأقارب....
فما نفعل وقتها
كما قلت سابقا .. ان هناك أشخاص تكبر معهم تلك الحيل وتتأصل بهم وعلاجها صعب وطويل كما وضحته..
ولكن الاقلية يتم علاجهم ومنهم من تخف أعراض التقمص والتمثيل وللأسف الكثير منهم يضلون على حالهم ويرفضون التغيير..
والاهتمام وحده لا يكفي يجب العلاج الكلامي مع الدواء..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا
هذه القضية تصنف ضمن القضاية النفسية بالدرجة الأولى لما يتعلق بها من أسباب نفسية
تدفع الشخص لإتباع الحيل أو الكذب لأهداف مختلفة ومتعددة ويجب أن نفرق بين هذه
الحيل والأكاذيب من حيث إنها حالة مرضية أصبحت ملازمة للشخص أم إنها مجرد حالة
وفقا للمرحلة العمرية فتصنف هذه الحيل وهذا النوع من الكذب إلى عدة أصناف يطول
شرحها والحديث عنها لكن سأكتفى هنا لنوع من أنواع الكذب الذى يعتبر ظاهرة طبيعية
غير مرضية وهو الكذب التخيلى أو الخيالى وهذا غالبا يكون فى مرحلة الطفولة المبكرة
وهذا يعتبر من أنواع التأليف المنسوج من خيال الطفل لا صحة له على أرض الواقع وهذا
يعتبر شئ طبيعى لأن الأطفال فى هذه المرحلة يميلون إلى القصص والخيال
ثانيا
بعد تعمقي فى القضية المطروحة لاحظت بان المقصود هو الحيل التى تصبح وتتحول الى حالة
مرضية ملازمة للشخص فلايمكن له العيش وممارسة حياته اليومية مع من هم حوله إلا من خلال
أختلاق هذه الحيل والأكاذيب وهذا النوع من الكذب يعرف لدينا كمختصين بالصحة النفسية
الكذب التعويضى وتعرف هذه الحيل بالحيل الدفاعية
وحقيقة هناك أسباب متعددة ومختلفة من شخص الى اخر تدفعهم للإحتماء خلف هذا الأسلوب
يصعب شرحها هنا بشكل مفصل وسأكتفى التحدث بشكل عام
فى غالب مثل هذه الحالات يكون الأهمال بحق هؤلاء الأشخاص هو العامل الرئيسى الذى يدفعهم
لأستخدام هذه الحيل بهدف جذب الأنتباه لهم ولنأخذ هنا أمثله على هذه الحالة
مثال
لوكان هناك مراهق
يعيش فى اسرة لا تعيره اى إهتمام وجميعنا يدرك بأن هذه المرحلة هى حرجة جدا يحتاج بها المراهق
الى كمية وجرعة عالية من الأهتمام ومنحه الثقة بالنفس والتعبير عن ذاته فعند فقدانه هذا الإهتمام
يقوم بإختلاق الأكاذيب مثل الأفتراء على أحد الأقارب أو يقوم بسرقة أشياء ثمينة من البيت ويباشر
بإتهام غيره من أفراد الاسرة ويقوم بأختلاق القصص الكاذبة كيف شاهده يسرق وكيف كان يتربص
به ويكون هذا بدافع إثبات قدراته أمام أهل البيت وجلب الإهتمام له
مثال ( 2 )
طفل يتظاهر بالمرض الدائم حيث أنه في أغلب الأحيان تظهر عليه
أعراض المرض الذي يدعيه وأسباب هذه الحيلة إهماله من قبل الوالدين
وتكثر هذه الحالات عند إنجاب الام مولود جديد فتوليه كل الأهتمام
على حساب الذي سبقه فيدفعه إلى هذه الحيل الدفاعية التعوضية
لجذب انتباه أمه من جديد
مثال ( 3 )
أشخاص فاشلين في الحياة العملية ومجرياتها اليومية فيبادروا
بالكذب لتبرير فشلهم والتغطية عليه ومن هذه النوعية نجد أشخاص
يميلون للعب دور الضحية في الحياة بأنهم دائما مظلومين من قبل الاخرين
فيباشروا بالحيل والأكاذيب التى بين للناس بانهم ضحية القسوة
والعنف والزيف ويدعو بانهم نبلاء لايقدرون على ممارسة هذه الحياة الزائفة
بهدف تبرير فشلهم
العلاج في مثل هذه الحلات مختلف ومتعدد على حسب الفئة العمرية
وعلى حسب الدافع من وراء هذه الاساليب الخداعية وسف أتحدث هنا عن العلاج في مرحلة الطفولة فقط
1- تعويدهم وتعليمهم بأن الكذب يفقدهم حب الناس والأهل
2- عدم التعاطى مع أكاذيبهم وملاحقتها
3- إعطائهم أهتمام بشكل اكبر
4- الثناء عليهم عند الصدق والصراحة وتبيخهم بشكل متزن عند كذبهم
هذه القضية تصنف ضمن القضاية النفسية بالدرجة الأولى لما يتعلق بها من أسباب نفسية
تدفع الشخص لإتباع الحيل أو الكذب لأهداف مختلفة ومتعددة ويجب أن نفرق بين هذه
الحيل والأكاذيب
ساري بلا ليل فهمت هنا من كلامك
أنها في هذه الحاله لا تعتبر أكاذيب
بل حيل وانا اعتقد ان الحيله والكذب
شيء واحد ؟؟؟
من حيث إنها حالة مرضية أصبحت ملازمة للشخص أم إنها مجرد حالة
وفقا للمرحلة العمرية فتصنف هذه الحيل وهذا النوع من الكذب إلى عدة أصناف يطول
شرحها والحديث عنها لكن سأكتفى هنا لنوع من أنواع الكذب الذى يعتبر ظاهرة طبيعية
غير مرضية وهو الكذب التخيلى أو الخيالى وهذا غالبا يكون فى مرحلة الطفولة المبكرة
وهذا يعتبر من أنواع التأليف المنسوج من خيال الطفل لا صحة له على أرض الواقع وهذا
يعتبر شئ طبيعى لأن الأطفال فى هذه المرحلة يميلون إلى القصص والخيال
انا أتفق معك في هذه المرحله معلوماتي قليله عن كذب الأطفال ولكن ما أعرفه أن الكذب عند الأطفال في هذه المرحله يكون من استماعهم لأمور تناقش امامهم او مواقف يشاهدونها فيختزنوها في عقولهم ويترجمونها الى خيالهم وينسجون منها الروايات وايضا عندما تكثر المشاكل في البيت يرسمون لهم عالم هم يريدونه ولكن الخطر ليس هنا الخطر إذا تفاقم الأمر وأصبح الطفل قادر في سن صغيره على نسج الأكاذيب حتى تصبح عند الاخرين حقيقه يترجمونها الكبار الى مشاحنات
ثانيا بعد تعمقي فى القضية المطروحة لاحظت بان المقصود هو الحيل التى تصبح وتتحول الى حالة
مرضية ملازمة للشخص فلايمكن له العيش وممارسة حياته اليومية مع من هم حوله إلا من خلال
أختلاق هذه الحيل والأكاذيب وهذا النوع من الكذب يعرف لدينا كمختصين بالصحة النفسية
الكذب التعويضى وتعرف هذه الحيل بالحيل الدفاعية
هنا تقصد أن الشخص يكذب ليعوض نقص عنده مثلا انا أكذب في قضيه لأعوض ما لم أستطع أن أجده فيها أم أني أكذب لأجذب انتباه غيري والنوعان كذب تعويضي يعتبران أنا أعرف ان التعويضي هو ابدال الواقع بالخيال لعدم قدرة الواقع على اشباع المفقود من مشاعره ولما سمي بالدفاعي ؟؟؟ لم أجد أن كلمة تعويضي ودفاعي بنفس المعنى أرجو أن تنير ضالتي بنور فكرك
وحقيقة هناك أسباب متعددة ومختلفة من شخص الى اخر تدفعهم للإحتماء خلف هذا الأسلوب
يصعب شرحها هنا بشكل مفصل وسأكتفى التحدث بشكل عام
فى غالب مثل هذه الحالات يكون الأهمال بحق هؤلاء الأشخاص هو العامل الرئيسى الذى يدفعهم
لأستخدام هذه الحيل بهدف جذب الأنتباه لهم ولنأخذ هنا أمثله على هذه الحالة
مثال لوكان هناك مراهق
يعيش فى اسرة لا تعيره اى إهتمام وجميعنا يدرك بأن هذه المرحلة هى حرجة جدا يحتاج بها المراهق
الى كمية وجرعة عالية من الأهتمام ومنحه الثقة بالنفس والتعبير عن ذاته فعند فقدانه هذا الإهتمام
يقوم بإختلاق الأكاذيب مثل الأفتراء على أحد الأقارب أو يقوم بسرقة أشياء ثمينة من البيت ويباشر
ولكن أوقفني هذا السبب متعجبه ما علاقة جذب الاهتمام بالافتراء على أحد الأقارب هنا سيكشفوه ويكرهوه وأيضا السرقه هو يريد أن يجذب انتباههم لا ان يبعدهم عنه
بإتهام غيره من أفراد الاسرة ويقوم بأختلاق القصص الكاذبة كيف شاهده يسرق وكيف كان يتربص
به ويكون هذا بدافع إثبات قدراته أمام أهل البيت وجلب الإهتمام له
ولكن هنا أرى ان الكذب أصبح تخطيط وتنفيذ وقدرات عاليه في فن الكذب هل تتقد بهذه الحاله أن الاهتمام به قد يجعله يكف عن تلك الأمور في تلك الحاله
مثال ( 2 ) طفل يتظاهر بالمرض الدائم حيث أنه في أغلب الأحيان تظهر عليه
أعراض المرض الذي يدعيه وأسباب هذه الحيلة إهماله من قبل الوالدين وتكثر هذه الحالات عند إنجاب الام مولود جديد فتوليه كل الأهتمام
على حساب الذي سبقه فيدفعه إلى هذه الحيل الدفاعية التعوضية
لجذب انتباه أمه من جديد
أخي بالنسبه للأطفال أنا لدي المعلومات البسيطه تقول بأن الطفل قبل الأربع سنوات لا يستطيع التفريق بين الكذب والخيال وهنا لا يلام بينما بإبتداء عمره من الست سنوات نجد أنه بدأ التفريق بين الخطأ والصواب وهنا يبدأ دور الاهل في حثه على الأخلاق وتحذيره من الكذب وترغيبه بصدق الحديث
مثال ( 3 )
أشخاص فاشلين في الحياة العملية ومجرياتها اليومية فيبادروا
بالكذب لتبرير فشلهم والتغطية عليه ومن هذه النوعية نجد أشخاص
يميلون للعب دور الضحية في الحياة بأنهم دائما مظلومين من قبل الاخرين فيباشروا بالحيل والأكاذيب التى بين للناس بانهم ضحية القسوة
والعنف والزيف ويدعو بانهم نبلاء لايقدرون على ممارسة هذه الحياة الزائفة بهدف تبرير فشلهم
ولكن أستاذي الفاضل هنا ما علاقة تبرير فشلهم بجذب الانتباه أم تقصد أنه سيبدأ الشخص فيهم ينسج الروايات ويصف نفس بالبطل لجذب الناس ونيل احترامهم
العلاج في مثل هذه الحلات مختلف ومتعدد على حسب الفئة العمرية
وعلى حسب الدافع من وراء هذه الاساليب الخداعية وسف أتحدث هنا عن العلاج في مرحلة الطفولة فقط
1- تعويدهم وتعليمهم بأن الكذب يفقدهم حب الناس والأهل 2- عدم التعاطى مع أكاذيبهم وملاحقتها 3- إعطائهم أهتمام بشكل اكبر 4- الثناء عليهم عند الصدق والصراحة وتبيخهم بشكل متزن عند كذبهم
وأضيف نقطه راقت لي بعد إذنك سيدي قرأتها لطبيب نفسي في هذه الحاله عدك نعتهم بالكذاب أو الكذابه حتى لو كذبوا
ولكن سيدي أرجوا أن تفيدنا من بحر علمك ما النصائح للكبار أيضا لعلاجهم خصوصا اذا كان الأب أو الام من يستخدمو الحيل لجلب انتباه أبنائهم
يعطيكم العافية
تقديرى واحترامى
سارى بلا ليل
نورت الموضوع بجمال ردك ونور علمك زادك الله بسطه في العلم تحياتي
الحيلة والكذب هما واحد من حيث الخديعة
لكن هناك فرق بينهم الكذب هو الكلام المغلوط
الغير صحيح أما الحيلة فهى الطريقة التى يتم
أستخدامها لترويج الكذب
اما الحيلة فلها عددة اساليب وطرق يطول شرحها
لكن ساوجز لك الفائدة إن الحيلة تعرف علميا بالحيل
الدفاعية النفسية او بالحيلة الدفاعية
وهى عبارة عن اساليب مختلفة تكون غالبا لاشعورية
يستخدمها الشخص لحماية نفسه وتغطيت عيوبه ونواقصه
ومنها على سبيل المثال
الاسقاط
إن يقوم الشخص بأسقاط مابه من صفات وينسبه
للاخرين ليغطى عيوبه ونواقصه والاسقاط هو حيلة
من مجموع حيل نفسية مختلفة ومتعددة
هنا تقصد أن الشخص يكذب ليعوض نقص عنده
مثلا انا أكذب في قضيه لأعوض ما لم أستطع
أن أجده فيها أم أني أكذب لأجذب انتباه غيري
والنوعان كذب تعويضي يعتبران
أنا أعرف ان التعويضي هو ابدال الواقع بالخيال
لعدم قدرة الواقع على اشباع المفقود من مشاعره
ولما سمي بالدفاعي ؟؟؟ لم أجد أن كلمة تعويضي ودفاعي
بنفس المعنى أرجو أن تنير ضالتي بنور فكرك
الدفاع عن النفس من خلال الحيل الدفاعية مفهومها
اعم وأشمل حيث يندرج تحتها عنصر التعويض
التعويض هو احد اساليب الدفاع ويندرج ضمن
الدفاع اساليب متعددة مثل التعميم التعويض الازاحة
التعميم ومصطلحات كثيرة يطول الحديث عنها
والتعويض نفسه له أشكال مختلفة أشهرها التعويض
السلبى والتعويض المتطرف
ولكن أوقفني هذا السبب متعجبه ما علاقة جذب الاهتمام
بالافتراء على أحد الأقارب هنا سيكشفوه ويكرهوه
وأيضا السرقه هو يريد أن يجذب انتباههم لا ان يبعدهم عنه
لقد ٍذكرت أعلاه بإن غالب الحيل الدفاعية تكون غير شعورية
أى لاتخضع لحسابات العقل وزن الامور بشكلها السليم
بل يقوم بها الفرد غير شعوريا بهدف تخفيف التوتر والصراع
الداخلى بينه وبين ذاته فهو يقوم بالسرقة مثلا واتهام غيره
يجد في هذا الشئ بانه سيصبح محل اعجاب الاهل في نباهته
وحرصه وهذا يكون سببه أهمال الاهل له والتقليل من قدراته
بشكل دائم
ولكن هنا أرى ان الكذب أصبح تخطيط وتنفيذ وقدرات
عاليه في فن الكذب هل تتقد بهذه الحاله أن الاهتمام
به قد يجعله يكف عن تلك الأمور في تلك الحاله
لا شك بذالك إن الاهتمام يجعله يبتعد عن الحيل
لأن كلما ذاد رضا الشخص عن نفسه وعن مجتمعه
كان أقرب للصحة النفسية
ولكن أستاذي الفاضل هنا ما علاقة تبرير فشلهم
بجذب الانتباه أم تقصد أنه سيبدأ الشخص فيهم
ينسج الروايات ويصف نفس بالبطل لجذب
الناس ونيل احترامهم
صحيح ماكتبتى وهذه حالة من الحلات فقط
فقد يستخدم أساليب اخرى مثل التبرير
وغيرها من أساليب الحيلة الدفاعية
وأضيف نقطه راقت لي بعد إذنك سيدي قرأتها لطبيب نفسي في
هذه الحاله عدك نعتهم بالكذاب أو الكذابه حتى لو كذبوا
صحيح ماكتبتى لكن أمور علم النفس والصحة النفسية هى عبارة
عن مدارس علاجية مختلفة أحيانا في طرق وانواع العلاج
وانا من غير المؤمنين بعدم نعتهم بالكذب في اغلب الحالات
بل من المؤنين بظرية الثواب والعقاب والتى لابد إن يثنى على
الشخص عند العمل الاجابى وعقابه عند العمل السلبى والعقاب
لايعنى فقط العقاب البدنى بل وسائل مختلفة في بعض الحالات
إذا لم نواجه هؤلاء بكذبهم قد يجعلهم يتمادون ويعتقدون بان حيلهم أصبحت تنطلى علينا
فيتمادون في حيلهم واكاذيبهم
ولكن سيدي أرجوا أن تفيدنا من بحر علمك ما النصائح
للكبار أيضا لعلاجهم خصوصا اذا كان الأب أو الام
من يستخدمو الحيل لجلب انتباه أبنائهم
إن مثل الحالة التى تودىالاستفسار عنها
لها دوافع إجتماعية متعددة تدفع الأم او الأب
لإستخدام تلك الحيل
ولى عودة لتناول هذه الجزئية بشكل واسع
ماسة فلسطين اسلوب ناقش وحوار هادف
لن تتوانى عن اى استفسار انت وغيرك
لحين عودتى بإذن الله
تعليق