ملي يسلفني شعور السعادة
وأعطيه عشر سنين من عمري الجاي
لولا التشبث بالأمل والإرادة
لقيتني مجنون رسمي ... وبكاي
أحس إن بكرة مجرد إعادة
لليوم واللي قبله وهذي دنياي
الألوان واجد... بس كل شيء سادة
العيب في الألوان ... وإلا ف رؤياي
أنا حزين وللأسف صار عادة
ياليتني مخطي وأعرف أش خطاياي
أهديت للدنيا قصيد وسعادة
لكنها ما رجعت لي هداياي
تعليق