بسم الله الرحمن الرحيم وصلي الله علي سيدنا محمد وعلي اصحابه اجمعين
حبيت اكتب قصه من واقع حياتنا اليوميه لأنسانه اعرفها منذ سنوات تلك المرأه و
زوجها عرفتهم
من اول يوم تزوجت فيه
و اصبحت صديقتي عشنا انا وهي اجمل سنين عمرنا وكانت لديهم الكثير من الاحداث ,
احداثهم
وحياتهم ومأساتهم جعلتني اكتب تلك القصه قد لا تعني لكم شيء لكن هي للعبره
لا اخفيكم كانت تسكن بمنزل صغير يجمعها هي وزوجها وانجبا اول طفل
والحمد لله صلو عالنبي
وكان الله يعطيهم من نعمهم
وانجبت البنت الثانيه بعد والله يزيد من نعيمه حتي اشترو منزل يبلغ مساحته 800 متر وكان انجاب الطفل التالت
والرجل يعمل ويكد والمرأه معاه في السراء والضراء وشتروو سياره (بومه) وسيارة اخري وبدايفتح محل تلو المحل
والرزاق هو الله صلو عالنبي
والناس تذهب عندهم كل يوم وتزووورهم والغدا غدا والضيوف يملؤون المنزل
اصبح لدي الرجل بيتين وقام بتأجيرهما ,
ومنزل كبير يسكنون فيه و5 محلات للملابس النسائيه ومصنع لصناعة الجينزات
والحمد لله وبعد مروور 5 سنوات علي نعيم الله
اندل الرجل لجرثومه اسمها البورصه وبدا ارجل ينهار شيئا فشيئا (والاقارب تركوه ولم يعودوو يزوروه)
حتي باع ما عنده وبدل سيارته الفارهه
بسياره اسمها ممم اها تذكرت ستروين
وباعو منزلهم ولو تعلمو ما فعل مشتري المنزل جعلم يفرغو ن منزلهم وهم
لم يجدو المسكن ولم يعطيهم فرصه ليجدوو منزل ( الحاجه اكبر منهم )حتي ان المشتري عند شراءه للمنزل انزل من قميته 20 الف دينارورضخ الرجل لحاجته للمال والا سيضع البنك يده علي المنزل ويبيعه بالمزاد العلني
واستأجرو منزل صغير وسافر الرجل الي مصر ليجرب حظه
حتي اهله لم ينظرو لوضع ابنهم تركووووووووووه
عاش بمصر 6 اشهر ولم يستطيع البقاء فعاد الي وطنه
حتي يعمل علي بسطه صغيره يضع عليها ملابس ويبيعها او اكسسوارات (لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم )
وما زال الرجل صامد
حتي جاء اليوم (قبل اسبوووع)
ووجدوه ملقي بالشارع ونقلته سيارة الاسعاف الي المستشفي واذا بالرجل اصابه نزيف بالدماغ وعاش في غرف اسمها icu)
غرفة الانعاش حتي وافته المنيه عن عمر يناهز 37 وزوجته عمرها 33 سنه وعندها من الاطفال ولدين وبنت
(ولا تقنطو من رحمة الله شيء)
نعم لقد انتقل الرجل الي رحمة الله بتاريخ 16 ايلول في السابع والعشرين من رمضان
في الساعه السادسه صباحا.
وترك خلفه
الولد عمره 10 سنوات والبنت عمرها 9 سنوات والطفل الصغير عمره 6 سنوات
إنا لله وإنا إليه راجعون
ومن هذا اليوم ستبدأ المرأه بجهادها بتربيةاولادها الايتام
حبيت اكتب قصه من واقع حياتنا اليوميه لأنسانه اعرفها منذ سنوات تلك المرأه و
زوجها عرفتهم
من اول يوم تزوجت فيه
و اصبحت صديقتي عشنا انا وهي اجمل سنين عمرنا وكانت لديهم الكثير من الاحداث ,
احداثهم
وحياتهم ومأساتهم جعلتني اكتب تلك القصه قد لا تعني لكم شيء لكن هي للعبره
لا اخفيكم كانت تسكن بمنزل صغير يجمعها هي وزوجها وانجبا اول طفل
والحمد لله صلو عالنبي
وكان الله يعطيهم من نعمهم
وانجبت البنت الثانيه بعد والله يزيد من نعيمه حتي اشترو منزل يبلغ مساحته 800 متر وكان انجاب الطفل التالت
والرجل يعمل ويكد والمرأه معاه في السراء والضراء وشتروو سياره (بومه) وسيارة اخري وبدايفتح محل تلو المحل
والرزاق هو الله صلو عالنبي
والناس تذهب عندهم كل يوم وتزووورهم والغدا غدا والضيوف يملؤون المنزل
اصبح لدي الرجل بيتين وقام بتأجيرهما ,
ومنزل كبير يسكنون فيه و5 محلات للملابس النسائيه ومصنع لصناعة الجينزات
والحمد لله وبعد مروور 5 سنوات علي نعيم الله
اندل الرجل لجرثومه اسمها البورصه وبدا ارجل ينهار شيئا فشيئا (والاقارب تركوه ولم يعودوو يزوروه)
حتي باع ما عنده وبدل سيارته الفارهه
بسياره اسمها ممم اها تذكرت ستروين
وباعو منزلهم ولو تعلمو ما فعل مشتري المنزل جعلم يفرغو ن منزلهم وهم
لم يجدو المسكن ولم يعطيهم فرصه ليجدوو منزل ( الحاجه اكبر منهم )حتي ان المشتري عند شراءه للمنزل انزل من قميته 20 الف دينارورضخ الرجل لحاجته للمال والا سيضع البنك يده علي المنزل ويبيعه بالمزاد العلني
واستأجرو منزل صغير وسافر الرجل الي مصر ليجرب حظه
حتي اهله لم ينظرو لوضع ابنهم تركووووووووووه
عاش بمصر 6 اشهر ولم يستطيع البقاء فعاد الي وطنه
حتي يعمل علي بسطه صغيره يضع عليها ملابس ويبيعها او اكسسوارات (لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم )
وما زال الرجل صامد
حتي جاء اليوم (قبل اسبوووع)
ووجدوه ملقي بالشارع ونقلته سيارة الاسعاف الي المستشفي واذا بالرجل اصابه نزيف بالدماغ وعاش في غرف اسمها icu)
غرفة الانعاش حتي وافته المنيه عن عمر يناهز 37 وزوجته عمرها 33 سنه وعندها من الاطفال ولدين وبنت
(ولا تقنطو من رحمة الله شيء)
نعم لقد انتقل الرجل الي رحمة الله بتاريخ 16 ايلول في السابع والعشرين من رمضان
في الساعه السادسه صباحا.
وترك خلفه
الولد عمره 10 سنوات والبنت عمرها 9 سنوات والطفل الصغير عمره 6 سنوات
إنا لله وإنا إليه راجعون
ومن هذا اليوم ستبدأ المرأه بجهادها بتربيةاولادها الايتام
تعليق