لو كنت حبلى يا جزائر الفؤاد لكان الجنين في لحظك الكلف
يلثم متلهفا جدار رحمك وجسده ليس بعد مثقف
فكيف لا أذوب أنا في رونقك وفي هواك يا حبيبتي و لا أتصوف
و أنت تستهويني كما تستهوي نشوة الراح الجيش المصفف
كي لا أذوب في رونقك وأنت في عيني حواء جسدها لدن مهفهف
يلثم متلهفا جدار رحمك وجسده ليس بعد مثقف
فكيف لا أذوب أنا في رونقك وفي هواك يا حبيبتي و لا أتصوف
و أنت تستهويني كما تستهوي نشوة الراح الجيش المصفف
كي لا أذوب في رونقك وأنت في عيني حواء جسدها لدن مهفهف