[COLOR=indigo]هناك في هدوء الريف كانت تعيش اشواق بين اهلها ومن تحب.....اشواق الفتاة ذات الاحساس الصادق المرهف هي رغم رشدها الا انها عفويه واحساسها كاحساس طفله
مرت بها الايام حتى لاقت ذالك الشاب الوسيم حسام
حسام ذالك الشاب الذي كان يسكن بين زحام المدن وخلف بيوت كثيره رغم بعد المسافه بينهم لكن مشيئه الرحمن قد جمعتهم
ليس المهم ان نعرف كيف عرفو بعضهم ولكن المهم ان نعرف انها كانت تعشقه بجنون
احبته نعم احيته وبادلها نفس الشعور كانو يسافرون بحبهم بعيد هناك بقرب القمر يسامرون ليلهم كباقي العاشقين على ضحكات وغناء ومزاح
مرت بهم شهور وحب حسام يكبر في قلب اشواق حتى صارت لاترى سوى عيناه
رغم انها احبته وعشقته وعاشت معه ساعات طويله الا انها لم تفهمه في بعض المرات
ويمكن قد تكون فهمته ولكنها تغمض عينها حتى لاترى ماكن يفعله....مرت الايام ولازال حبهم يسمو كسمو النفس العاليه ....كانت هناك علامات استفهام قد وضعتها اشووواق لم تكن تعلم مايحدث ولا ماذا يحدث
ولكن كانت تتجاهلها بسب حبها الكبير الذي زرعه حسام في قلبها
,,,,,..............جاء يوم الوداع تزوج حسام نعم تزوج وترك اشواق بين جدران الحزن تبكي
هذي نهايه اي حب الفراق كانت تعلم انه سياتي ذالك اليوم ولاكن كانت تتجاهله.....
انقطعت العلاقه بينهم ولكن قلب اشواق لازال معلق بحسام تتمنى ان تلاقيه يوما بالصدفه او تسمع صوته وانفاسه
ولكن هذا هو قدرها
مرت شهوور واذا بأشواق تعلن فرحتها بزواجها كانت سعيده بحياتها الجديده ولكن لم تنسى حسام
ولا حب حسام.........مرت بهم سنين واصبح حسام اب واصبحت اشوق ام ولازالت اشواق تتذكر ذالك الحب الرائع
الللتي لم تذكر ان عاشت مثله....جاء ذالك اليوم الذي تزور فيه اشواق مدينه حسام
دخلت اشواق بين زحام تلك المدينه ودموعه تتزاحم في عينها وتسأولات كثيره اين هو الان؟؟؟ وكيف اصبح ؟؟؟
والى اين اوصلته الحياه...تمنت لو ان تلاقيه صدفه تمنت لو للحظه فقط تروي عينها بشوفه ولكن هذا هو قدرها
يمكن ان تكون اشواق مرت من امام منزله ولاكن لاتعلم
ويمكن قد تكون مرت بجانبه ولكن دموع عينها عتمتها عن الرؤيه
مرت بها الايام وهي تسبح بخيالها بتسأولات وافكار
هي الى الان لم تحل لغزها مع حسام لازالت علامات الاستفهام مووجوده
مرت الايام وقررت ان تتصل على حسام نعم تتصل على حسام
اتصلت ولكن كان الهاتف مغلق....... تنهدت اشواق ونزلت دمعتها التي حرقت وجنتها من حرارتها
تتالت الساعات فإذا بالهاتف يرن اسرعت اشووا الى الهاتف فأذا به حسام يتصل
كادت ان تقف دقات قلبها من شدة الفرحه
اشواق اهلا مع عبره تخنق الانفاس
حسام اهلا بك
اشواق اين انت وصرخت بشده وبكاء
اتدرون لماذا لانها اضاعت حبا بين زحام الايام
حسام لاداعي للبكا اشواق فانتي ببكاك سوف تبكيني
اشواق لم انساك يوما
حسام اشتقت اليكي
واصبحو يتكلمون عن حياتهم واين استقرت بهم وكيف عاشو تلك الايام
حتى انهت المكالمه على وداع اخر
اغلقت اشواق الهاتف......و اغلق حسام الهاتف
انتهت المكالمه ولم ينتهي حبهم وسيبقى تذكار يعلقوه على ابواب قلبهم
منذ ذالك الليوم وقررت اشواق ان تغير هاتفها حتى لاتخون زوجها الذي صانها واعطها الثقه
اتعلموون لازالت تلك الاستفهامات في بال اشوواق لم تعرفها الى الان
يمكن قد يكون لم يحبها يوما؟؟؟!!!! ولكن ليس هذا المهم
المهم انها اصدقت في حبها واخلصت
انتهت القصه ولاتزال اشووواق بحبها لحسام
تقبلوو تحياتي......قلبي البسام
هذه القصه ان لم تبكيكم فقد نزفت دموعي منها وانا اكتبها
تخيلو لو كانت حقيقه
اتمنى ان تعجبكم
بقلمي..................انتظر ردوودكم
[/OLOR]
مرت بها الايام حتى لاقت ذالك الشاب الوسيم حسام
حسام ذالك الشاب الذي كان يسكن بين زحام المدن وخلف بيوت كثيره رغم بعد المسافه بينهم لكن مشيئه الرحمن قد جمعتهم
ليس المهم ان نعرف كيف عرفو بعضهم ولكن المهم ان نعرف انها كانت تعشقه بجنون
احبته نعم احيته وبادلها نفس الشعور كانو يسافرون بحبهم بعيد هناك بقرب القمر يسامرون ليلهم كباقي العاشقين على ضحكات وغناء ومزاح
مرت بهم شهور وحب حسام يكبر في قلب اشواق حتى صارت لاترى سوى عيناه
رغم انها احبته وعشقته وعاشت معه ساعات طويله الا انها لم تفهمه في بعض المرات
ويمكن قد تكون فهمته ولكنها تغمض عينها حتى لاترى ماكن يفعله....مرت الايام ولازال حبهم يسمو كسمو النفس العاليه ....كانت هناك علامات استفهام قد وضعتها اشووواق لم تكن تعلم مايحدث ولا ماذا يحدث
ولكن كانت تتجاهلها بسب حبها الكبير الذي زرعه حسام في قلبها
,,,,,..............جاء يوم الوداع تزوج حسام نعم تزوج وترك اشواق بين جدران الحزن تبكي
هذي نهايه اي حب الفراق كانت تعلم انه سياتي ذالك اليوم ولاكن كانت تتجاهله.....
انقطعت العلاقه بينهم ولكن قلب اشواق لازال معلق بحسام تتمنى ان تلاقيه يوما بالصدفه او تسمع صوته وانفاسه
ولكن هذا هو قدرها
مرت شهوور واذا بأشواق تعلن فرحتها بزواجها كانت سعيده بحياتها الجديده ولكن لم تنسى حسام
ولا حب حسام.........مرت بهم سنين واصبح حسام اب واصبحت اشوق ام ولازالت اشواق تتذكر ذالك الحب الرائع
الللتي لم تذكر ان عاشت مثله....جاء ذالك اليوم الذي تزور فيه اشواق مدينه حسام
دخلت اشواق بين زحام تلك المدينه ودموعه تتزاحم في عينها وتسأولات كثيره اين هو الان؟؟؟ وكيف اصبح ؟؟؟
والى اين اوصلته الحياه...تمنت لو ان تلاقيه صدفه تمنت لو للحظه فقط تروي عينها بشوفه ولكن هذا هو قدرها
يمكن ان تكون اشواق مرت من امام منزله ولاكن لاتعلم
ويمكن قد تكون مرت بجانبه ولكن دموع عينها عتمتها عن الرؤيه
مرت بها الايام وهي تسبح بخيالها بتسأولات وافكار
هي الى الان لم تحل لغزها مع حسام لازالت علامات الاستفهام مووجوده
مرت الايام وقررت ان تتصل على حسام نعم تتصل على حسام
اتصلت ولكن كان الهاتف مغلق....... تنهدت اشواق ونزلت دمعتها التي حرقت وجنتها من حرارتها
تتالت الساعات فإذا بالهاتف يرن اسرعت اشووا الى الهاتف فأذا به حسام يتصل
كادت ان تقف دقات قلبها من شدة الفرحه
اشواق اهلا مع عبره تخنق الانفاس
حسام اهلا بك
اشواق اين انت وصرخت بشده وبكاء
اتدرون لماذا لانها اضاعت حبا بين زحام الايام
حسام لاداعي للبكا اشواق فانتي ببكاك سوف تبكيني
اشواق لم انساك يوما
حسام اشتقت اليكي
واصبحو يتكلمون عن حياتهم واين استقرت بهم وكيف عاشو تلك الايام
حتى انهت المكالمه على وداع اخر
اغلقت اشواق الهاتف......و اغلق حسام الهاتف
انتهت المكالمه ولم ينتهي حبهم وسيبقى تذكار يعلقوه على ابواب قلبهم
منذ ذالك الليوم وقررت اشواق ان تغير هاتفها حتى لاتخون زوجها الذي صانها واعطها الثقه
اتعلموون لازالت تلك الاستفهامات في بال اشوواق لم تعرفها الى الان
يمكن قد يكون لم يحبها يوما؟؟؟!!!! ولكن ليس هذا المهم
المهم انها اصدقت في حبها واخلصت
انتهت القصه ولاتزال اشووواق بحبها لحسام
تقبلوو تحياتي......قلبي البسام
هذه القصه ان لم تبكيكم فقد نزفت دموعي منها وانا اكتبها
تخيلو لو كانت حقيقه
اتمنى ان تعجبكم
بقلمي..................انتظر ردوودكم
[/OLOR]
تعليق