القصه:
شاعرنا عبدالله بن شايق القحطاني كان متجه الى روضة خريم وكان معه خويه
وقفو يعبون بنزين فشافو مكسيما فيها بنت وتعلق بها شاعرنا وعندها قال لخويه الحقهم
لاكن للاسف راحت المكسيما والبنت فيها
وقال ها القصيده
راحت على الباب الأيمن فوق مكسيما
والشاص عيا حلال القوم يلحقها
كتم لها السايق المجنون تكتيما
ياليتني في محله كنت سايقها
إمغيم الأربع القزاز تغييما
ماهيب له ضني إنه كان سارقها
متعلم في مجال الحب تعليما
يوم شافني فسحب الملبور واحرقها
كلمتها بالاشاره دون تكليما
واشوف ارقامها بيده علقها
مرسمه خالق الانسان ترسيما
والبنت راحت وانا والله عاشقها
خلوا عيوني مثل هداج أهل تيما
قلت أمسح الدمع مير الدمع مغرقها
أمشي وعد النجوم الساريه ليما
أشوف الأرض البعيده واتحققها
ماغير أقسم على عودي تقاسيما
أدله النفس وأطربها وروقها
ياشاصي اللي عجزت تجيب مكسيما
لاعاد يطرا عليك إنك تسابقها
يامن يسلم على البي إم تسليما
كان المكاسيم فيها خير تلحقها
تعليق