نعسان ..
وتجافيني سكرات النُّوم ..
التعب أخذ مني ما أخذ ..
وارتشفت لذة السهر .. مع ملامح وجهك ..
أطوف أرجاء الغرفة
أفكر ..
اتأمل .. واقعي .. واطلالتك ..
تراودني نظرات عيونك ..
وتهمس في أذني غنوةٌ قديمة
سمعتها برفقتك
سألتيني عن سر عشقي لتلك الأغنية
وانتِ لا تدري
اني اعشق كل الاغاني عندما ترافقيني
لم تتحرك شفتاي
ولم اجب تساؤلاتك
وكررت السؤال
وكررت الصمت
انت
لا تدري .. اني اصمت لانصت ..
واسافر مع شذى صوتك
لأملأ ذاكرتي
بألحان كلماتك
لأذكَّر قلبي بك كلما افترقنا
وافتش عن صدى همسك في اعماق ذاكرتي
تذكُرين ..
عندما مر تاريخ ميلادك
اهديتك وردة تحضنها دمية
يرتسم ذاك القلب القرمزي
على بياض جسد تلك الدمية
عندها
عانقتني ..
ودمعت عيناك سعادة ورقة ..
حينها لم ادري بماذا اتلذذ..
بحرارة عناقك ..
ام برقة دمعك ..
ام بنشوة فرحتك ..
ولا أدري مالذي أعجبك بدمية .. تعانق وردة ..
لحظة وقوفي امام سوق الدُّمى ..
لم اعرف ان كانت ستعجبك .. ام لا ..
لم ادري هل تحبين هديتي .. ام لا ..
ولم أعرف ان عيناك ستدمع سعادة بهديتي المتواضعة ..
الا انك أنثى .. من مياه الرقة .. خُلقتِ
من بطن الرومنسية .. أُنجبت ..
من عائلة الحب والعشق والطُّهر والوفاء .. انحدرتِ ..
مرت سنين .. وتجولت في انحاء ركنك ..
لاجد دميتي تتوسط سريرك ..
وتغفو على خصلاتٍ من شعرك ..
لكم تمنيت .. ان روحي تسكن دميتي ..
لاحظى ولو بالقليل من عناق شعرك ..
لاتنفس ولو لليلة رحيق شفتاك ..
جذبني نور يتسلل من نافذتي
نظرت من الشرفة
لاجد القمر يتوسط المكان
ولمعت نجمة
بجوار القمر ..
ساحرة .. مضيئة ..
ملفتة ..
تذكرين تلك النجمة ..
لحظة ابتعتها لك
واهديتها لك
وسميتها بحروف اسمك ..
بنينا قصرا على سطحها ..
حلمنا بحياة وردية
لا يتقنها الا انا وانت ..
وايضا .. تنهمر الدموع من عيناك ..
اي انثى انت حبيبتي
باي رقة وباي عذوبة ومن اي سلالة تنحدرين ..
أميرة قصري ..
ملهمة فكري ..
انشودة عُمري ..
شريان سعادتي .. نبض صدري ..
كنت أحلم بأنثى .. تملك القليل من الرقة والرومنسية ..
وإذا بك كوردة في رقتها .. وعطرها ..
حورية في جمالها .. ورومنسيتها ..
قمر منير في لطفك و اسلوبك ورقة مشاعرك ..
قلمي ودمي وروحي .. لا يملكان الكثير ..
من وسامة الامراء .. او ثقافة الشعراء
او سحر النبلاء ..
الا انك سيدتي .. بعشقك لي ..
جعلتي مني فارساً .. مغروراً .. يتكبر على كل هؤلاء ..
لانك انت .. انت دون كل النساء ..
انت حبيبتي ..
بقلمي ..
وتجافيني سكرات النُّوم ..
التعب أخذ مني ما أخذ ..
وارتشفت لذة السهر .. مع ملامح وجهك ..
أطوف أرجاء الغرفة
أفكر ..
اتأمل .. واقعي .. واطلالتك ..
تراودني نظرات عيونك ..
وتهمس في أذني غنوةٌ قديمة
سمعتها برفقتك
سألتيني عن سر عشقي لتلك الأغنية
وانتِ لا تدري
اني اعشق كل الاغاني عندما ترافقيني
لم تتحرك شفتاي
ولم اجب تساؤلاتك
وكررت السؤال
وكررت الصمت
انت
لا تدري .. اني اصمت لانصت ..
واسافر مع شذى صوتك
لأملأ ذاكرتي
بألحان كلماتك
لأذكَّر قلبي بك كلما افترقنا
وافتش عن صدى همسك في اعماق ذاكرتي
تذكُرين ..
عندما مر تاريخ ميلادك
اهديتك وردة تحضنها دمية
يرتسم ذاك القلب القرمزي
على بياض جسد تلك الدمية
عندها
عانقتني ..
ودمعت عيناك سعادة ورقة ..
حينها لم ادري بماذا اتلذذ..
بحرارة عناقك ..
ام برقة دمعك ..
ام بنشوة فرحتك ..
ولا أدري مالذي أعجبك بدمية .. تعانق وردة ..
لحظة وقوفي امام سوق الدُّمى ..
لم اعرف ان كانت ستعجبك .. ام لا ..
لم ادري هل تحبين هديتي .. ام لا ..
ولم أعرف ان عيناك ستدمع سعادة بهديتي المتواضعة ..
الا انك أنثى .. من مياه الرقة .. خُلقتِ
من بطن الرومنسية .. أُنجبت ..
من عائلة الحب والعشق والطُّهر والوفاء .. انحدرتِ ..
مرت سنين .. وتجولت في انحاء ركنك ..
لاجد دميتي تتوسط سريرك ..
وتغفو على خصلاتٍ من شعرك ..
لكم تمنيت .. ان روحي تسكن دميتي ..
لاحظى ولو بالقليل من عناق شعرك ..
لاتنفس ولو لليلة رحيق شفتاك ..
جذبني نور يتسلل من نافذتي
نظرت من الشرفة
لاجد القمر يتوسط المكان
ولمعت نجمة
بجوار القمر ..
ساحرة .. مضيئة ..
ملفتة ..
تذكرين تلك النجمة ..
لحظة ابتعتها لك
واهديتها لك
وسميتها بحروف اسمك ..
بنينا قصرا على سطحها ..
حلمنا بحياة وردية
لا يتقنها الا انا وانت ..
وايضا .. تنهمر الدموع من عيناك ..
اي انثى انت حبيبتي
باي رقة وباي عذوبة ومن اي سلالة تنحدرين ..
أميرة قصري ..
ملهمة فكري ..
انشودة عُمري ..
شريان سعادتي .. نبض صدري ..
كنت أحلم بأنثى .. تملك القليل من الرقة والرومنسية ..
وإذا بك كوردة في رقتها .. وعطرها ..
حورية في جمالها .. ورومنسيتها ..
قمر منير في لطفك و اسلوبك ورقة مشاعرك ..
قلمي ودمي وروحي .. لا يملكان الكثير ..
من وسامة الامراء .. او ثقافة الشعراء
او سحر النبلاء ..
الا انك سيدتي .. بعشقك لي ..
جعلتي مني فارساً .. مغروراً .. يتكبر على كل هؤلاء ..
لانك انت .. انت دون كل النساء ..
انت حبيبتي ..
بقلمي ..
تعليق