الاب عمره يناهز 30 عاما يعمل في احدى الدوائر الحكوميه متزوج من إمرأه واحده وكان يحبها حبا جما الى ان اتى ذلك اليوم الشؤوم حيث دخل الى البيت وكالعادة أخذت زوجته تتسابق هي واطفالها الثلاثه على ابيهم لكي يقبلوه فماكان منه إلا ان صفع زوجته واطفاله الواحد تلوى الأخر هنا وقفت الزوجه مدهوشة من الأمر لانها أول مره يفعل هذا الأمر وهنا سقطت ابنته الكبرى هدى [على عمر يناهز 15 عاما] مغشا عليها فلم يلقي لها بالا وأخذة الزوجة تترجاه لكي يأخذ ابنته الى المشفى وأخذ يضرب هذا وذاك وهنا خرجة الزوجة الى جارهم فأخذ البنت من امام ابيها وذهب بها الى المشفى وهناك جلست ما يقارب الشهر في الرعاية المستعجلة واستيقضت فلم تجد والدتها حولها هنا سألت جارتهم طيبة القلب عن والدتها ويالها من فاجعه حين علمت ان امها ماتت مقتولة على يد ابيها هي وإخوانها وان ابيها في السجن هنا انكسر فؤاد الصغيره وحينما خرجت من المشفى ذهبت الى بيت عمها الظالم واخذت زوجته تذيقها الأمرين من عدم دراسه او طبخ او غسل او كي بالنار على يديها وهي صابره الى ان اتى ذلك اليوم حيث ان زوجة العم قذفة امها بالزنا وهنا البنت لم تطق ذلك فسكبت عليها الماء المغلي وهربت الى صديقة امها وكان الوقت متأخرا وهنا فتح الأب الباب واستغرب من وجود الفتاة بثيابها الممزقة وادخلها البيت فلم تقصر معها صديقة امها حيث ابستها ةنظفتها وأخذت تهتم بها هنا دخل ابنها سعد [وكان عمره 18] فستغرب من وجود هدى في المنزل حيث انه وحيد ابويه وكانت هدى جميلة الى حد ما فاعجب بقواها الرائع وشعرها المنسدل فأخذ يسأل أمه من هذه فاخبرته عن قصتها فأعجب بصبرها وقوتها وهنا بدأت قصة الحب بينهما حيث ان البنت دخلت المدرسة وكانت متفوقة في دراستها وهنا تخرجة من الثانوية ودخلت الجامعة واخبر سعد امه عن حبه لهدى وذهبت الأم للبنت واخبرتها فوافقة على عجل لأنها ايضا تبادله نفس الشعور وهنا تم الزواج ودخلت زوجة عمها ومعها البخور وتبخرت منه البنت وأغمي عليها ....
هدى وسعد قصه حزينه
تقليص
X
-
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
قصة مرة حزينه
بس الحمدلله أنها حصلت في الأخير أحد يحبها و يتزوجها
طيب لها تكملة او لا ؟؟
و الله يعيطك العافيه
مع مودتيتعليق
-
القصه مره حزينهتعليق
-
قصة مرة حزينه
بس الحمدلله أنها حصلت في الأخير أحد يحبها و يتزوجها
طيب لها تكملة او لا ؟؟
و الله يعيطك العافيه
مع مودتيتعليق
-
تعليق
-
google Ad Widget
تقليص
تعليق