"أحبك جداً وجداً وجداً
وأرفض من نار حبك أن أستقيلا"
"وهل يستطيع المتيَّم بالعشق
أن يستقيلا "
"وما همني إن خرجت من الحب حيَّا
وما همَني إن خرجت قتيلا"
هذه الكلمات .. وقف معها قلبي كثيراً ..
فكلما طربت له أذني ..
وسمعت الصداح الساهر ..
يروي حكاية العشق بصوته الشجي ..
أطرقت إلى قلبي أحاوره
أتملك ذاك الإحساس
أتعرف كيف تعزف
مثل ذاك العزف
أيمكن أن تصل بحبك إلى أبعد المقاييس ..
وتستشهد على أسوار من تحب
بقي هذا السؤال يتردد
بين فكري وقلبي..
ولم أجد له إجابة شافية
توقف عذاب السنين
وتروي عطش العشق المكنون في قلبي
إلى أن وجدتكِ
إلى أن عرفتكِ
إلى أن أحسست نبضكِ
أنتِ فقط دون كل النَّاس
نَبض قلبي شوقاً لكِ
أنت فقط رسمتِ في قلبي كلمات تلك القصيدة المغنَّاة
إلا أن الفارق الوحيد
أن حبي لم يكن مستحيلاً
بل على العكس
غدا حبي معكِ أجمل حكاية
وعنفوان القلب أمطر صدري دموعاً أشرقت بنورها حياتي
دموع فرح .. دموع شوق لمحبوبة
وجدت فيها كل ما أشتهي ..
كان السؤال الذي يطرق باب قلبي دوماً
أيمكن أن يكون هناك حب يكلف الشخص حياته
أيمكن أن تنهي حياتك من أجل من تعشق
بقدر ما يكنه صدرك لها من مشاعر
أيمكن أن تُقتل في سبيل حبها
ذاك السؤال لم تتأخر كثيراً إجابته
فقد وجدت إجابته تطارد فكري لمَّا إلتقينا
وعرفت أن هذا ما يدعى بالحب ..
يمكن أن يميت القلب ويقتل الروح إن كان مُعَذِّباً ..
فليس الموت هو الموت الجسدي ..
ولكن لمجرد أن أحسست أنك لن تكوني نصيبي..
عرفت أن قلبي سيتوقف عن النبض
وأن شعوري بالحياة سيكون كالصقيع
فلا أعرف معنى الدفء
ولا أستطيب لشيء..
وبفضل الله كانت قصة حبي ناجحة
وكانت قصة عشقي رائعة
وكان ارتباطي بك دواء لكل علة
وشفاء من كل جرح
أيا سيدتي
أعذريني ان كنت أبكيتك ليلة
أعذريني ان كنت جرحتك دون أن أدري
أعذريني ان كنت صامتاً لا أتكلم
وسامحيني ..
فبوجودك تهرب مني الكلمات
وأرنو إلى اللا مقروء
وأحاول أن أسطر حروفاً رومنسية تليق بسموك
إلا أني ومع كل حزن
لا أجد منها ما يليق بجمالك
ولا أدري من اين أستقي كلمات جديدة تطرب مسمعك
دموعك كاللؤلؤ المنثور
فلا تنثريه على ما لا يستحق
حياتي لا تبكي ..
فدمعك غالي
وعيونك جمالها مستحيل ان أجد له مثيل ..
بقلمي
وأرفض من نار حبك أن أستقيلا"
"وهل يستطيع المتيَّم بالعشق
أن يستقيلا "
"وما همني إن خرجت من الحب حيَّا
وما همَني إن خرجت قتيلا"
هذه الكلمات .. وقف معها قلبي كثيراً ..
فكلما طربت له أذني ..
وسمعت الصداح الساهر ..
يروي حكاية العشق بصوته الشجي ..
أطرقت إلى قلبي أحاوره
أتملك ذاك الإحساس
أتعرف كيف تعزف
مثل ذاك العزف
أيمكن أن تصل بحبك إلى أبعد المقاييس ..
وتستشهد على أسوار من تحب
بقي هذا السؤال يتردد
بين فكري وقلبي..
ولم أجد له إجابة شافية
توقف عذاب السنين
وتروي عطش العشق المكنون في قلبي
إلى أن وجدتكِ
إلى أن عرفتكِ
إلى أن أحسست نبضكِ
أنتِ فقط دون كل النَّاس
نَبض قلبي شوقاً لكِ
أنت فقط رسمتِ في قلبي كلمات تلك القصيدة المغنَّاة
إلا أن الفارق الوحيد
أن حبي لم يكن مستحيلاً
بل على العكس
غدا حبي معكِ أجمل حكاية
وعنفوان القلب أمطر صدري دموعاً أشرقت بنورها حياتي
دموع فرح .. دموع شوق لمحبوبة
وجدت فيها كل ما أشتهي ..
كان السؤال الذي يطرق باب قلبي دوماً
أيمكن أن يكون هناك حب يكلف الشخص حياته
أيمكن أن تنهي حياتك من أجل من تعشق
بقدر ما يكنه صدرك لها من مشاعر
أيمكن أن تُقتل في سبيل حبها
ذاك السؤال لم تتأخر كثيراً إجابته
فقد وجدت إجابته تطارد فكري لمَّا إلتقينا
وعرفت أن هذا ما يدعى بالحب ..
يمكن أن يميت القلب ويقتل الروح إن كان مُعَذِّباً ..
فليس الموت هو الموت الجسدي ..
ولكن لمجرد أن أحسست أنك لن تكوني نصيبي..
عرفت أن قلبي سيتوقف عن النبض
وأن شعوري بالحياة سيكون كالصقيع
فلا أعرف معنى الدفء
ولا أستطيب لشيء..
وبفضل الله كانت قصة حبي ناجحة
وكانت قصة عشقي رائعة
وكان ارتباطي بك دواء لكل علة
وشفاء من كل جرح
أيا سيدتي
أعذريني ان كنت أبكيتك ليلة
أعذريني ان كنت جرحتك دون أن أدري
أعذريني ان كنت صامتاً لا أتكلم
وسامحيني ..
فبوجودك تهرب مني الكلمات
وأرنو إلى اللا مقروء
وأحاول أن أسطر حروفاً رومنسية تليق بسموك
إلا أني ومع كل حزن
لا أجد منها ما يليق بجمالك
ولا أدري من اين أستقي كلمات جديدة تطرب مسمعك
دموعك كاللؤلؤ المنثور
فلا تنثريه على ما لا يستحق
حياتي لا تبكي ..
فدمعك غالي
وعيونك جمالها مستحيل ان أجد له مثيل ..
بقلمي
تعليق