هكذا هى الحياه
مضت اعوام واعوام وعيوني لم تذق طعم المنام
كل الناس يرون النور ولا ارى الا الظلام
اتمنى لو مرة في حياتي ان اطير محلقة في السماءمثل الحمام
ارجع الى ارشيف الذكريات و يزيد القلب اياما على ايام
و يبقى السؤال بلا جواب اين الحرية واين السلام
بقيت انا والوحدة فقط ولا يملا قلبي الا الاحلام
كرهت الدنيا وكرهتني واعيشها كبحر الاوهام
لا اعرف مصيري اغرق ام نجاة فلا يعرفه الا صاحب الاحكام
هو القادر على كل شيء وهو منطق كل الايام
فماذا اقول اذا كان القلب مجروحا والجرح عميق مازال لم يضام
منقول
منقول
تعليق