فلسطين

وقضية السنين

فلسطين

وكفاح السنين

فلسطين

غارقة ولا حياة لمن تنادي

فلسطين

ستعودين حرة كما كنتي وبرغم كيد الكائدين

يوماً ما .. ستشرق الشمس
على وجهي .. وأنا ساجد .. أقبل أرضك ..
يوماً ما .. ستنقذني حبيبتي ..
بعد أن أغرق في بحرك ..
لأني لا أعرف السباحة ..
ولكن من شوقي لبحرك
سألقي بنفسي في مائك ..
يوماً ما .. سأستظل بشجرات البرتقال ..
وأنام وتداعب وجهي نسمات هوائك العليل ..
اه .. فلسطين ..
اه من شوقٍ وحنين ..
لأرض مغتصبة ..
لأرض لا تنبت إلا خيراً ..
لشعبٍ جبار ..
لطفلٍ مغوار ..
يدفع كرامة العرب ..
بنظرته .. بجبروته .. بوقوفه أمام التيار ..
اه يا فلسطين ..
ليتني أدفن تحت ثراك ..
ليتني أموت بين أهلك ..
اه يا فلسطين ..

أناغيم ..

لن ننسى فلسطين ..
وسنظل على العهد .. مهما مرَّت السنين ..
وسنعود .. يوماً لنقبل أرضنا أرض فلسطين ..

كلمات رائعة
وقلب مشرق بنور فلسطين ..

سلمت يمناك سيدتي ..
وسلم فكرك العالي ..

أتركك في أمان الله ..
أخوك
همسي ..

جمال من جمال اكيد يكون جميل لكم عمق تحياتي عا بوحك العذب العطر

نعم حبيبتي أنتِ
سكنت بوجداني
محوت أهاتي
تحققت تحت سمائك احلامي
أبعدتي بحنانك الامي
فنسيت بحضنك دموع ايامي
ما هذا الابداع يا
اناغيم ...
سلمت يمناك التي
تكتب بماء الماس

نعم..نعم ستعودين لنا يا فلسطين..
ستعودين أيتها الحرة الأبيّة الشريفة..
و ستعود البسمة إليك..و السعادة إلى قلبك..
ستشرق شمسك لا محالة..
و سيضحك أطفالك و سيهنىء أولادك..
صبرا يا فلسطين...

ما أروع و أبهى و أجمل هذه الكلمات التي سطرتها
و الأروع أنها من بوحك و رهف مشاعرك..
أناغيم..أيتها المبدعة..
ها هو ذا ابداعك ينطق مجددا باسمك
و يدلّ على تمكّنك و موهبتك
دمت و دام مدادك
لك ودي و وردي

اختي العزيزه اناغيم اسمحي لي

فلسطين .....اھ كم لكي في

الفؤاد من الحب والمكانه

فلسطين ايتها الدرة العربيه السبيه

فلسطين ايتها الابية بارضها باهلها

بزرعها ببحرها بجبالها بسهولها

كل ذرة رمال بارضك يتاوھ

وينادي اليس انا اولى القبلتين

اليس انا معراج سيد الأنام

عاهدتم انفسكم على تحريري

من الزنادقه ابناء القرده

والخنازير وها انا انتظر واتاوه من

حقي ان اطلق اهاتي وحقي

عليكم تحريري هوتحرير كرامتكم

التي لها زمن طويل حبيسه مكبله

بسناسل من الذل والهوان من

حقي ان اتاوه

ايها العربي كيف تحس برجولتك

في بيتك وانا ابات اسيره اما

خجلت من نفسك

كيف تحس بابوتك وتنهر ابنائك

وتعلمهم الشهامه والرجوله وانا

سبيه في يد مغتصب نذل

بلاه عليك الم تخجل من نفسك

سابقى ابيه ارض المعراج الطهور

الى ان ياتي من ارحام نسائكم

واصلابكم من يرد لي شرفي

ويعيد كرامتي اني اراه في الافق

قريب اتي لا محاله ليخرج

الغاصب كما خرج قبل ذالك ايها

العربي اقراء التاريخ وسطر

تاريخك وانقش اسمك به لاكن

في اي من الاماكن ستنقش

اسمك حيث لا يوجد عندي الا

مكانين احداهم مدون به عربي

(حر )

والثاني عربي

(متخاذل)
اختي اناغيم اسمحي لي بما نزفه

قلمي المتواضع اثرتي بي الحميه

فلم استطع منع قلمي ان يبوع

في متصفحك الرائع بل الاروع

تقبلي مروري المتواضع مشكوره