أحب أشكر كل من هنّا على المنصب وقال
عساك يا (حمدان) محزم ديرتك وحجابها
وأنا لو إن في ايدي كتبت مْن الرواية للمقال
غير القصيده فلسفه نفسيّتي وادابها
واخرجتها إخراج متفرِّد على وَصف الخيال
أقنع شباب بْلادي الحرّه قبل شيّابها
صحيح انا شيخٍ لكنّ مْوظّفٍ في أيّ حال
موظفٍ غلطته لا من جات كلٍّ عابها
لكن أقول فرائيي الشخصي ومن دون انفعال
مع احترامي للمناصب كلّها واصحابها
ان الموظف لا فشل ما هو ب عيب إذا استقال
بالعكس تكسيه الخلايق كلّها باعجابها
تنتابني لحظة ذهولٍ عارمه والإنذهال
ما فيه إنسانٍ سوي نفسه ما هو ينتابها
أشوف عظمي صلب وعْزومي من الدنيا ثقال
بس الأمانه غاليه على الذي يعني بها
والجاه والمنصب في عيني ما يسمّى راس مال
لكن راس المال وقفة طيب كم يحكي بها
أحدٍ يسخّر منصبه للناس واذا قال طال
واحد المناصب تبتلى في شرّه وْيبلى بها
واحدٍ إذا ينصب على سطح القمر رايه ما زال
تراب الأرض الحاضن لأجسادها يا ثيابها
الأرض أعلى ما تضم الشامخات مْن الجبال
ومهما وصل علوّها جْذورها في ترابها
يا (محمد ابن راشد ابن مكتوم) يا شيخ الجزال
يا بوي يا اللّي وقفتك بين العرب يدرى بها
علّمتني أحكِّم اخلاقي في وقت الانفعال
واحلّل انواع المشاكل كلّها واسبابها
وعلّمتني وشلون أصبر في صعيبات الليال
حتى قدرت اترجم الأحرف في وسط كتابها
وانا لو جْبال المعزّه ما تقاس وْلا تطال
إلى بغيت أرقى بها.. أرقى بها أرقى بها
لانْي مْكرِّم وقفتي عن كلمةٍ فيها هبال
الناس تفتح بابها.. وانا مسكّر بابها
وابني من عْزوم الرجال امال واحقق أمال
أقولها والخيل يا اهل الخيل من ركّابها
النصر نقله والتفرّد من مجال إلى مجال
ميزه ولا اقول ان ربّ البيت ميّزنا بها
عن غيرنا.. لكن أقول الله خلقنا للمحال
تفكيرنا شامل وخطوتنا نحَسْب حْسَابها
وشهادة التاريخ عن أكثر مراحل الانتقال
القوّه من امّه إلى أمّه بحجم اتعابها
أمّه تعبها كيف تمنع شملها م الإنفصال
الوعي وارساء العداله لو تثور أعصابها
وامّه تعبها شرذم الوحده وذلك من خل
الكثرة تفاخرها بحجم اموالها وانسابها
وتفاؤلي في أمّة الإسلام ما يبغي جدال
الله شرّفها على كل الأمم واثابها
وشعوب الامّه في جنوب الخارطه والاّ شمال
أمانةٍ في إيد حكّام العرب ورقابها
واوسط الأمور تقود صاحبها لدرب الاعتدال
والفتنه اللي دربها مسدود وش نبغي بها
وانا هنا من منصب وْلايه عده أرض الكمال
تحت قيادة ريّس الدوله وعِز اشنابها
أجدِّد البيعه على كثر الصبر والاحتمال
والتضحيه بالروح لبلادي وحر ترابها
عساك يا (حمدان) محزم ديرتك وحجابها
وأنا لو إن في ايدي كتبت مْن الرواية للمقال
غير القصيده فلسفه نفسيّتي وادابها
واخرجتها إخراج متفرِّد على وَصف الخيال
أقنع شباب بْلادي الحرّه قبل شيّابها
صحيح انا شيخٍ لكنّ مْوظّفٍ في أيّ حال
موظفٍ غلطته لا من جات كلٍّ عابها
لكن أقول فرائيي الشخصي ومن دون انفعال
مع احترامي للمناصب كلّها واصحابها
ان الموظف لا فشل ما هو ب عيب إذا استقال
بالعكس تكسيه الخلايق كلّها باعجابها
تنتابني لحظة ذهولٍ عارمه والإنذهال
ما فيه إنسانٍ سوي نفسه ما هو ينتابها
أشوف عظمي صلب وعْزومي من الدنيا ثقال
بس الأمانه غاليه على الذي يعني بها
والجاه والمنصب في عيني ما يسمّى راس مال
لكن راس المال وقفة طيب كم يحكي بها
أحدٍ يسخّر منصبه للناس واذا قال طال
واحد المناصب تبتلى في شرّه وْيبلى بها
واحدٍ إذا ينصب على سطح القمر رايه ما زال
تراب الأرض الحاضن لأجسادها يا ثيابها
الأرض أعلى ما تضم الشامخات مْن الجبال
ومهما وصل علوّها جْذورها في ترابها
يا (محمد ابن راشد ابن مكتوم) يا شيخ الجزال
يا بوي يا اللّي وقفتك بين العرب يدرى بها
علّمتني أحكِّم اخلاقي في وقت الانفعال
واحلّل انواع المشاكل كلّها واسبابها
وعلّمتني وشلون أصبر في صعيبات الليال
حتى قدرت اترجم الأحرف في وسط كتابها
وانا لو جْبال المعزّه ما تقاس وْلا تطال
إلى بغيت أرقى بها.. أرقى بها أرقى بها
لانْي مْكرِّم وقفتي عن كلمةٍ فيها هبال
الناس تفتح بابها.. وانا مسكّر بابها
وابني من عْزوم الرجال امال واحقق أمال
أقولها والخيل يا اهل الخيل من ركّابها
النصر نقله والتفرّد من مجال إلى مجال
ميزه ولا اقول ان ربّ البيت ميّزنا بها
عن غيرنا.. لكن أقول الله خلقنا للمحال
تفكيرنا شامل وخطوتنا نحَسْب حْسَابها
وشهادة التاريخ عن أكثر مراحل الانتقال
القوّه من امّه إلى أمّه بحجم اتعابها
أمّه تعبها كيف تمنع شملها م الإنفصال
الوعي وارساء العداله لو تثور أعصابها
وامّه تعبها شرذم الوحده وذلك من خل
الكثرة تفاخرها بحجم اموالها وانسابها
وتفاؤلي في أمّة الإسلام ما يبغي جدال
الله شرّفها على كل الأمم واثابها
وشعوب الامّه في جنوب الخارطه والاّ شمال
أمانةٍ في إيد حكّام العرب ورقابها
واوسط الأمور تقود صاحبها لدرب الاعتدال
والفتنه اللي دربها مسدود وش نبغي بها
وانا هنا من منصب وْلايه عده أرض الكمال
تحت قيادة ريّس الدوله وعِز اشنابها
أجدِّد البيعه على كثر الصبر والاحتمال
والتضحيه بالروح لبلادي وحر ترابها
تعليق