في ظلمة المعصية
وقف التائبون
لطلب العون
ليد تنتشلهم من الظلام
ولكن هيهات هيهات
صوت تردد في الأصداء
هناك الكريم
هناك الرحيم
هناك الغفور
هناك اللطيف
شخصت الأبصار لبابه
سُكبت الدموع على أعتابه
خرت الجباه لعظمته
وتساوت المقامات
وتردد الصوت هاتفاً
رحمته وسعت كل شيء
سبحانه
ابو القسم
من هنا أجدد دعوتك لكل من يمتلك قلم مبدع و إيمان عميق وحب كبير
أن يجند حرفه في هذه الزاوية لتمجيد الله و صفاته سبحانه وتعالى
وكذلك ذكر صفات و أخلاق سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم
لعل يكون فيما نكتبه هنا تكفير لزلاتنا وهفواتنا
جزاك الله كل خير وجعل كل حرف يكتب هنا بالخير في ميزان حسناتك
تحياتي للجميع... دليل الساري
تعليق