ذكرالشيخ ناصر العمر قصة جدا مؤثرة وفيها عدة فوائد
اتمنى ان نجعلها دائما نصب اعيننا
فقد ذكر قصة بنت صغيرة في سنها كبيرة في جسمها
يعني جسمها جذاب وانثوي
وكانت امها تتركها تخرج الى الشارع للعب
فراها احد الشباب فاعجبته وقرر والعياذ بالله ان يعتدي عليها
وأخذ يخطط لذلك ويراقب البيت ويتحين الفرص ليظفر بفريسته
ولاحظ ان الخادمة تخرج الى الشارع فاخذ يتقرب منها
ويعطيها بعض المال لينال ودها حتى ارتاحت له ثم اخذ يضاعف المبلغ
وياخذ منها بعض المعلومات ليعلم متى تكون الام غيرموجودة بالبيت
وفعلا حصل له مايريد واستطاع ان يدخل الى البيت في غير وجود الام
ووجد الطفلة نائمة فحاول الاعتداء عليها الا انه لم يستطع
فكان يشعر ان احدا ما يدفعه للخارج
وتكررت محاولاته عدة مراتوفي كل مرة يشعر ان احدا ما يبعده عنها
فعلم ان الامر غير طبيعي فسعى للحصول على رقم هاتف المنزل
واتصل بامها وذكر لها ما حدث وقال لها انا الان تائب الى الله
ولكن اريد ان اعلم ماذا تفعلين لابنتك؟؟؟؟
فقالت كنت اقول كلما غادرت المنزل
(أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه)
فقال الان عرفت انها كانت وديعة عند الله سبحانه.
حبيباتي في الله من المؤسف ان كثيرا من الامهات يعتقدن ان الطفلة
الصغيرة لاتلفت انظار الرجال فتزينها وتعري بعض جسدها
وهذا خطأ فالبنت خاصة اذا كانت جميلة
وممتلئة تجذاب انظار الذئاب البشرية اليها
وما هذه الحوادث التي نسمعها لخطف الاطفال والاعتداء عليهم الا دليل
على ان ضعاف النفوس لايفرقون بين صغيرة او كبيرة
نسال الله ان يحفظ اولادنا واولاد المسلمين
اتمنى ان نجعلها دائما نصب اعيننا
فقد ذكر قصة بنت صغيرة في سنها كبيرة في جسمها
يعني جسمها جذاب وانثوي
وكانت امها تتركها تخرج الى الشارع للعب
فراها احد الشباب فاعجبته وقرر والعياذ بالله ان يعتدي عليها
وأخذ يخطط لذلك ويراقب البيت ويتحين الفرص ليظفر بفريسته
ولاحظ ان الخادمة تخرج الى الشارع فاخذ يتقرب منها
ويعطيها بعض المال لينال ودها حتى ارتاحت له ثم اخذ يضاعف المبلغ
وياخذ منها بعض المعلومات ليعلم متى تكون الام غيرموجودة بالبيت
وفعلا حصل له مايريد واستطاع ان يدخل الى البيت في غير وجود الام
ووجد الطفلة نائمة فحاول الاعتداء عليها الا انه لم يستطع
فكان يشعر ان احدا ما يدفعه للخارج
وتكررت محاولاته عدة مراتوفي كل مرة يشعر ان احدا ما يبعده عنها
فعلم ان الامر غير طبيعي فسعى للحصول على رقم هاتف المنزل
واتصل بامها وذكر لها ما حدث وقال لها انا الان تائب الى الله
ولكن اريد ان اعلم ماذا تفعلين لابنتك؟؟؟؟
فقالت كنت اقول كلما غادرت المنزل
(أستودعك الله الذي لا تضيع ودائعه)
فقال الان عرفت انها كانت وديعة عند الله سبحانه.
حبيباتي في الله من المؤسف ان كثيرا من الامهات يعتقدن ان الطفلة
الصغيرة لاتلفت انظار الرجال فتزينها وتعري بعض جسدها
وهذا خطأ فالبنت خاصة اذا كانت جميلة
وممتلئة تجذاب انظار الذئاب البشرية اليها
وما هذه الحوادث التي نسمعها لخطف الاطفال والاعتداء عليهم الا دليل
على ان ضعاف النفوس لايفرقون بين صغيرة او كبيرة
نسال الله ان يحفظ اولادنا واولاد المسلمين
منقول
تعليق