( فتاةتطهُو .. كذباتها على نارٍ هادئة ) تقلب الكذبة تلو الكذبة ، تتذوق كلٌ منهم على حده . بعد أن تنضج / تبدأ في تقسيمهم على الجياع ( من أصحاب النفوسالرديئة ) . أحدهمقدمت له مائدة من العطف ( فهم عائلة فقدت من يعولها ، وهم ب أمس الحاجة ) والاخر ، وضعت لهُ حادثاً مروري ك مقبلات ل وفاة ( دسمة ) أمّا الاخير ,,, فقد كان ينقصها القليل من ( البهارات ) ، لذا لم تعجبه الوجبه ! مِمَا إضطره إلى تفقد مطبخها ...
وبات (هُو / وَهي ) بين اكوام من الاواني ، الملوثة بالكذب تفصلهم سكين الخبث و الجشع حتماً: لن يخرج أحدهم على قيد الحياة !
تعليق