يابويّ --{ نَادُ وأنِا أقًًولٌ " سمّ " واطلَب وأنِا أقًًولٌ " تمّ " ~

بداخل الأعمِِِاقً

به شي يتعبنيّ

خوف إني ابًًرٍرٍد

وشرشفُ الهِِِم يلتحفني

لو حصلّ وقدر الله


يأخذڪ منيّ
!!
.
.

يبَََ : ماعاد فيني إحتمالُ ~

يبَََ : ضاقتٌ الدنيا عليّ ~

يبَََ : ماعِِاد للحياهُ طعِِِمٌ ~

يبَََ : احس إني أذوقُ الموتٌ ~

يبَََ : أحس بسمِِوم ضلوعيّ برٍرٍِرٍرٍد ~


.
.

يبَََ :

يوم سمعتهًَا تصيحُ على فرقىٌ أبوهِِا
قعدتُ أصيحٌ وأقولُ " يحتمل يصيرُ ليّ مثلهًَا ؟ "

يبَََ :

أنًًا بس يومُ أتخيلً إني بيومُ أفقدڪ
أحسُ هالطِِاري يهزنًًًي هِِِِزّ

يبَََ :

بڪيتُ ورب العزه عليهِِِمُ
ڪانوا عايشينُ مع أبًًوهمُ
بس دنيًًا مالهِِِا أمًًًًانُ
خذتُ منهمٌ أبًًًوهمُ
وخلتهم يبكونّ فرقِِِاه !

يبَََ :

ض' ُُُُاقّ صدريّ عليهمُ
وضيقة الصدرُ صعبََ !

يبَََ :

وش إحساسهمُ اليومٌ ؟
وهم فقدوا الغِِاليّ
الليّ ماتعوضهمُ
الدنيًًًا لحظ ڪانُ
معهم فيهَََا !

يبَََ :

وأنا بنتڪ طلبتڪ
لأتخلينيّ مثلهمُ
بيوم من الأيًًام !

يبَََ :

اللحينُ هم لأبغوا شي
يطلبونً مِِِنّ ؟

يبَََ :

ليشً أحس الدنيًًًا برٍرٍرٍد
يومُ تخيلتّ لحظِِِة فرقِِاڪ ؟

يبَََ :
تكفى لأتخليني بردانًًًه
ترى الدفِِِا بوجودڪ بَََسّ !

يبَََ :

ترىّ الدنيا بوجودڪ شَََي
وبدونڪ تتلأشى وتصيرُ ولأشي !


يبَََ :

أنًًًا يوم شفتها تصيحُ أخذتُ درس ڪبير
عرفت إنهِِِا فقدتّ الشِِي الڪثير !

يبَََ :

أحس إني مهدودة الحيًًًًل
ليش الدنيِِِا غداره ؟
تأخذ منّا الأصحاب والأحباب ؟
وتخلينا نقول " اإأه ياقلِِِب تصبرّ على ماجاڪ "

يبَََ :

أنًًًا أحسّ بالألم لأن مهما سويت
مابيديّ أرد ولو ربًًًع عطاياڪ !

يبَََ :

ضربَََ بالصميمُ خلتنيّ أردد
بداخلُ الأعماقٌ ~
يًًًًابويّ
" نَََاد وأنا أقول سِِِمّ "
" وأطلََب وأنا أقول تِِِمّ "

~ يًًًارب أحفظ أبوي واجعلّ يومي قبلُ يوم
............. واحفظ كل الأباء واجعل أبناءهم ذخر لهمّ
........................... وارحم من كان منهمّ تحِِِت التًًًراب ~

حضنُ يأويني أنًًًت

روح فينيّ أنًًًت

ماينبضٌ القلب غير بڪ

---{ يََََابويّ ~

الله لأيحرمنيّ منڪ !

مما استوقفني

منقووول لعيونكم