كنت فعلاً : راعي واجب في الغياب
و حيل وجّبت الحنايا ب قسوتك
لا نويت أبكي وأبيّن لك عتاب
تنرسم قدّام عيني .. طيبتك ،
ما طلبتك تفتح ل ملقاي : باب
ولا أبي يزعج كلامي حضرتك
يعني ترضى أحسب لْ حبّك حساب
وانا ألمح في بعادك .. راحتك ؟
أو تبيني أقرا ل جْراحي ( كتاب )
فيه قصّة / قصدي غصّة طفلتك ،
طفلتك في غيبتك شافت عذاب
ورغم هذا عمرها ما ملّتك ..،
حلمها تلقى ل حيرتها جواب ،
مالها غيرك و تعشق سيرتك
ما رضت في يوم ياخذْك الغياب
تصرخ ب لهفة تحاكي : صورتك
ما تصدّق ظنّها وتقول : غاب ،
والدليل إنّها تحرّى .. رجعتك !
منقووووول
تعليق