( أغاثا كريستي) تقرير كامل عن الكاتبة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ! ! عيون العرب ! !
    العضـوية الذهـبـية
    • Oct 2007
    • 577

    #11


    إنها مصر قبل أربعة الاف عام... حيث الموت يعطي المعنى للحياة.
    تعود رينيسنب إلى بيت أبيها على ضفاف النيل بعد وفاة زوجها، ولكن... تحت السطح الهادئ لتلك الحياة الأسرية الموسرة يكمن الجشع وتمتلئ النفوس بالطمع والكراهية.
    ومع وصُول جارية الأب الجديدة المتكبرة، نوفريت، تتفجر مشاعر الأسرة حقداً ويبدأ القتل...
    مالذي سيأتي في النهاية؟

    تعليق

    • ! ! عيون العرب ! !
      العضـوية الذهـبـية
      • Oct 2007
      • 577

      #12


      كان الكولونيل ميتاً.
      لم يكن في الأمر شك. هناك كان منبطحاً مادّاً ذراعيه على المكتب في وضع مرعب غير طبيعي. استجمعتُ نفسي واتجهت إليه. اليد الباردة التي رفعتها سقطت هامدةً بلا حياة!
      المشكلة أنني كنت أقول -قبل ذلك بساعات فقط- إن أي شخص يُقدم على قتل الكولونيل بروثيرو سيقدّم خدمة جليلة للعالم.
      وقد فعل أحدهم ذلك... في مكتبي!

      تعليق

      • ! ! عيون العرب ! !
        العضـوية الذهـبـية
        • Oct 2007
        • 577

        #13


        لقد جاءت ان إلى لندن بحثاً عن المغامرة.
        وقد عثرت عليها على الفور... على رصيف قطار الأنفاق في محطة الهايد بارك. هناك، حيث تراجع الرجل النحيل مذعوراً ليسقط على قضبان القطار ويموت بالصعقة الكهربائية.
        الشرطة يقولون إن الوفاة حادث، ولكن ان غير مقتنعة. وعلى أية حال: مَن كان الرجل ذو البدلة البنية الذي انكبّ على الجثة لفحصها؟ وما هي تلك الرسالة الغريبة التي سقطت منه وهو يولي هارباً؟

        تعليق

        • ! ! عيون العرب ! !
          العضـوية الذهـبـية
          • Oct 2007
          • 577

          #14


          مّر القطاران متحاذيين، وتباطأ أحد القطارين قليلاً قبل أن يتسارع من جديد. وفي تلك اللحظة الخاطفة التي تحاذت فيها نوافذ القطارين شاهدت إيلسبيث الجريمة. كان الرجل (التي رأت ظهره) يضغط على عنق المرأة بكل قوته، ولم تلبث المرأة أن سقطت ميتة وقد احتقن وجهها. ثم ازدادت سرعة القطار ومضى مختفياً عن الأنظار.
          ولكن مَن سيصدق هذه القصة غير الانسة ماربل؟ وخاصة حين لم توجد أدلة، ولم يوجد شهود، ولم توجد جثة!

          تعليق

          • ! ! عيون العرب ! !
            العضـوية الذهـبـية
            • Oct 2007
            • 577

            #15


            ثلاثة عشر ضيفاً وصلوا إلى بيت الممثل المشهور لحضور حفل عشاء، لكنه كان حفلاً مشؤوماً بالنسبة لواحد منهم؛ فقد اختنق السيد بابينغتن وهو يتناول شرابه، ولم يلبث أن سقط ميتاً.
            ولكن حين أُرسلت عينة الشراب المتبقية في الكأس إلى المعمل لفحصها لم يتم العثور على أي أثر للسم. أما الأمر الاخر الذي بدا محّيراً لرجل التحري الشهير فهو أن هذه الجريمة قد بدت بلا دافع يدعو إلى ارتكابها!

            تعليق

            • ! ! عيون العرب ! !
              العضـوية الذهـبـية
              • Oct 2007
              • 577

              #16


              الانسة ماربل تذهب للعيش في قصر ريفي واسع أُقيم فيه مشروع إصلاحي يضم نحو مئتين من الأحداث المنحرفين الذين يسعى أصحاب المشروع إلى تأهيلهم.
              لقد جاءت الانسة ماربل إلى هذا المكان الغريب استجابةً لطلب واحدة من صديقات دراستها القديمات، بعدما سيطر على هذه الصديقة شعور غريب بالخطر على أختها المقيمة في هذا القصر.
              والان تقع الجريمة. هل هذا هو الخطر الذي كانت تخشاه السيدة فان ريدوك؟ ومالذي ستفعله الانسة ماربل؟

              تعليق

              • ! ! عيون العرب ! !
                العضـوية الذهـبـية
                • Oct 2007
                • 577

                #17


                لقد عرف روجر أكرويد أكثر مما ينبغي! عرف أن المرأة التي أحبها قد سممت زوجها الراحل، وعرف أن شخصاً ما كان يبتزها. والان يجيء الخبر الجديد بأن هذه المرأة قد انتحرت.
                بريد المساء سيحمل للسيد أكرويد اسم الرجل الذي كان يبتز السيدة المنتحرة، ولكن أكرويد نفسه يُقتل فجأة. بوارو يجد نفسه في وسط الأحداث، فماذا سيصنع؟

                تعليق

                • ! ! عيون العرب ! !
                  العضـوية الذهـبـية
                  • Oct 2007
                  • 577

                  #18


                  بغداد هي الموقع الذي وقع عليه الاختيار لعقد اجتماع سري يضم قادة الدول العظمى بعد الحرب العالمية الثانية، غير أن هذه المعلومة تسربت -لسوء الحظ- فوصلت إلى منظمة سرية تسعى إلى إفشال هذه القمة.
                  تجد فكتوريا جونز نفسَها في وسط هذه الأجواء المتوترة. إنها فتاة جريئة تحب المغامرة، ولكنها تحصل على قدر من المغامرة يفوق كلَّ توقعاتها حين يلفظ عميلٌ سري جريحٌ أنفاسَه الأخيرة في غرفتها بالفندق!

                  تعليق

                  • ! ! عيون العرب ! !
                    العضـوية الذهـبـية
                    • Oct 2007
                    • 577

                    #19


                    مجموعة من الألغاز الغريبة التي لا يبدو لأي منها تفسير منطقي مقبول.
                    علامة دخانية يشبه شكلُها شكلَ الكلب، وبيت مسكون، وحالة غريبة من حالات انفصام الشخصية، وكابوس يتكرر مرة بعد أخرى، ورسالة غريبة عبر الأثير، وشاب يتعرض لفقدان ذاكرة مفاجئ، ونداء استغاثة غريب...
                    إذا أردت متابعة هذا الفيض الغريب من الألغاز فتعالَ معنا إلى هذه المجموعة المثيرة من أقاصيص أغاثا كريستي.

                    تعليق

                    • ! ! عيون العرب ! !
                      العضـوية الذهـبـية
                      • Oct 2007
                      • 577

                      #20


                      محاطاً بإطار الباب في غرفة نوم بوارو وقف ضيف غير منتظَر، مغطى من قمة رأسه إلى أخمص قدميه بالغبار. حدق الرجل بوجهه الناحل المضني للحظة، ثم ترنح وسقط على الأرض.
                      من كان هذا الرجل؟ أكان يعاني من صدمة أم هو الإجهاد فقط؟ ولكن الأهم من ذلك كله: ماذا كان المقصود بالرقم 4 الذي خُربش بخط سيء على امتداد الصفحة مكرَّراً مرات ومرات؟!
                      كثير من الأحداث ينتظر بوارو.

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...