من على فراش الوجع
ليست هذه المرة كسابقاتها ..
لقد تمكن الداء من القلب
يعتصرني الألم بين الحين والحين حتى اشعر بأني لأرتحال
لم يسمح لي الألم ان اكتب الا هذه الأبيات...
همٌّ يطولُ وخافقٌ يتعذبُ
وأسىً يفيضُ ..ولوعةٌ لاتتعبُ
قدرٌ يقُضُّ مضاجعي.؟ومدامعي
رُغمّ التجلّدِ ..كالغمائِمِ تَسكُبُ
لو كانت الأقدارُ تُغلَبُ ، لم أكُن
أشكو ، ولكنّ القضا،، لايُغلَبُ
عبثا أكابرُ.. والهمومُ تحيطني
والحزن نهرٌ لايجِفُّ وينضُبُ
ضاقت بي الأفاقُ بعدَ رحابةٍ
وغدت عيونُ الموتِ منها أرحَبُ
ربي لغيرِكَ لا أذيعُ مواجعي
فأليكَ يسعى مَن يريدُ ويطلبُ
ارجوك لطفا بالقضاءِ فما القضا
يوما يُردُّ ......ولالمقدّرِ يُحجَبُ
ليست هذه المرة كسابقاتها ..
لقد تمكن الداء من القلب
يعتصرني الألم بين الحين والحين حتى اشعر بأني لأرتحال
لم يسمح لي الألم ان اكتب الا هذه الأبيات...
همٌّ يطولُ وخافقٌ يتعذبُ
وأسىً يفيضُ ..ولوعةٌ لاتتعبُ
قدرٌ يقُضُّ مضاجعي.؟ومدامعي
رُغمّ التجلّدِ ..كالغمائِمِ تَسكُبُ
لو كانت الأقدارُ تُغلَبُ ، لم أكُن
أشكو ، ولكنّ القضا،، لايُغلَبُ
عبثا أكابرُ.. والهمومُ تحيطني
والحزن نهرٌ لايجِفُّ وينضُبُ
ضاقت بي الأفاقُ بعدَ رحابةٍ
وغدت عيونُ الموتِ منها أرحَبُ
ربي لغيرِكَ لا أذيعُ مواجعي
فأليكَ يسعى مَن يريدُ ويطلبُ
ارجوك لطفا بالقضاءِ فما القضا
يوما يُردُّ ......ولالمقدّرِ يُحجَبُ
تعليق