تويت
الفارس
كان يا ما كان في قريب الزمان ( فبل أسبوعين ) فارس يحب يساعد الناس وخاصة الأقارب منهم وفي يوم من الأيام سمع أن الأميرة الثالثة من أميرات القصر تقدم لها رجل من قبيلة أخرى ومن بلاد بعيدة 0 وحس الفارس أن الأميرة محتارة في أمرها لم تجد من يساعدها وكما هي عادة الفارس أن يساعد الكل وخاصة الأقارب امتطى فرسه واخذ سيفه واخذ يجول القفار ويقطع الفيافي لكي يقدم كل المعلومات التي قد تفيد الأميرة حتى تستطيع أن تقرر ماذا تفعل 0
لكن ما أن عاد الفارس إلى المدينة حتى وجد الأمور تغيرت وان الملك والملكة يريدان الغريب ومترددين و الأميرة قررت الارتباط بالغريب فقرر الاحتفاظ برأيه ومعلوماته لنفسه لأنه لا يريد إغضاب احد حباً فيهم لكنه فرح كثيراً ليس لان الغريب هو الرجل المناسب ولكن لان هذه رغبة الأميرة ومادام الأميرة رات سعادتها معاه فهو سعيد من اجلها رغم انه لم يرتاح لهذا الرجل بل يحس انه وراه أشياء كثيرة مخبيها أضف الى ذلك لا يوجد لديه دين 0
مر كم يوم وانكشف شي من خداع الغريب وقامة الدنيا وما قعدت في القصر الملك والملكة والأمراء والأميرات وثارت ثائرتهم وقرروا انه غير مناسب لكنهم تركوا القرار الأخير للأميرة فعندما عرفت رأي أختها الكبرى زوجة الفارس قررت عدم الارتباط به ولكن بداء عليها الندم واخذ كل من حولها يقولون لها تسرعت وانه رجل مناسب وقرروا التفاوض من جديد لكن من غير علم الفارس وزوجته الأميرة الثانية لأنه ينظرون لهم على أنهم مخربون يريدون أن يحرمون الأميرة الثالثة من الزواج وأصبح الجميع ينظر للفارس وزوجته على أنهم مخادعين وإنهم يريدون أن يخربوا بيت الأميرة 0 وأصبح الهم والأسى هو عنوان منزل الفارس ولم يبقى له إلا ان يلملم جراح زوجته ويداويها من هول الصدمة التي وقعت لها من معاملة الملك والملكة والأميرة لها ونظرتهم لها واخذ الفارس ينظر إلى فرسه والى سيفه وهو يقول لا اظن أنني سوف استخدمكما مرة أخرى 0
لكن ما أن عاد الفارس إلى المدينة حتى وجد الأمور تغيرت وان الملك والملكة يريدان الغريب ومترددين و الأميرة قررت الارتباط بالغريب فقرر الاحتفاظ برأيه ومعلوماته لنفسه لأنه لا يريد إغضاب احد حباً فيهم لكنه فرح كثيراً ليس لان الغريب هو الرجل المناسب ولكن لان هذه رغبة الأميرة ومادام الأميرة رات سعادتها معاه فهو سعيد من اجلها رغم انه لم يرتاح لهذا الرجل بل يحس انه وراه أشياء كثيرة مخبيها أضف الى ذلك لا يوجد لديه دين 0
مر كم يوم وانكشف شي من خداع الغريب وقامة الدنيا وما قعدت في القصر الملك والملكة والأمراء والأميرات وثارت ثائرتهم وقرروا انه غير مناسب لكنهم تركوا القرار الأخير للأميرة فعندما عرفت رأي أختها الكبرى زوجة الفارس قررت عدم الارتباط به ولكن بداء عليها الندم واخذ كل من حولها يقولون لها تسرعت وانه رجل مناسب وقرروا التفاوض من جديد لكن من غير علم الفارس وزوجته الأميرة الثانية لأنه ينظرون لهم على أنهم مخربون يريدون أن يحرمون الأميرة الثالثة من الزواج وأصبح الجميع ينظر للفارس وزوجته على أنهم مخادعين وإنهم يريدون أن يخربوا بيت الأميرة 0 وأصبح الهم والأسى هو عنوان منزل الفارس ولم يبقى له إلا ان يلملم جراح زوجته ويداويها من هول الصدمة التي وقعت لها من معاملة الملك والملكة والأميرة لها ونظرتهم لها واخذ الفارس ينظر إلى فرسه والى سيفه وهو يقول لا اظن أنني سوف استخدمكما مرة أخرى 0
تعليق