أنين المشاعر..{

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Purple
    عضو فعال
    • Dec 2008
    • 117
    • أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى --- وأسدا جياعا تظمأ الدهر لا تروى
      وأشراف قوم لا ينالـون قوتهـم--- وقوما لئاما تأكل المن والسلـوى
      قضـاء لديـان الخلائـق سابـق --- وليس على مر القضاء أحد يقوى
      فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه --- تصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى

    #21
    المشاركة الأصلية بواسطة عطرالليل وشجونه
    روعة المشاعر صورت هنا
    وراقت لي بما يكفي
    اهلا بكِ عزيزتي عطر الليل..

    يسعدني ان الموضوع قد راق لكِ...

    اشكرك على مرورك الضريف..

    دمتي بود..

    تحياتي

    تعليق

    • Purple
      عضو فعال
      • Dec 2008
      • 117
      • أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى --- وأسدا جياعا تظمأ الدهر لا تروى
        وأشراف قوم لا ينالـون قوتهـم--- وقوما لئاما تأكل المن والسلـوى
        قضـاء لديـان الخلائـق سابـق --- وليس على مر القضاء أحد يقوى
        فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه --- تصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى

      #22
      المشاركة الأصلية بواسطة دليل السارى
      عزيزي purple
      لم اجد من الكلمات ما أعبر بها عن موضوعك سوى :
      أنك من أصحاب القلوب البيضاء الذين نعتز بصداقتهم والتحاور معهم
      و لا تلتفت لأصحاب القلوب السوداء مهما حدث منهم
      فإن طعنت من الخلف فهذا يعني أنك في المقدمة
      الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة
      تحياتي
      يا هلا بكِ عزيزتي المتألقة دوماً دليل الساري...

      فعلا كلمكِ مضبوط : أن طعنت من الخلف فهذا يعني أنك في المقدمة

      اشكرك من كل قلبي على كل كلمة قلتيها في شخصي المتواضع..

      دمتي بسعادة دوماًً..


      تحياتي

      تعليق

      • Purple
        عضو فعال
        • Dec 2008
        • 117
        • أرى حمرا ترعى وتعلف ما تهوى --- وأسدا جياعا تظمأ الدهر لا تروى
          وأشراف قوم لا ينالـون قوتهـم--- وقوما لئاما تأكل المن والسلـوى
          قضـاء لديـان الخلائـق سابـق --- وليس على مر القضاء أحد يقوى
          فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه --- تصبر للبلوى ولم يظهر الشكـوى

        #23
        اهلا بك اخي العزيز الناقد...


        يسعدني مرورك وردك الكريم..

        1_أنت تعيد قصة النمر والقرد إلى خوارق الطبيعة بإعتبارها حالة شاذة بينما أراها أنا
        من دلالات عظمة الله في خلقه فلله الأمر من قبل ومن بعد وبذالك يتفكر أولي الألباب
        الواقع ان كل ما حولنا يدل على عظمته سبحانه فالننظر في انفسنا وبما حبانا الله به من نعم كنعمة البصر مثلا وهي فيها من الاعجاز الكثر.. وكون ان قصة النمر والقرد شاذة لا يعني انها ليست من حكم الله عز وجل لاني لم اتطرق لها من هذه الزاوية كما تعلم..واظني قد اوضحت الفكرة سلفاً..


        أ_أن الله عز وجل قدر على الأم أن تموت ولم يقدر لذالك الصغير الموت بل الحياة فقد يؤمرالنمربتربية الصغيردون أن تدرك عقولنا ذالك لقصرها ومثال ذالك ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم للمدينة فقال لصحابته اتركوها فإنها مأمورة حتى تباركت في موضع مسجد رسول الله عليه الصلاة والسلام.
        إذا النمرة ربت الصغير بأمر من الله تعالى فقد سيرها لهذا الامر فهي مسيرة إذا بأمر الله..

        اما قصة ناقة رسول الله فأنت قلت انها امرت اي انه ليس لديها الخير في ان ترفض مثلا ..

        ثم انك ذكرت حالة خاصة وجعلتها على العموم بمعنى انك جعلت فعل الناقة هذه عام لكل النياق بينما هي فعل حالة خاصة في حادثة خاصة بالنبوة..

        فهل الضب الذي كل النبي صلى الله عليه وسلم في الواقعة المشهور أو كلام الذئب للراعي و اخباره بأن محمد في المدينة يجعلنا نستدل مثلا بكلام البهائم وان الاصل فيها هو الكلام مثلا؟؟

        إن كان كذالك فوجب عليها التكليف مثل الجن والانس اي ان لها عقل يجعلها تميز فوجب عليها ان تؤمن بالله ربا و بمحمد نبيا وتقيم اركان الاسلام الخمس؟؟

        فهل يستوي هذا الامر عقلا ومنطقا ؟؟

        نعلم جميعا ان الكائنات كلها تسبح بحمد الله وتمجده بلغة لا نفهمها وهذا هو الاصل .ولكن لا تحاسب على ماتعمل كون العلة موجودة وهي عدم القدرة على التميز والعقل.. وانما اقتضت حكمة وجودها بأن تكون مسخرة للإنسان يستفيد منها كما ورد في الايات القرانية التي نعرفها جميعا...


        ب_أتفق معك في غريزة الأم إلا أن أختلاف الحيوانين من نمر وقرد ينافي ما ذكرته عزيزي من قولك غريزة الأم في قصة النمر والقرد وبذالك يثبت لي أن الحيوانات تمتلك
        وهل في العادة يجتمع النمر مع القرد في تصورك؟ أو تجتمع النعجة مع الذئب ؟

        و أن كانت المشاعر هي التي جعلت النمر يربي القرد كما قلت فالله الحكمة البالغة في ذلك كون ماحدث شاذ فعلا و خارج عن المألوف فلو كان الوضع طبيعيا لكان هناك امر اخر يحكم شريعة الغاب ...


        ومن ذالك كراهة حد السكين أمام ما ينحرويذبح في عيد الأضحى وغيره من الخرفان وكراهة الذبح وهي ترى مثيلاتها تذبح أمام عينيها والكراهة في ذالك من نهي الرسول صلى الله عليه وسلم وليس

        اخي العزيز قلي بربك إذا هجم الذئب على النعجة ماذا تفعل ؟هل تظل واقفة ام تهرب؟

        اليست تهرب و مالذي جعلها تهرب هل هو تميزها ام غريزتها الفطرية ؟؟؟

        اتفق هنا مع رأيك في القطط فسبحان من وهب الأم غريزتها وأن تعاملها مع صغارها هو دليل غريزة الأم لأبنائها إلا أني كما ذكرت سابقا أن أختلاف الحيوان من نمر وقرد ينافي مفهوم الغريزة ومن ذالك أعجبني ما خطه يدك حين كتبت قائلا وإن أختلفت طريقة التعامل والسلوك .. عزيزي ما رأيك لو قلنا أن المشاعر والاحاسيس تختلف من الإنسان للحيوان فالحيوان مثلا نجد أنه يمتلك من المشاعروالأحاسيس ما وهبه الله عز وجل وهي بكل تأكيد لا تصل لما أعطاه الله عز وجل ووهبه للإنسان وفي كلٍ من المشاعر للحيوان والإنسان مستقلا كل بنفسه درجات ومثال ذالك حين نسمع أن أما قتلت طفلها الرضيع فنقول :ليس في قلبها رحمة او بالعامية ليس لديها إحساس حيث انها تجردت من المشاعر والاحاسيس لتقدم على فعلتها وهذه هي أسفل درجات المشاعر والاحاسيس إذ انعدمت ولا يلزم من ذالك عدم وجودها في الأصل حيث انها معطاة من الله لكل إنسان.
        ان الفيصل في علاقات الحيوان هي الغريزة التي تحكم نهجها وسلوكها اتجاه اي امر و اي حادث عرضي وما عدى ذلك يعد من الشواذ في نظري كقصة النمرة مع القرد والتي قطعا كانت خارج النص تماماً..


        عزيزي انظر هذا الرابط
        http://www.khayma.com/idayfa/%D8%A7%...D9%86%2003.htm
        يبدولي انه هناك خطأ في الرابط..

        عموما إذا كنت تقصد ان النمل يسير بطريقة منتظة ومنظمة كما لو كان جيش نظامي فهذه من مميزات هذه الكائنات التي وهبها الله هذه القدرة على التنظيم وليس له علاقة لا من قريب ولا من بعيد في مسئلة القيم والمبادئ..

        فهناك حيوانات تسير في قطعان ...

        فالمبادئ والقيم هي مكتسبة كصدق والاخلاص والشجاعة فهذه الاشياء لا تأتي بالفطرة بل تكتسب ..

        ومثال ذالك ما ورد في قصة الهدهد مع نبي الله سليمان عليه السلام فقد سير لأمر سليمان عليه السلام ومع ذالك تأخر عن موعده فغضب سليمان عليه السلام وذالك ان الهدهد اختار أن يأتي سليمان عليه السلام بنبأ ملكة سبأ وقومها فلو علم سليمان عليه السلام ان الهدهد مسير لأمره فقط.. هل كان للهدهد ان يتخلف عن موعده أو يهدده بالقتل؟
        ومن أمثلة ذالك أن الحيوان المفترس يختار من طرائده عند مهاجمة القطيع ما يراه أحسن من غيره رجوعا لإختياره وما ينفي قولنا هنا بالتعارض في التخيير بن الطريقين أن الإنسان والجن مكلفون من الله عز وجل خلاف الحيوانات ولي هنا أن أوضح امرا وهو أن من يخرج من دائرة التخيير ويبقى في دائرة التسيير هو الجماد وما شابهه .
        اما قصة الهدهد فهي كقصة ناقة النبي وقد ذكرت السبب انفاً..

        اما موضوع الحيوان المفترس وانه يختار فريسته فهو يتتبع غريزته الفطرية والتي تجعله يبحث عن الفرائس بما يتناسب مع طبيعته التي جعله الله عليها..


        اما قولك أن من يخرج من دائرة التخيير ويبقى في دائرة التسيير هو الجماد وما شابهه .

        فكيف يتوافق ذلك مع المنطق ؟؟


        على العموم انت لك وجهة نظر وانا احترمها على الرغم من اني اختلف معك في المجمل ولكن يبقى لكل منا وجهة نظره التي يرها مقنعة اكثر..

        اشكرك على تواصلك وكلماتك الطيبة في شخصي ويشرفني تواجدك الطيب في متصفحي المتواضع والذي ازدان مبشاركتك ومشاركة بقية الاعضاء الكرام...

        تعليق

        • الناقد
          عـضـو فعال
          • Apr 2008
          • 86
          • بسم الله الرحمن الرحيم
            الحمد لله رب العالمين (1)الرحمن الرحيم (2)
            مالك يوم الدين (3)إياك نعبد وإياك نستعين (4)
            اهدنا الصراط المستقيم (5)صراط الذين انعمت عليهم (6)
            غير المغضوب عليهم ولا الضالين (7)
            آمين

          #24
          Purple

          أود هنا أن أؤكد لك أني أحتفظ برأي الذي قدمته سابقا متفقا معك بأن لكل إنسان حق وجهة النظر كيفما شاء فلك مني في ختام ردي أوفر المنا وأدومها
          الناقد.

          تعليق

          google Ad Widget

          تقليص
          يعمل...