بسم الله الرحمن الرحيم
أحبابي أعضاء وزوار عبير الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يكون الموضوع طويل لكنه مهم للغاية أرجو إعطائه جزءا من وقتك وقراءته حتى اخره لما له من خطورة بالغة على حياة كل إنسان .. فقد أكون أنا أو أنت الضحية الجديدة !
الطب مهنة إنسانية يحكمها الخوف من الله بالدرجة الأولى ثم الضمير الحي .. الطب من أشرف وأنبل المهن لكونه يتعامل مع أشرف وأنبل مخلوق كرمه الله وسخر له الكون بما فيه.
أيها الطبيب الطب مهنة إن أسأت إستخدامها وتاجرت بأرواح المرضى تحولت لمجرمٍ وقاتلٍ حقيقي .. ولكن مع الأسف تخفي إجرامك خلف البالطو الأبيض والعيادة الفاخرة والإبتسامة الصفراء ليعكسوا نبل أخلاقك ورقي تعاملك الزائفين .
الطبيب الجاني هو الوحيد الذي لاتوجد ضده أدلة واضحة .. ولايستطيع أن يثبت جريمته إلا طبيبٌ مثله مع الأسف ..
لذلك نسمع كثيرا عن ضحايا أخطاء طبية وقد تتكرر من الطبيب نفسه دون أن يأخذ جزاءه إلا فيما ندر
تطالعنا الصحف بين الاونة والأخرى بأخبار مأساوية تفيد عن حالات وفاة أو إعاقة كاملة أو جزئية والسبب ... خطأ طبي
فالأخطاء الطبية أصبحت منتشرة في أغلب المستشفيات وبشكلِ ملحوظ ومثير للقلق دون تحرك رسمي لمكافحة هذه الأخطاء ومعاقبة المتسببين
يذهب الشخص بإبنه أو إبنته أو أبيه أو أخيه المريض إلى أقرب طبيب وقد تكون الحالة حرجة أو عادية .. يسرع الطبيب بحقن المريض حقنة تودي بحياته .. أو تسبب له إعاقة كاملة أو جزئية. .. مطبطبو الجراح صاروا جناةً بسلاح الإبرة
أين عقلك أيها الطبيب وأنت تجازف بحياة هذا المريض .. أين ضميرك الإيماني وأنت تقتل هذا المسكين .. الذي وثق بك وسلمك نفسه وهو على يقينٍ تام بأنك لن تؤذيه .. ثم يُبرَر الموقف بمنتهى البساطة بعبارة خطأ طبي
يذهب المريض إلى الطبيب طالباً العلاج وراجياً الشفاء فيعود إما معاقاً أو جثةً هامدة
انعدمت الإنسانية .. مات الضمير عند بعض الأطباء .. أين يجد المريض علاجه ؟ وإلى من يأمن ؟ وهو يسمع بضحايا الأخطاء الطبية وكل يومٍ في إزدياد
هذه مقدمة بسيطة عن أحوال الناس في هذه الأيام مع الأطباء الماديين اللاإنسانيين
......................................................................................
حقوق الإنسان تكشف تجاوزات صحية بحق المواطن
هيئة التخصصات الصحية تكشف أطباء بمهنة السباكة
مدير مرقص يزور شهادته ويعمل طبيباَ للعظام بالطائف
عامل نظافة بمستشفى يكلف بإعطاء المرضى حقن ومغذيات في بيوتهم .
أطباء على رأس العمل مصابون بداء الكبد الوبائي .. وممرضات مصابات بالإيدز.
أخطاءُ فادحة ونظامٍ غائب ومهنة محايدة أساؤو إستخدامها وضحايا تتزايد وخشيتنا على مهنة نبيلة أن تصبح في ذات يوم مهنة من لا مهنة له
إليكم قصص واقعية يرويها أصحابها
صلاح شاب يبلغ من العمر 29 عاما .. أصيب بإرتفاع في درجة الحرارة بلغت 40 درجة نقل على إثرها إلى مستشفى الجوف وكان عمره تقريباً 15 عاما .. عرض على طبيب أذن وانف وحنجرة باكستاني الجنسية الذي أمر بحقنه بإبر البنسيلين والبالغ عددها حوالي ستة إبر كل ثمانية ساعات دون إجراء فحص إختبار الحساسية له .. فقد على إثرها بصره الأيمن وضُعف في العين اليسرى بالإضافة إلى بعض التشوهات في أطراف يده ..هذا خطاُ طبي أثبت شرعاً سببه الإهمال في إجراء فحص إختبار الحساسية ضد البنسيلين .. ولكن النتيجة صفراً لم يحصل صلاح إلى الان وعلى مدار أربعة عشر عاماً جزءاً من حقه.
عُمر طفل يبلغ من العمر 13 عاماً .. أصيب بإسهال وهو رضيع إبن شهرين .. نقلته والدته إلى مستشفى الولادة تم أخذه لإجراء التحاليل اللازمة له .. وبعد ساعة سلموه لأمه وهو يرتعش من شدة التشنجات لتكتشف بعد ثمانية أيام أن إبنها أصيب بإعاقة جسدية وذهنية كاملة .. خطأُ طبي والسبب سحب نخاع من العمود الفقري من الظهر تسبب له في هذه الإعاقة.
صالح شاب أصيب في حادث في طريق ظهران الجنوب نقل على إثره إلى مستشفى ظهران الجنوب ولعدم توفر الإمكانيات في هذه المستشفى تم نقله إلى مستشفى عسير .. حيث أفادت بإصابته بتهتك في المخ وشلل رباعي تام مع تأكيد شقيقه أنه يحرك أطرافه الأربعة .. وبعد فترة نقل مرة أخرى إلى مستشفى ظهران الجنوب دون أي تقدم صحي يذكر .. ولم يٌبلغ شقيقه بنقله .. ساءت حالته وتغلغلت البكتريا في جسده ثم توفي رحمه الله .. خطأٌ طبي سببه الإهمال يتستر عليه مدير المستشفى نفسه.
رزان طفلة أجريت لها عملية من قبل طبيب أجنبي نسي بداخلها قطعة شاش طولها 7 سم أدت إلى دخول الطفلة في حالة تسمم كامل ثم توفت .. خطأطبي فادح سببه الإهمال
إمرأة شابة حامل ذهبت إلى مستشفى بالجبيل لمراجعة الحمل .. تقرر إعطاءها إبرة أودت بحياتها
مهند إبن جبريل أبو دية مذيع تلفزيون القناة الأولى .. مهند شاب مهندس صنع غواصة وأهداها إلى خادم الحرمين الشريفين .. أصيب بحادث سيارة لم يتم إنقاذه على الفور لعدم موافقة المستشفى على إستقبال حالته وبقي في الشارع عدة ساعات بكل إهمال ولامبالاة .. ونتيجة التأخير في أنقاذه تقرر بتر ساقه الأيمن ..
هذه القصص قدمتها لكم بإختصار بالإستعانة ببرنامج 99 .. وهذا غيض من فيض
حالات وماسي محزنة للغاية يعيشها الضحية .. بينما يتمتع الطبيب الجاني والقاتل بكامل حريته وصحته .. بل ويضمن توفير الأمن والحماية له من قبل المتواطئين معه ..
من هنا أنادي بصوت صلاح وعمر ومهند حسبنا الله ونعم الوكيل في كل طبيب نحر ضميره وقتل إنسانيته وحول المريض الادمي إلى حقل تجارب .. وسلمه الإعاقة الدائمة بدلاً عن الصحة والعلاج ..
ومن هنا أتساءل بصوت صالح ورزان والمرأة الحامل رحمهم الله .. بأي ذنب قتلت؟
أخواني الكرام الموضوع مدمي للقلب وهو في تفاقم مستمر .. فمن أمن العقاب ساء الأدب .. الموضوع مطروح للنقاش وعرض القصص من طرفكم لتوخي الحيطة والحذر من أمثال هؤلاء المجرمين .
والنقاش المطروح كالتالي:
- لماذا الأخطاء الطبية ؟
- هناك أخطاء طبية سببها الإهمال .. لماذا لاتطبق العقوبات الصارمة بحق الطبيب الجاني ؟
- هناك أخطاء طبية سببها المغامرة والمجازفة .. ماهو الدافع لهذه المغامرة بحياة إنسان؟
هناك أخطاء طبية سببها تعيين أطباء بشهادات مزورة .. مالذي يجعل المستشفى تتعامل مع أمثال هؤلاء دون التأكد من صحة شهاداتهم؟
- هل بنظركم تفاقم الأخطاء الطبية بسبب إستقدام أطباء عديمي الضمير من مختلف الجنسيات .. أم تعيين أطباء من أبناء البلد ولكنهم حديثي التخرج ولاتتوفر لديهم الخبرة الكافية؟
- أين دور وزارة الصحة واللجان المسؤولة لتضرب بيدٍ من حديد على جرائم هؤلاء الجناة ومن تواطئ معهم؟
أعزائي الكرام من اراد منكم مناقشة الموضوع أو عرض بعض القصص الواقعية لحالة يعرفها بعينها فهذا هو الهدف من طرح هذا الموضوع .. والمجال مفتوح للجميع.
ملحوظة : تحضير وإعداد الموضوع أستغرق من وقتي ومن جهدي يومين كاملين حتى أقدمه لكم بهذه الصورة .. فإن أصبت فبتوفيقٍ من الله وإن أخفقت فمن الشيطان و نفسي.
في إنتظار تفاعلكم المثمر بارك الله في جهودكم .
تحيتي للجميع
أحبابي أعضاء وزوار عبير الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد يكون الموضوع طويل لكنه مهم للغاية أرجو إعطائه جزءا من وقتك وقراءته حتى اخره لما له من خطورة بالغة على حياة كل إنسان .. فقد أكون أنا أو أنت الضحية الجديدة !
الطب مهنة إنسانية يحكمها الخوف من الله بالدرجة الأولى ثم الضمير الحي .. الطب من أشرف وأنبل المهن لكونه يتعامل مع أشرف وأنبل مخلوق كرمه الله وسخر له الكون بما فيه.
أيها الطبيب الطب مهنة إن أسأت إستخدامها وتاجرت بأرواح المرضى تحولت لمجرمٍ وقاتلٍ حقيقي .. ولكن مع الأسف تخفي إجرامك خلف البالطو الأبيض والعيادة الفاخرة والإبتسامة الصفراء ليعكسوا نبل أخلاقك ورقي تعاملك الزائفين .
الطبيب الجاني هو الوحيد الذي لاتوجد ضده أدلة واضحة .. ولايستطيع أن يثبت جريمته إلا طبيبٌ مثله مع الأسف ..
لذلك نسمع كثيرا عن ضحايا أخطاء طبية وقد تتكرر من الطبيب نفسه دون أن يأخذ جزاءه إلا فيما ندر
تطالعنا الصحف بين الاونة والأخرى بأخبار مأساوية تفيد عن حالات وفاة أو إعاقة كاملة أو جزئية والسبب ... خطأ طبي
فالأخطاء الطبية أصبحت منتشرة في أغلب المستشفيات وبشكلِ ملحوظ ومثير للقلق دون تحرك رسمي لمكافحة هذه الأخطاء ومعاقبة المتسببين
يذهب الشخص بإبنه أو إبنته أو أبيه أو أخيه المريض إلى أقرب طبيب وقد تكون الحالة حرجة أو عادية .. يسرع الطبيب بحقن المريض حقنة تودي بحياته .. أو تسبب له إعاقة كاملة أو جزئية. .. مطبطبو الجراح صاروا جناةً بسلاح الإبرة
أين عقلك أيها الطبيب وأنت تجازف بحياة هذا المريض .. أين ضميرك الإيماني وأنت تقتل هذا المسكين .. الذي وثق بك وسلمك نفسه وهو على يقينٍ تام بأنك لن تؤذيه .. ثم يُبرَر الموقف بمنتهى البساطة بعبارة خطأ طبي
يذهب المريض إلى الطبيب طالباً العلاج وراجياً الشفاء فيعود إما معاقاً أو جثةً هامدة
انعدمت الإنسانية .. مات الضمير عند بعض الأطباء .. أين يجد المريض علاجه ؟ وإلى من يأمن ؟ وهو يسمع بضحايا الأخطاء الطبية وكل يومٍ في إزدياد
هذه مقدمة بسيطة عن أحوال الناس في هذه الأيام مع الأطباء الماديين اللاإنسانيين
......................................................................................
حقوق الإنسان تكشف تجاوزات صحية بحق المواطن
هيئة التخصصات الصحية تكشف أطباء بمهنة السباكة
مدير مرقص يزور شهادته ويعمل طبيباَ للعظام بالطائف
عامل نظافة بمستشفى يكلف بإعطاء المرضى حقن ومغذيات في بيوتهم .
أطباء على رأس العمل مصابون بداء الكبد الوبائي .. وممرضات مصابات بالإيدز.
أخطاءُ فادحة ونظامٍ غائب ومهنة محايدة أساؤو إستخدامها وضحايا تتزايد وخشيتنا على مهنة نبيلة أن تصبح في ذات يوم مهنة من لا مهنة له
إليكم قصص واقعية يرويها أصحابها
صلاح شاب يبلغ من العمر 29 عاما .. أصيب بإرتفاع في درجة الحرارة بلغت 40 درجة نقل على إثرها إلى مستشفى الجوف وكان عمره تقريباً 15 عاما .. عرض على طبيب أذن وانف وحنجرة باكستاني الجنسية الذي أمر بحقنه بإبر البنسيلين والبالغ عددها حوالي ستة إبر كل ثمانية ساعات دون إجراء فحص إختبار الحساسية له .. فقد على إثرها بصره الأيمن وضُعف في العين اليسرى بالإضافة إلى بعض التشوهات في أطراف يده ..هذا خطاُ طبي أثبت شرعاً سببه الإهمال في إجراء فحص إختبار الحساسية ضد البنسيلين .. ولكن النتيجة صفراً لم يحصل صلاح إلى الان وعلى مدار أربعة عشر عاماً جزءاً من حقه.
عُمر طفل يبلغ من العمر 13 عاماً .. أصيب بإسهال وهو رضيع إبن شهرين .. نقلته والدته إلى مستشفى الولادة تم أخذه لإجراء التحاليل اللازمة له .. وبعد ساعة سلموه لأمه وهو يرتعش من شدة التشنجات لتكتشف بعد ثمانية أيام أن إبنها أصيب بإعاقة جسدية وذهنية كاملة .. خطأُ طبي والسبب سحب نخاع من العمود الفقري من الظهر تسبب له في هذه الإعاقة.
صالح شاب أصيب في حادث في طريق ظهران الجنوب نقل على إثره إلى مستشفى ظهران الجنوب ولعدم توفر الإمكانيات في هذه المستشفى تم نقله إلى مستشفى عسير .. حيث أفادت بإصابته بتهتك في المخ وشلل رباعي تام مع تأكيد شقيقه أنه يحرك أطرافه الأربعة .. وبعد فترة نقل مرة أخرى إلى مستشفى ظهران الجنوب دون أي تقدم صحي يذكر .. ولم يٌبلغ شقيقه بنقله .. ساءت حالته وتغلغلت البكتريا في جسده ثم توفي رحمه الله .. خطأٌ طبي سببه الإهمال يتستر عليه مدير المستشفى نفسه.
رزان طفلة أجريت لها عملية من قبل طبيب أجنبي نسي بداخلها قطعة شاش طولها 7 سم أدت إلى دخول الطفلة في حالة تسمم كامل ثم توفت .. خطأطبي فادح سببه الإهمال
إمرأة شابة حامل ذهبت إلى مستشفى بالجبيل لمراجعة الحمل .. تقرر إعطاءها إبرة أودت بحياتها
مهند إبن جبريل أبو دية مذيع تلفزيون القناة الأولى .. مهند شاب مهندس صنع غواصة وأهداها إلى خادم الحرمين الشريفين .. أصيب بحادث سيارة لم يتم إنقاذه على الفور لعدم موافقة المستشفى على إستقبال حالته وبقي في الشارع عدة ساعات بكل إهمال ولامبالاة .. ونتيجة التأخير في أنقاذه تقرر بتر ساقه الأيمن ..
هذه القصص قدمتها لكم بإختصار بالإستعانة ببرنامج 99 .. وهذا غيض من فيض
حالات وماسي محزنة للغاية يعيشها الضحية .. بينما يتمتع الطبيب الجاني والقاتل بكامل حريته وصحته .. بل ويضمن توفير الأمن والحماية له من قبل المتواطئين معه ..
من هنا أنادي بصوت صلاح وعمر ومهند حسبنا الله ونعم الوكيل في كل طبيب نحر ضميره وقتل إنسانيته وحول المريض الادمي إلى حقل تجارب .. وسلمه الإعاقة الدائمة بدلاً عن الصحة والعلاج ..
ومن هنا أتساءل بصوت صالح ورزان والمرأة الحامل رحمهم الله .. بأي ذنب قتلت؟
أخواني الكرام الموضوع مدمي للقلب وهو في تفاقم مستمر .. فمن أمن العقاب ساء الأدب .. الموضوع مطروح للنقاش وعرض القصص من طرفكم لتوخي الحيطة والحذر من أمثال هؤلاء المجرمين .
والنقاش المطروح كالتالي:
- لماذا الأخطاء الطبية ؟
- هناك أخطاء طبية سببها الإهمال .. لماذا لاتطبق العقوبات الصارمة بحق الطبيب الجاني ؟
- هناك أخطاء طبية سببها المغامرة والمجازفة .. ماهو الدافع لهذه المغامرة بحياة إنسان؟
هناك أخطاء طبية سببها تعيين أطباء بشهادات مزورة .. مالذي يجعل المستشفى تتعامل مع أمثال هؤلاء دون التأكد من صحة شهاداتهم؟
- هل بنظركم تفاقم الأخطاء الطبية بسبب إستقدام أطباء عديمي الضمير من مختلف الجنسيات .. أم تعيين أطباء من أبناء البلد ولكنهم حديثي التخرج ولاتتوفر لديهم الخبرة الكافية؟
- أين دور وزارة الصحة واللجان المسؤولة لتضرب بيدٍ من حديد على جرائم هؤلاء الجناة ومن تواطئ معهم؟
أعزائي الكرام من اراد منكم مناقشة الموضوع أو عرض بعض القصص الواقعية لحالة يعرفها بعينها فهذا هو الهدف من طرح هذا الموضوع .. والمجال مفتوح للجميع.
ملحوظة : تحضير وإعداد الموضوع أستغرق من وقتي ومن جهدي يومين كاملين حتى أقدمه لكم بهذه الصورة .. فإن أصبت فبتوفيقٍ من الله وإن أخفقت فمن الشيطان و نفسي.
في إنتظار تفاعلكم المثمر بارك الله في جهودكم .
تحيتي للجميع
تعليق