وهذهي هي القصيدة الغز التي لم يستطيع احد فهما او فك رموزها..........
يقول ابو صادق اتعبني هنا حملا
========لا هان احطه و لا هو كان لي مشلول
لله يا كم تَحَمَلّنا مِن البِطلا
======== و ما مِنْ أجله جَعلنا كلّ شي محمول
و ما شربنا الصَبِرّ كاسات و الخلا
======== و لا حسبنا حساب الرزق و المحصول
يا ذي .. تركتوا جِرَبكم للرغد هملا
======== و أمست تعوس المناشي عرضها و الطول
داويتوا الحَجز لاما اتساير الحبلا
======== و اتنعدش الصوف ذي( قَدّهَوَ ) بُروم معزول
و مَنْ حَرِقّ في يِمانه لَقَف الشُملا
======== و أصبح على الفرش مِنّهن كُلهن معلول
و كُل مَنْ رَازِمّ العُطبة على الفِعلا
======== و لا هو الا مِنْ اصلا حِداته مشغول
و لا تحدا و لا هذا من الحَلا
======== ما غير مثل المعلق داخل الهندول
وذي بنى الدار ضَمّ الباب و القفلا
======== و لا درى الا وهو من داخله ممعول
يا صاح ما حد يبدل بالعلا سفلا
======== و يدخل السوس لا مخزانه المقفول
لا كان في هَكَمِي إن ثوب النقى يبلا
======== و تحصل الموجعة من جانب المعقول
قال أبن جرعون يا قلبي علّي ماهلا
======== لا لي و لك رأي واحد لا تكن معجول
كَمّا أغّدرت و أظلمت لابد ما تِجّلا
======== و الضاو يشرق و يبقى ساري المفعول
ما يوي الحب ذي ما يَرَغِب الجِبّلا
======== إلا بِقَدّ الخَسارة يَحَصِل المَحصُول
و الفخر و العز ما يأتي على سهلا
======== و لا ينال الشرف من شورهم مفشول
و الغِر يَنشِد من العربوب لا نخلا
======== و أهل الطيال المنيعة لا بني بهلول
أما مَنْ اختار من عرض النقيل أدلا
======== ما يدري الا وهو من ذا و ذا معزول
هيهات ما كان بعد اللطمة الخبلا
======== و ما تقدر من الباري فهو مقبول
بالله يا طير يا ذي في السماء عًّلا
======== خذ لي رسالة معك يا ذي بها مرسول
تصبح بها في بلاد الجود و الجملا
======== بين العِوَلّ ذي تَجَلّي كُربت المبطول
قيفة حِزوم الطرف في الساعة الشعلا
======== لا الميلوان اختلف باروته المشعول
بلغ تحياتنا بالورد و الفُلا
======== لجملة الناس ما حد عندنا مهمول
من نايف اسبيل لا ضربة و لا يكلا
======== و لا المشيريف حيث الحرق و العلعول
و الراجحي و الغنيمي زِبّل من زلا
======== من تحت وادي عبس لا ضانع المحزول
يأهل الشرف و النكف و العقد و الحلا
======== ما سعدي الا متى قد شوركم مجمول
صون الصحب للصحب ما شي لحد فضلا
======== و السلف و العرف بين القبيلة مبذول
لانتوا على شور واحد ما معي شغلا
======== لا أهم هذا و لا أنا من كذا مشغول
قدني مع ناس ساعت مرحبا و أهلا
======== لا حيث كلاً يشرع سحبه المعبول
كفاكم أيام كلاً بات في غفلا
======== لاما اصبح أسم القبيلة و اصلها مجهول
و الناس كلاً على ذي جهده اتولا
======== يُبّسط و كنه تولى ماله المذبول
و بينكم يعملوا للحقد و الغلا
======== و سار هذا و ذا من دجلهم مدجول
يأهل الحَرَز و الجَرَز و الشُمخ الحزلا
======== ذي ما يصيمل صياد اصبح لها مصمول
ما كان حالي فهو مرغوب للأكلا
======== و المر ما هو لحد سلعة و لا مأكول
هذا و يا صاحبي قل الكلام أحلا
======== و ما قصر تجعلوا تقصيرنا مقبول
و العلم من حظ عنتر شنجلت عبلا
======== و كلما شالت اصبح دلوها مبلول
و الاف صلوا على من خصه المولى
======== تاج النبوة و ذكره يشفي المعلول
يقول ابو صادق اتعبني هنا حملا
========لا هان احطه و لا هو كان لي مشلول
لله يا كم تَحَمَلّنا مِن البِطلا
======== و ما مِنْ أجله جَعلنا كلّ شي محمول
و ما شربنا الصَبِرّ كاسات و الخلا
======== و لا حسبنا حساب الرزق و المحصول
يا ذي .. تركتوا جِرَبكم للرغد هملا
======== و أمست تعوس المناشي عرضها و الطول
داويتوا الحَجز لاما اتساير الحبلا
======== و اتنعدش الصوف ذي( قَدّهَوَ ) بُروم معزول
و مَنْ حَرِقّ في يِمانه لَقَف الشُملا
======== و أصبح على الفرش مِنّهن كُلهن معلول
و كُل مَنْ رَازِمّ العُطبة على الفِعلا
======== و لا هو الا مِنْ اصلا حِداته مشغول
و لا تحدا و لا هذا من الحَلا
======== ما غير مثل المعلق داخل الهندول
وذي بنى الدار ضَمّ الباب و القفلا
======== و لا درى الا وهو من داخله ممعول
يا صاح ما حد يبدل بالعلا سفلا
======== و يدخل السوس لا مخزانه المقفول
لا كان في هَكَمِي إن ثوب النقى يبلا
======== و تحصل الموجعة من جانب المعقول
قال أبن جرعون يا قلبي علّي ماهلا
======== لا لي و لك رأي واحد لا تكن معجول
كَمّا أغّدرت و أظلمت لابد ما تِجّلا
======== و الضاو يشرق و يبقى ساري المفعول
ما يوي الحب ذي ما يَرَغِب الجِبّلا
======== إلا بِقَدّ الخَسارة يَحَصِل المَحصُول
و الفخر و العز ما يأتي على سهلا
======== و لا ينال الشرف من شورهم مفشول
و الغِر يَنشِد من العربوب لا نخلا
======== و أهل الطيال المنيعة لا بني بهلول
أما مَنْ اختار من عرض النقيل أدلا
======== ما يدري الا وهو من ذا و ذا معزول
هيهات ما كان بعد اللطمة الخبلا
======== و ما تقدر من الباري فهو مقبول
بالله يا طير يا ذي في السماء عًّلا
======== خذ لي رسالة معك يا ذي بها مرسول
تصبح بها في بلاد الجود و الجملا
======== بين العِوَلّ ذي تَجَلّي كُربت المبطول
قيفة حِزوم الطرف في الساعة الشعلا
======== لا الميلوان اختلف باروته المشعول
بلغ تحياتنا بالورد و الفُلا
======== لجملة الناس ما حد عندنا مهمول
من نايف اسبيل لا ضربة و لا يكلا
======== و لا المشيريف حيث الحرق و العلعول
و الراجحي و الغنيمي زِبّل من زلا
======== من تحت وادي عبس لا ضانع المحزول
يأهل الشرف و النكف و العقد و الحلا
======== ما سعدي الا متى قد شوركم مجمول
صون الصحب للصحب ما شي لحد فضلا
======== و السلف و العرف بين القبيلة مبذول
لانتوا على شور واحد ما معي شغلا
======== لا أهم هذا و لا أنا من كذا مشغول
قدني مع ناس ساعت مرحبا و أهلا
======== لا حيث كلاً يشرع سحبه المعبول
كفاكم أيام كلاً بات في غفلا
======== لاما اصبح أسم القبيلة و اصلها مجهول
و الناس كلاً على ذي جهده اتولا
======== يُبّسط و كنه تولى ماله المذبول
و بينكم يعملوا للحقد و الغلا
======== و سار هذا و ذا من دجلهم مدجول
يأهل الحَرَز و الجَرَز و الشُمخ الحزلا
======== ذي ما يصيمل صياد اصبح لها مصمول
ما كان حالي فهو مرغوب للأكلا
======== و المر ما هو لحد سلعة و لا مأكول
هذا و يا صاحبي قل الكلام أحلا
======== و ما قصر تجعلوا تقصيرنا مقبول
و العلم من حظ عنتر شنجلت عبلا
======== و كلما شالت اصبح دلوها مبلول
و الاف صلوا على من خصه المولى
======== تاج النبوة و ذكره يشفي المعلول
تعليق