است أدري أي أشعة ليزر تسللت الى دماغي ذلك اليوم؛
عندما أتفقت ( شلتي ) بأن ترتدي ( سروال سنة ) تحت المريول؛
ووافقتها على ذلك !!
ربما أحببت أن اشعر بالانتماء لهن ولو لمرة واحدة فقط!!
بعد أن مللت ؛؛ جدًا ؛؛ ( جدائلي ) التقليدية و ( ذيل الحصان ) الذي يحب الرقص
كما سرت في المدرسة ! وفي صباح اليوم التالي؛ قلبت دولاب ملابس أخي..
( الثانوي) بعجل جنوني ؛ فقد كان ( الباص ) على وشك الوصول.
وأخيرا عثرت على ( السروال ) وسط كومة ( متعرفطة معفولة) من الأثواب.
كان الباص قد وصل وشرع يولول بزمارتة ؛ فسارعت بارتداء السروال؛
وعبائتي؛ ثم الجري إلى الخارج. وصلت إلى الطوابيرمتأخرة_ لتأخر باصي _
وسارعت بالانضمام للصفوف !
فإذا بالمديرة تعلن : اليوم تسعد المدرسة بتكريم طالبة متفوقة؛ سجلت
بمثاليتها وجميل أخلاقها مثالاً نأمل أن تحتذي به كل طالبة واصبحت ساقاي
كحبلي _ معكرونة_ لا تقويان على حملي ؛ حين قيلت كل هذه المبالغات الساحرة
بأسمي أنا؟!!! خرجت بين الصفوف لأستلم شهادة تكريمي؛ فإذا بوجه المديرة
يمتقع؛ قليلاً قليلاً ؛ حتى أستحال إلى اللون الازرق! ( أو هكذا رأيته )
أرتفعت أصوات الطالبات بسيمفونية ضاحكة؛ والمدرسات كن ما بين
أستاذة تواري وجهها خلف يديها ؛ وأخرى يوشك فكها أن يلامس الارض؛
بينما عيناها ( معلقتان ) بمريولي لا تتحولان عنه !!
حانت مني نظرة إلى مريولي :D ؛ فإذا بطرفي ( السروال ) خارج المريول
قد لامسا الأرض؛ وليت الأمر انتهى بي هنا ! كان طرف ( السروال )
ملوثًا بكتل من .. الطين .. اليابس الجاف !
أخي قضى ليلة البارحة مع ربعه في البر ( !! )
( نصيحة لوجه الله: لالاتكوني إمعة! )
منقووووووووول
عندما أتفقت ( شلتي ) بأن ترتدي ( سروال سنة ) تحت المريول؛
ووافقتها على ذلك !!
ربما أحببت أن اشعر بالانتماء لهن ولو لمرة واحدة فقط!!
بعد أن مللت ؛؛ جدًا ؛؛ ( جدائلي ) التقليدية و ( ذيل الحصان ) الذي يحب الرقص
كما سرت في المدرسة ! وفي صباح اليوم التالي؛ قلبت دولاب ملابس أخي..
( الثانوي) بعجل جنوني ؛ فقد كان ( الباص ) على وشك الوصول.
وأخيرا عثرت على ( السروال ) وسط كومة ( متعرفطة معفولة) من الأثواب.
كان الباص قد وصل وشرع يولول بزمارتة ؛ فسارعت بارتداء السروال؛
وعبائتي؛ ثم الجري إلى الخارج. وصلت إلى الطوابيرمتأخرة_ لتأخر باصي _
وسارعت بالانضمام للصفوف !
فإذا بالمديرة تعلن : اليوم تسعد المدرسة بتكريم طالبة متفوقة؛ سجلت
بمثاليتها وجميل أخلاقها مثالاً نأمل أن تحتذي به كل طالبة واصبحت ساقاي
كحبلي _ معكرونة_ لا تقويان على حملي ؛ حين قيلت كل هذه المبالغات الساحرة
بأسمي أنا؟!!! خرجت بين الصفوف لأستلم شهادة تكريمي؛ فإذا بوجه المديرة
يمتقع؛ قليلاً قليلاً ؛ حتى أستحال إلى اللون الازرق! ( أو هكذا رأيته )
أرتفعت أصوات الطالبات بسيمفونية ضاحكة؛ والمدرسات كن ما بين
أستاذة تواري وجهها خلف يديها ؛ وأخرى يوشك فكها أن يلامس الارض؛
بينما عيناها ( معلقتان ) بمريولي لا تتحولان عنه !!
حانت مني نظرة إلى مريولي :D ؛ فإذا بطرفي ( السروال ) خارج المريول
قد لامسا الأرض؛ وليت الأمر انتهى بي هنا ! كان طرف ( السروال )
ملوثًا بكتل من .. الطين .. اليابس الجاف !
أخي قضى ليلة البارحة مع ربعه في البر ( !! )
( نصيحة لوجه الله: لالاتكوني إمعة! )
منقووووووووول
تعليق