تويت
تجرد اب من مشاعر الابوه واختار ان تكون ضحيته الاولى ابنته التي كانت تلحق في فضاء من الاحلام بداته بالحصول على نسبه 98%في الثانويه العامه لتحقيق طموحها في الالتحاق باحدى الكليات الصحيه دون ان تعلم انا طموحها سيتسبب في مقتلهاعلى يد ابوها المنفصل عن امها الذي رفض ان تلحق بتلك الكليه دون سبب محدد.
معارضه للاب لطموح ابنته لم تدم طويلا بعد انا حدثته عن احلامها المستقبليه كما ان فرحتها بموافقته لم تدم كثيرا بعد انا قام بزيارتها في منزل والدتهاليبدي اعتراضه على دخولهاللكليه ومطالبته لها با لانسحاب الفوري منها,وفي غمرة محاولات امتنان في انقاع والدها بدخول الكليه قرر انهاءحياتها واخرج سكينا كانت بحوزته,وشرع في تسديد الطعنه تلو الاخرىفي جسد الابنه الحالمه ولم يكتف الاب القاتل بتلك الطعنات المؤلمه بل كان يتلفظ بالفاظ لم يكن يقطعها سوى صرخات امتنان المستغيثه بمن حولها من سكان المنزل الذين هرعوا ليشاهدوا الاب ينحر ابنته بل رحمه
الاب وبعد تنفيذ جريمته حاول الفرار من الشقه وقام با لصعود الى اسطح عدة سيرات متوقفه اماما العماره السكنيه,ولكن اقارب الفتاة نجحوا في محاصرته لحين وصول الدوريات الامنيه التي سريعا الى الموقع وجرى ضبط الجاني بحوزته سلاح الجريمه ونقل امتنان الى اقرب مستشفى لتلفظ انفاسها الاخيره فيه.
الجهات الامنيه وبمتابعة من مدير شرطة جده هرعت الى الموقع باشراف ومتابعة ميدانية من مساعد مدير شرطة جده للامن الجاني وتم اقفال مسرح الجريمه بشكل سريع
لحينوصول خبراء الادله الجانيه الذين قاموا بمعاينة مسره الجريمه ورفع كافة العينات والادله منه.وقال احد من شهود العيان ان القاتل كان يهذي ويحاول الاعتداءعلى كل من يقترب منه الا انا اقارب الفتاة نجحوا في محاصرته وقال احدهم رفض ذكر اسمه ان القاتل خلع شماغه والقى به فوق احدى سيرات الاجرهالمتوقفه امام المنزل وخلع حذاءه وكان يحاول الهرب عن طريق صعود الى احدى السيراتالخاصه بنقل البضائع التي جرى ضبطه جوارها لاحقا واضاف ان منتظر الدماء كان مخفيا مسلسل الحزن والفاجعه لم يتوقف على اسرة الفتاة بعد ان تواصل بخروج جده الفتاة لامها وهي في حالة بكاء وخوف على حفيدتها التي قامة بتربيتها لتصاب بنوبه قلبيه من مرارة الحزن اودت بحياتها داخل المستشفى الذي حاول انقاذها دون انا يستطيع واشار العقيد ............. الى ضبط الجاني في مسرح الجريمه والتحفظ عليه لمعرفة الاسباب الحقيقيه التي دعته لقتل ابنته مع تحريز سلاح الجريمه والمضبوطات التي كانت بحوزته والتي هي عباره عن حبوب يجري البحث عن ماهيتها ما اذا كانت ادوية نفسيه او حبوبا مخدره.
مصادر في مسرح الجريمه اشارة الى انا القاتل كان يحمل في جيبه حبوبا لم يتم بعد التوصل الى نوعها ما اذا كان تستخدم لمعالجة مرض نفسي وهو ما اشار اليه البعض فقد المحوا الى ان الب قد يكون يعاني من حالة نفسيه وهو ما نفاه اخرون وان كان الجميع اتفق على انه تجرد من كل مشاعر ابوته لقتل ابنته
معارضه للاب لطموح ابنته لم تدم طويلا بعد انا حدثته عن احلامها المستقبليه كما ان فرحتها بموافقته لم تدم كثيرا بعد انا قام بزيارتها في منزل والدتهاليبدي اعتراضه على دخولهاللكليه ومطالبته لها با لانسحاب الفوري منها,وفي غمرة محاولات امتنان في انقاع والدها بدخول الكليه قرر انهاءحياتها واخرج سكينا كانت بحوزته,وشرع في تسديد الطعنه تلو الاخرىفي جسد الابنه الحالمه ولم يكتف الاب القاتل بتلك الطعنات المؤلمه بل كان يتلفظ بالفاظ لم يكن يقطعها سوى صرخات امتنان المستغيثه بمن حولها من سكان المنزل الذين هرعوا ليشاهدوا الاب ينحر ابنته بل رحمه
الاب وبعد تنفيذ جريمته حاول الفرار من الشقه وقام با لصعود الى اسطح عدة سيرات متوقفه اماما العماره السكنيه,ولكن اقارب الفتاة نجحوا في محاصرته لحين وصول الدوريات الامنيه التي سريعا الى الموقع وجرى ضبط الجاني بحوزته سلاح الجريمه ونقل امتنان الى اقرب مستشفى لتلفظ انفاسها الاخيره فيه.
الجهات الامنيه وبمتابعة من مدير شرطة جده هرعت الى الموقع باشراف ومتابعة ميدانية من مساعد مدير شرطة جده للامن الجاني وتم اقفال مسرح الجريمه بشكل سريع
لحينوصول خبراء الادله الجانيه الذين قاموا بمعاينة مسره الجريمه ورفع كافة العينات والادله منه.وقال احد من شهود العيان ان القاتل كان يهذي ويحاول الاعتداءعلى كل من يقترب منه الا انا اقارب الفتاة نجحوا في محاصرته وقال احدهم رفض ذكر اسمه ان القاتل خلع شماغه والقى به فوق احدى سيرات الاجرهالمتوقفه امام المنزل وخلع حذاءه وكان يحاول الهرب عن طريق صعود الى احدى السيراتالخاصه بنقل البضائع التي جرى ضبطه جوارها لاحقا واضاف ان منتظر الدماء كان مخفيا مسلسل الحزن والفاجعه لم يتوقف على اسرة الفتاة بعد ان تواصل بخروج جده الفتاة لامها وهي في حالة بكاء وخوف على حفيدتها التي قامة بتربيتها لتصاب بنوبه قلبيه من مرارة الحزن اودت بحياتها داخل المستشفى الذي حاول انقاذها دون انا يستطيع واشار العقيد ............. الى ضبط الجاني في مسرح الجريمه والتحفظ عليه لمعرفة الاسباب الحقيقيه التي دعته لقتل ابنته مع تحريز سلاح الجريمه والمضبوطات التي كانت بحوزته والتي هي عباره عن حبوب يجري البحث عن ماهيتها ما اذا كانت ادوية نفسيه او حبوبا مخدره.
مصادر في مسرح الجريمه اشارة الى انا القاتل كان يحمل في جيبه حبوبا لم يتم بعد التوصل الى نوعها ما اذا كان تستخدم لمعالجة مرض نفسي وهو ما اشار اليه البعض فقد المحوا الى ان الب قد يكون يعاني من حالة نفسيه وهو ما نفاه اخرون وان كان الجميع اتفق على انه تجرد من كل مشاعر ابوته لقتل ابنته
تعليق