بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي سيد المرسلين حبيب الله ونبيه محمد وعلي أله وصحبه أجمعين
أما بعد:
قصتي سمعتها من أحدي الأشرطه
يقول هد الضابط وكان يعمل في السلك العسكري النسائي في السجن والله قد قدمت السيف لي السياف الي أكثر من ثلاتين رقبه ولم يحرك دلك في نفسي شعره وفي يوم من الأيام ثم القبض علي فتاة تم ألقيت الي السجن ماقصتها وماحكايتها هده الفتاه مند أن خلقها الله عزوجل الي أن دخلت السجن يقول الضابط نشأت هده الفتاه بين أبوين لايعرفان الله طرفت عين أما الأب فكان قد غرق في عالم المنكرات والمسكرات لايأتي اللي بعد طلوع الفجر ورائحته تفوح من السكير وأما الأم فقد في وحل الشباب والمغازلات الهاتفيه وقد كانت تخرج وتروح معا كثير من الفتيان نشأت هده الطفل وكبرت في هدا البيت أداكان رب البيت أساسه مهزوز فأنه سيقع عليهم نشأت وترعرعت في بيت مليئ بلمنكرات وقدر كبرت هده الفتاه وبلغت سن الزهور فسقطت في نفس الوحل الذي سقطت فيه أمها وكانت تعاكس الشباب وتقعد الساعات الطويله وتخرج معهم كثيرا وقد تعرفت علي خمست شباب وكانت تخرج معهم كثير وكانت لهم أستراحه لأن الأب كان لايأتي اللي بعد الفجر والأم أما علي التلفون أو معا الشباب وقد كانت تخرج معهم
دارت الأيام والفتات علي حالها حتي أراد الله أن يأتي اليوم الموعود وبينما كانت تجلس معا هؤلأ الشباب ويتعاطون السكر
وشربو حتي بلغو الثماله وكانو يشربون بدور حتي جاءه الدور الي الفتاه حفظها الله ولم تشرب وأن كانت قبل دلك كانت تشرب فبينما كان الشباب وقد غفو علي عقولهم قام أحد الشباب وقال الي الفتاه يافلانه قالت نعم قال له أني زاني أمك لاأله ألالله وقد أشتدي الغضب علي الفتاه
وقامت وذخلت لي أحد الغرف لي الأستراحه وكانت تعرفها حق المعرفه وأخد الرشاش وافرغت جميع الطلاقات علي هدا الشاب حتي خر علي الأرض صريعا غارف بدمائه أنهار الشباب وقد تطايرو مثل الجراد ولم يبقي منهم أحدي ولم يبقي سو هده الفتاه والشاب غارف في دمائه سقطت علي ركبتيها حتي جاء رجال الأمن وقبضو عليها وأدخلوها سجن النساء
هل أنتهت القصه لا
تقول أحد الشرطيات نقلا عن هدا الضابط
عندما دخلت هده الفتاة كانت تنظر يمين ويسارا وكانت تنتظر الي بعض النساء يعملا بعض الحركات كانن يقفن وينحنين تم يخر علي الأرض تم يقفا مره أخره فسألت الفتاه الشرطيه قالت له ماهذا ماهي هذه الحركات قالت له الشرطيه ألستي مسلمه قالت له نعم هذه هي الصلاه ألا تصلين قالت الفتاه واللهي أن هده أول مره أري هده الحركات تعرفون لماذا لأن أبوها كان منشغل عنها ولم يدخلها المدرسه والأم كذالك فلم تعش اللي علي الضلال والضياع والأهمال تقول الشرطيه لقد أنزعجت منها وقبضت عليها أسبوع أو أكثر وأنا أعلما مبادئ الأسلام والصلاة وبعض الأيات حتي دخل الأيمان أعماق قلبها وأصبحت مستقيم ولم تقف الي هده الحد بل أنها ضربت أحلي الأمتل في الدعوه الي الله
أخوتي أنتظرو باقي القصه
والصلاة والسلام علي سيد المرسلين حبيب الله ونبيه محمد وعلي أله وصحبه أجمعين
أما بعد:
قصتي سمعتها من أحدي الأشرطه
يقول هد الضابط وكان يعمل في السلك العسكري النسائي في السجن والله قد قدمت السيف لي السياف الي أكثر من ثلاتين رقبه ولم يحرك دلك في نفسي شعره وفي يوم من الأيام ثم القبض علي فتاة تم ألقيت الي السجن ماقصتها وماحكايتها هده الفتاه مند أن خلقها الله عزوجل الي أن دخلت السجن يقول الضابط نشأت هده الفتاه بين أبوين لايعرفان الله طرفت عين أما الأب فكان قد غرق في عالم المنكرات والمسكرات لايأتي اللي بعد طلوع الفجر ورائحته تفوح من السكير وأما الأم فقد في وحل الشباب والمغازلات الهاتفيه وقد كانت تخرج وتروح معا كثير من الفتيان نشأت هده الطفل وكبرت في هدا البيت أداكان رب البيت أساسه مهزوز فأنه سيقع عليهم نشأت وترعرعت في بيت مليئ بلمنكرات وقدر كبرت هده الفتاه وبلغت سن الزهور فسقطت في نفس الوحل الذي سقطت فيه أمها وكانت تعاكس الشباب وتقعد الساعات الطويله وتخرج معهم كثيرا وقد تعرفت علي خمست شباب وكانت تخرج معهم كثير وكانت لهم أستراحه لأن الأب كان لايأتي اللي بعد الفجر والأم أما علي التلفون أو معا الشباب وقد كانت تخرج معهم
دارت الأيام والفتات علي حالها حتي أراد الله أن يأتي اليوم الموعود وبينما كانت تجلس معا هؤلأ الشباب ويتعاطون السكر
وشربو حتي بلغو الثماله وكانو يشربون بدور حتي جاءه الدور الي الفتاه حفظها الله ولم تشرب وأن كانت قبل دلك كانت تشرب فبينما كان الشباب وقد غفو علي عقولهم قام أحد الشباب وقال الي الفتاه يافلانه قالت نعم قال له أني زاني أمك لاأله ألالله وقد أشتدي الغضب علي الفتاه
وقامت وذخلت لي أحد الغرف لي الأستراحه وكانت تعرفها حق المعرفه وأخد الرشاش وافرغت جميع الطلاقات علي هدا الشاب حتي خر علي الأرض صريعا غارف بدمائه أنهار الشباب وقد تطايرو مثل الجراد ولم يبقي منهم أحدي ولم يبقي سو هده الفتاه والشاب غارف في دمائه سقطت علي ركبتيها حتي جاء رجال الأمن وقبضو عليها وأدخلوها سجن النساء
هل أنتهت القصه لا
تقول أحد الشرطيات نقلا عن هدا الضابط
عندما دخلت هده الفتاة كانت تنظر يمين ويسارا وكانت تنتظر الي بعض النساء يعملا بعض الحركات كانن يقفن وينحنين تم يخر علي الأرض تم يقفا مره أخره فسألت الفتاه الشرطيه قالت له ماهذا ماهي هذه الحركات قالت له الشرطيه ألستي مسلمه قالت له نعم هذه هي الصلاه ألا تصلين قالت الفتاه واللهي أن هده أول مره أري هده الحركات تعرفون لماذا لأن أبوها كان منشغل عنها ولم يدخلها المدرسه والأم كذالك فلم تعش اللي علي الضلال والضياع والأهمال تقول الشرطيه لقد أنزعجت منها وقبضت عليها أسبوع أو أكثر وأنا أعلما مبادئ الأسلام والصلاة وبعض الأيات حتي دخل الأيمان أعماق قلبها وأصبحت مستقيم ولم تقف الي هده الحد بل أنها ضربت أحلي الأمتل في الدعوه الي الله
أخوتي أنتظرو باقي القصه
تعليق