إلى مُلهِمَتي
ألهَمتِ قَلبيَ.... أعذَبَ الأشعارِ
لَمّا التَقَيتُ..... بِوَجهِكِ النّوارِ
فَنَظَمتُ من أحلى الكَلامِ قَصائِداً
كَشَفَت هَوايَ وأعلَنت أسراري
حتى الطيورُ.. ترَنَمَت بِمَشاعِري
وَلَقَد سَمَعتِ... أغانيَ الأطيارِ
فَأتيتِ.... كالأمَلِ المنيرِ لِخافِقٍ
قد مَزَقَتهُ..... مَخالِبُ الأقدارِ
مامَرَّ عامٌ وانطوى.... ،أِلاّ بِه
جَرحٌ يَنِزُّ بِحُرقَةٍ...... وأُوارِِ
كَم أورَقَت زَهَراتُهُ..... لكنّهُم
غَرَسوا الجِراحَ ..وأحرَقوا أزهاري
أِنّ اللّذينَ عَشَقتُهُم..وَحَفظتُهُم
باعوا هَوايَ...... واثَروا إنكاري
لَمّا حَسِبتُ... بأنهم خيرُ الوَرى
وتَسَلَقَوا بخداعهم....... أسواري
دَخَلوا فؤاديَ كاللصوصِ بِمَكرِهِم
وَتَسَلَلوا......... لِمَكامِن ِألأسرارِ
حَسَبوا أذا نالوا المرامَ... تَمَكنوا
من كِبرِياءِ رجولَتي.......وَوَقاري
لكنهم كُشِفوا... وبانَ خداعُهُم
كَشَفَ الحقيقةَ... مَشرِقُ الأنوارِ
مُنذُ ألتَقَيتُكِ..قَد عَرَفتُ بأنني
بالأمسِ كُنتُ.... فَريسَةَ الأشرارِ
والانَ قد طَرِبَ الفؤادُ ُلِحُبِكُمْ
فالحُبُّ.. صِدقُ شِعارِكُم وَشِعاري
ما أجمَلَ الدنيا إذا يسمو بها
حبٌّ بِصِدقِ مَشاعِرٍ....... وَحِوارِِ
ألهَمتِ قَلبيَ.... أعذَبَ الأشعارِ
لَمّا التَقَيتُ..... بِوَجهِكِ النّوارِ
فَنَظَمتُ من أحلى الكَلامِ قَصائِداً
كَشَفَت هَوايَ وأعلَنت أسراري
حتى الطيورُ.. ترَنَمَت بِمَشاعِري
وَلَقَد سَمَعتِ... أغانيَ الأطيارِ
فَأتيتِ.... كالأمَلِ المنيرِ لِخافِقٍ
قد مَزَقَتهُ..... مَخالِبُ الأقدارِ
مامَرَّ عامٌ وانطوى.... ،أِلاّ بِه
جَرحٌ يَنِزُّ بِحُرقَةٍ...... وأُوارِِ
كَم أورَقَت زَهَراتُهُ..... لكنّهُم
غَرَسوا الجِراحَ ..وأحرَقوا أزهاري
أِنّ اللّذينَ عَشَقتُهُم..وَحَفظتُهُم
باعوا هَوايَ...... واثَروا إنكاري
لَمّا حَسِبتُ... بأنهم خيرُ الوَرى
وتَسَلَقَوا بخداعهم....... أسواري
دَخَلوا فؤاديَ كاللصوصِ بِمَكرِهِم
وَتَسَلَلوا......... لِمَكامِن ِألأسرارِ
حَسَبوا أذا نالوا المرامَ... تَمَكنوا
من كِبرِياءِ رجولَتي.......وَوَقاري
لكنهم كُشِفوا... وبانَ خداعُهُم
كَشَفَ الحقيقةَ... مَشرِقُ الأنوارِ
مُنذُ ألتَقَيتُكِ..قَد عَرَفتُ بأنني
بالأمسِ كُنتُ.... فَريسَةَ الأشرارِ
والانَ قد طَرِبَ الفؤادُ ُلِحُبِكُمْ
فالحُبُّ.. صِدقُ شِعارِكُم وَشِعاري
ما أجمَلَ الدنيا إذا يسمو بها
حبٌّ بِصِدقِ مَشاعِرٍ....... وَحِوارِِ
تعليق