بسم الله الرحمين الرحيم
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلي وأله وصحبه أجمعين قصتي أخواني وأخوأتي الأعزاء منقوله من الأخ حمد عبدالله القاضي حفظه الله
مقوله صدرت عن ومن معلم البشريه لرجل من الأنصار {أشتري قدومه علاج الققر والبطاله وقصتها تدور حول مشكله البطاله والفراغ والفقر كان صاحبها ذلك الرجل الأنصاري الفقير الذي جاء لرسول الله عليه السلام الذي أوتي الحكمه إلا أن سأله أفي بيتك شئ قال بل فيه فرش ولباس فقال له أذهب وأتني بها ثم أحضرها فأخدها عليه الصلاة والسلام بيده الكريم وقال من يشتري هده فأشتراها رجل بدرهمين فاعطاهما للأنصاري وقال له أشتري بأحدهم طعام فانبزه لأهلك أي قدمه لهم وأشتري بالأخره قدوما والقدوم يشبه الفأس وفعلا عمل هذا الرجل ما أمربه الرسول الكريم فاطعم أهله بدرهم ثم أشتري بالدرهم التاني قدوما وأتي به الي الرسول صلي الله عليه وسلم فما كان من الرسول إلا أن قام بتجهيز القدوم وأعداده من أجل أن يصلح للاحتطاب به ثم قال أدهب فأحتطب به وبع ولا أرينك إلابعد خمسة عشر يوما ثم جاءه بعد أنتهاء الخمسة عشر يوم وقد أصبح غني بعدد من الدراهم وهو بالنسبه له غني بعد الفقر وهو غني في دلك العصر فقال له الرسول الحكيم عليه الصلاة والسلام بعد أن جاء اليه هذا خبر لك من أن تسأل الناس فتجئ المسأله نكته في وجهك يوم القيامه
أن هذا درس تربوي عملي قدم أنجح وأسرع علاج للبطاله والتخلص من الفقر والفراغ وهو علاج نستخلص منه دروسا عظيمه فالرسول عليه الصلاة والسلام سعي لحفظ كرامة هذا الرجل فلم يعطيه من الصدقه ولم يطلب من الحضور في المجلس أن يعطوه أنه حاول أن يجعل من السائل شخصا يعتمدمن البدايه علي نفسه
وأن يسعي ألي إلاستغناء عن الناس وأن يكون لديه ولو كان العيش والبحث عن الرزق أن الرسول صلي عليه وسلم قدم لي جميع من يتسبلون بي البطاله وعجزالعمل وهم بصحه جيده قدم لهم وصفة علاج جيده لكل عاطل في كل زمان ومكان لقد كان بإمكان الرسول صلي الله عليه وسلم
أن يعطي الرجل من الصدقه ليوم أو لشهز ولكن الحكمه وحسن التصرف والوسيله التي تكفيه كل الدهر وجعله عضوا عاملا
ونافعا ومفيدللمجتمع الدي يعيس فيه وليس عاله عليه
أشتري قدومه وأحتطب به
دواء ناجح ومجرب والقدوم هو رمز الأداه العمل وهو أمر من الرسول وتطبيق من صحابي ومن أصدق من الأول قولا ومن إصدق من التاني عملا ويجب أن نقضي علي البطاله ونعيش معتمدين علي أنفسنا كالصحابي الدي أغناه الله من عرق جبينه وشغل يده أفلا نعمل بصدق
وشكر ا وأرجو أن تنال أعجابكم وفي أنتظار مروركم الكريم
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلي وأله وصحبه أجمعين قصتي أخواني وأخوأتي الأعزاء منقوله من الأخ حمد عبدالله القاضي حفظه الله
مقوله صدرت عن ومن معلم البشريه لرجل من الأنصار {أشتري قدومه علاج الققر والبطاله وقصتها تدور حول مشكله البطاله والفراغ والفقر كان صاحبها ذلك الرجل الأنصاري الفقير الذي جاء لرسول الله عليه السلام الذي أوتي الحكمه إلا أن سأله أفي بيتك شئ قال بل فيه فرش ولباس فقال له أذهب وأتني بها ثم أحضرها فأخدها عليه الصلاة والسلام بيده الكريم وقال من يشتري هده فأشتراها رجل بدرهمين فاعطاهما للأنصاري وقال له أشتري بأحدهم طعام فانبزه لأهلك أي قدمه لهم وأشتري بالأخره قدوما والقدوم يشبه الفأس وفعلا عمل هذا الرجل ما أمربه الرسول الكريم فاطعم أهله بدرهم ثم أشتري بالدرهم التاني قدوما وأتي به الي الرسول صلي الله عليه وسلم فما كان من الرسول إلا أن قام بتجهيز القدوم وأعداده من أجل أن يصلح للاحتطاب به ثم قال أدهب فأحتطب به وبع ولا أرينك إلابعد خمسة عشر يوما ثم جاءه بعد أنتهاء الخمسة عشر يوم وقد أصبح غني بعدد من الدراهم وهو بالنسبه له غني بعد الفقر وهو غني في دلك العصر فقال له الرسول الحكيم عليه الصلاة والسلام بعد أن جاء اليه هذا خبر لك من أن تسأل الناس فتجئ المسأله نكته في وجهك يوم القيامه
أن هذا درس تربوي عملي قدم أنجح وأسرع علاج للبطاله والتخلص من الفقر والفراغ وهو علاج نستخلص منه دروسا عظيمه فالرسول عليه الصلاة والسلام سعي لحفظ كرامة هذا الرجل فلم يعطيه من الصدقه ولم يطلب من الحضور في المجلس أن يعطوه أنه حاول أن يجعل من السائل شخصا يعتمدمن البدايه علي نفسه
وأن يسعي ألي إلاستغناء عن الناس وأن يكون لديه ولو كان العيش والبحث عن الرزق أن الرسول صلي عليه وسلم قدم لي جميع من يتسبلون بي البطاله وعجزالعمل وهم بصحه جيده قدم لهم وصفة علاج جيده لكل عاطل في كل زمان ومكان لقد كان بإمكان الرسول صلي الله عليه وسلم
أن يعطي الرجل من الصدقه ليوم أو لشهز ولكن الحكمه وحسن التصرف والوسيله التي تكفيه كل الدهر وجعله عضوا عاملا
ونافعا ومفيدللمجتمع الدي يعيس فيه وليس عاله عليه
أشتري قدومه وأحتطب به
دواء ناجح ومجرب والقدوم هو رمز الأداه العمل وهو أمر من الرسول وتطبيق من صحابي ومن أصدق من الأول قولا ومن إصدق من التاني عملا ويجب أن نقضي علي البطاله ونعيش معتمدين علي أنفسنا كالصحابي الدي أغناه الله من عرق جبينه وشغل يده أفلا نعمل بصدق
وشكر ا وأرجو أن تنال أعجابكم وفي أنتظار مروركم الكريم
تعليق