هذا جانب من القصص الغزلية والمعتمدة على الرومانسية والذي تستوحي ايضا الخيال الشعبي في بعض نواحيها على الاقل واتمنى ان تنال اعجابكم .. ومثل هذه القصص .....
* اقصوصة الربيع وهي اقصوصة حب يقول فيها البطل لفتاته انه احبها منذ ولادته امه وصرح باسمها حين ولادته ولما كانت هي لم تولد بعد فلم يدرك احد معنى لصياحه .
وعواطف البطلين عواطف صبيانية فهو قد اغرورقت عيناه وكادت تنهمر منهما الدموع لولا انه اخرج منديله ومسحهما والفتاة طفرت من عينيها دمعة سالت على وجنتيها المحمرة .
ليس هذا فحسب بل انهما كانا يزرعان زهرتين وهما طفلان دليلا على صداقتهما .
كما انه بعد ذلك ارتمى البطل على شفتي فتاته في قبلة بريئة طاهرة وافاقا بعدها على صوت المؤذن القريب: " الله اكبر الله اكبر حي على الفلاح " .
* قيود واغلال وهي ان شاب احب فتاة وانتهره والده ونفره من هذا العبث فجن ومات ثم انحرفت حبيبته " فاحتقرت معاني الشرف والعفة في الحب وبعد ان انسدل على المأساة الستار بكى ابوه على الفضيلة المسفوكة وناح اخرون على الشاب المؤود "
ولم ينسى الشاب قبل ان يموت ان يوصي صديقا له بأن يشتري له الكتب الاتية – ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون الشاعر .. اوسيرا نودو برجراك والام فرتز – زينب والانجيل ليضعها جميعا معه في القبر .
ولعل اختيار هذه المجموعة من الكتب بالذات واصرار الفتى علىان تدفن معه تدلنا بوضوح على النزعة الرومانسية والتي يفتقدها زمننا الان على ما اظن .
* الصورة وهي قصة شاب يخطب فتاة ليتزوجها وفي ليلة الزفاف والكل يترقب الساعة التي يقترن فيها الفتى بفتاته يظهر عنصر المفاجأة اذ يصل إلى العريس خطاب من زميل له ومعه صورة خطيبته وعليها كلمة اهداء منها الى حبيب اخر .
وقد كانت النتيجة بطبيعة الحال لهذه المفاجأة هي الغاء الزواج وابلاغ المدعوين بأنه قد تقرر تأجيله فيذهب الفتى ليتزوج من اخرى ويعيشان حياة كحياة ابطال الحوادث – " يرتشفان كؤوس حب مريئ وسعادة لا عيب فيها سوى انها كاملة وافرة " .
وفي مقابل هذا الحياة الثرة المليئة بكؤوس السعادة نجد عائلة العروس وقد اشتدت عليها الصدمة وعظم وقع الرزء فترحل الى بلدة نائية ولا يعلم احد ما انتهى اليه مالها .:o
منقوووول ... ...:p
وتقبلوووا تحياتي .. مع هذا الاهداء وارجوا ان ينال اعجابكم
* اقصوصة الربيع وهي اقصوصة حب يقول فيها البطل لفتاته انه احبها منذ ولادته امه وصرح باسمها حين ولادته ولما كانت هي لم تولد بعد فلم يدرك احد معنى لصياحه .
وعواطف البطلين عواطف صبيانية فهو قد اغرورقت عيناه وكادت تنهمر منهما الدموع لولا انه اخرج منديله ومسحهما والفتاة طفرت من عينيها دمعة سالت على وجنتيها المحمرة .
ليس هذا فحسب بل انهما كانا يزرعان زهرتين وهما طفلان دليلا على صداقتهما .
كما انه بعد ذلك ارتمى البطل على شفتي فتاته في قبلة بريئة طاهرة وافاقا بعدها على صوت المؤذن القريب: " الله اكبر الله اكبر حي على الفلاح " .
* قيود واغلال وهي ان شاب احب فتاة وانتهره والده ونفره من هذا العبث فجن ومات ثم انحرفت حبيبته " فاحتقرت معاني الشرف والعفة في الحب وبعد ان انسدل على المأساة الستار بكى ابوه على الفضيلة المسفوكة وناح اخرون على الشاب المؤود "
ولم ينسى الشاب قبل ان يموت ان يوصي صديقا له بأن يشتري له الكتب الاتية – ماجدولين أو تحت ظلال الزيزفون الشاعر .. اوسيرا نودو برجراك والام فرتز – زينب والانجيل ليضعها جميعا معه في القبر .
ولعل اختيار هذه المجموعة من الكتب بالذات واصرار الفتى علىان تدفن معه تدلنا بوضوح على النزعة الرومانسية والتي يفتقدها زمننا الان على ما اظن .
* الصورة وهي قصة شاب يخطب فتاة ليتزوجها وفي ليلة الزفاف والكل يترقب الساعة التي يقترن فيها الفتى بفتاته يظهر عنصر المفاجأة اذ يصل إلى العريس خطاب من زميل له ومعه صورة خطيبته وعليها كلمة اهداء منها الى حبيب اخر .
وقد كانت النتيجة بطبيعة الحال لهذه المفاجأة هي الغاء الزواج وابلاغ المدعوين بأنه قد تقرر تأجيله فيذهب الفتى ليتزوج من اخرى ويعيشان حياة كحياة ابطال الحوادث – " يرتشفان كؤوس حب مريئ وسعادة لا عيب فيها سوى انها كاملة وافرة " .
وفي مقابل هذا الحياة الثرة المليئة بكؤوس السعادة نجد عائلة العروس وقد اشتدت عليها الصدمة وعظم وقع الرزء فترحل الى بلدة نائية ولا يعلم احد ما انتهى اليه مالها .:o
منقوووول ... ...:p
وتقبلوووا تحياتي .. مع هذا الاهداء وارجوا ان ينال اعجابكم
تعليق