كان هناك عائله مكونه من اب وام وأطفالهم ذهب الاب مع اخ له إلى وليمة كانت مقامه للأصدقاء وبعد انتهاء الوليمه جلس الاصدقاء يتسامرون واجري تحدي على ان هذا الاب ان يتزج امراء على زوجته الولى وام اطفاله السته الذكور فوافق الأب على ما أجري من تحدي بثقل وتم الخطوبه من أحد اخوات الأصدقاء وتم الزواج فكانت العمه رقيقه مع الاطفال حتى أتى ذلك اليوم ............
وجعلت العمه احد ابناء زوجها يغسل المرحاض وفعل الطفل ذلك لإرضاء ابيه وحين علمت الأم ذلك اشتط غضبها وزمجرت على تلك العروس الجديده وجرى نقاش تحول الى مشاجره من جميع الطرفين
وحين علم الأب أخذ يوبخ زوجته الأولى على ذلك وضربها ضرباً مبرحا حتى اغمي على الأم من الضرب واخذ يتاسف من عروسه الجميله على ما فعلته بها زوجته الأولى والأم مرميه على الأرض وابنائها حولها يبكون على ما فعله ابوهم بأمهم والأب لا يلقي بالاً لأبنائه واخيراً استيقضت الأم والأبناء حولها يبكون واخذت تهدي ابنائها .
واخذ الإبن الأكبر يحاول ان يقرب امه من ابيه والأب يرفض تماماً بالويبخ ابنه على ذلك واخيرا عاد الاب لزوجته الاولى بعد إلحاح ابنه الأكبر على ذلك وبعد عدة اسابيع والأب سعيد مع زوجته الأولى حملت منه وانجبت ابنه ( زي القمر ) <خارج النص> وكبرت البنت حتى اصبح عمرها ما يقارب السنتين اما زوجته الثانه فقد انجبت ولدين وبنت عمره ما يقارب السنه وستة اشهر وأصبح الأب في خلاف دائم مع زوجته الثانيه ومشاكلها مع امه واخوانه وزوجاتهم تزوج الاب بزوجه اخرى عله يخفف من مشاكلها وبعد زواجه ما زاد ذلك الا تعقيدا واصبح الاب يخرج من البيت بكثره واصبح ينام عند منارة المسجد بجوار بيته لانه مسحور من زوجته الثالثه واخذت زوجته الثالثة تدخل اصدقائها الرجال للبيت امام ناظريه ولايحرك ساكناً وابنه الاكبر اخذ يحدث ابيه عما يراه من تمرد زوجة ابيه الثالثة والأب يوبخ ابنه على مايقول لانه لا يرى ولا يسمع مايحدث فاخبر الإبن جده على ذلك فما كان من الجد إلا ان اخذ الأب وذهب به إلى قارء وشفي والحمد لله وطلق زوجته الخائنه اما الزوجه الثانيه فما زالات على مشاكلها مع الناس والاب لا يريد ان يطلقها لكي لايضيع ابنائه
وبعد مده من الزمن تزوج الاب زوجه ثالثه فكانت الزوجه جميله مع الأبناء والزوجه الاولى فأصبحت العلاقه متينه بين الزوجه الثالثه و الأم فأقسمت الزوجه الثانيه على ان الأب يطلق زوجته الاولى وتم قسمها على ذلك وطلق الاب زوجته الأولى اثر مشكله اثارتها زوجته الثانيه ولم يكن للأم اي صله بالموضوع .
واصبح الأبنا خدم لهذه الزوجه واصبحت البنت تطبخ والأبناء يغسلون ما عدا الإبن الأكبر لاأنا كانت تخاف منه وخوفت الأبناء انهم لايقولون الأخيهم الأكبر اي شيء عن ما تفعله بهم الى ان اتى ذلك اليوم حين ما أتى الأبن الأكبر من الجامعه ورأى أخوه واخته ينظفون بيت زوجت ابيهم الثانيه فوبخ اخويه على فعلهما واخذت البنت تبكي بصوت خفيف فسمعها اخوها الأكبر فقال لها ما بك فقات زوجة ابي تفعل هذا بنا كل يوم فغضب الأخ غضبا شديداً وذهب الى زوجة ابيه فما كان منها الأ ان اخذت عصا كانت قريبه منها وضربت بها الأخ فاغمي عليه فاذا ابيه امامه غاضب عليه وهو لا يعلم واذا حدث فنهال الأب على ابنه ضربا فهرب الأبن من ابيه ولم يراه بعدها ابيه واخذت الزوجه تعذب البنت وتلومها على انها هي التي فعلت هذا بأخيها وبعد عدة سنوات عاد الأبن لأخوانه واذا به تاجر عظيم ومعروف في اوربا فاخذ اخوته وامه ليعيشو معه اما الزوجه الثانيه حصل لها حادث فانقطعت يديها واصبحت عاله على ابنائها فذهبوا بها الى دار المسنين وعندما علمت البنت ذلك ذهبت لها لكي تأخذها لتعالجه في اوربا وماتت الزوجه هناك شر ميته حيث اصابها سرطان في الرحم وسرطان في الحنجره ماتت على اثر هذين المرضين ,,
اما الأب فكان عند زوجته الثالثه ولم تنس الأم الأيام الجميله التي قضتها مع زوجها حيث طلبت من ابنائها انهم يأتون بأبيهم والزوجه الجميله الى اوربا حيث مات الأب بين ابنائه ..........
انتهت القصه
وجعلت العمه احد ابناء زوجها يغسل المرحاض وفعل الطفل ذلك لإرضاء ابيه وحين علمت الأم ذلك اشتط غضبها وزمجرت على تلك العروس الجديده وجرى نقاش تحول الى مشاجره من جميع الطرفين
وحين علم الأب أخذ يوبخ زوجته الأولى على ذلك وضربها ضرباً مبرحا حتى اغمي على الأم من الضرب واخذ يتاسف من عروسه الجميله على ما فعلته بها زوجته الأولى والأم مرميه على الأرض وابنائها حولها يبكون على ما فعله ابوهم بأمهم والأب لا يلقي بالاً لأبنائه واخيراً استيقضت الأم والأبناء حولها يبكون واخذت تهدي ابنائها .
واخذ الإبن الأكبر يحاول ان يقرب امه من ابيه والأب يرفض تماماً بالويبخ ابنه على ذلك واخيرا عاد الاب لزوجته الاولى بعد إلحاح ابنه الأكبر على ذلك وبعد عدة اسابيع والأب سعيد مع زوجته الأولى حملت منه وانجبت ابنه ( زي القمر ) <خارج النص> وكبرت البنت حتى اصبح عمرها ما يقارب السنتين اما زوجته الثانه فقد انجبت ولدين وبنت عمره ما يقارب السنه وستة اشهر وأصبح الأب في خلاف دائم مع زوجته الثانيه ومشاكلها مع امه واخوانه وزوجاتهم تزوج الاب بزوجه اخرى عله يخفف من مشاكلها وبعد زواجه ما زاد ذلك الا تعقيدا واصبح الاب يخرج من البيت بكثره واصبح ينام عند منارة المسجد بجوار بيته لانه مسحور من زوجته الثالثه واخذت زوجته الثالثة تدخل اصدقائها الرجال للبيت امام ناظريه ولايحرك ساكناً وابنه الاكبر اخذ يحدث ابيه عما يراه من تمرد زوجة ابيه الثالثة والأب يوبخ ابنه على مايقول لانه لا يرى ولا يسمع مايحدث فاخبر الإبن جده على ذلك فما كان من الجد إلا ان اخذ الأب وذهب به إلى قارء وشفي والحمد لله وطلق زوجته الخائنه اما الزوجه الثانيه فما زالات على مشاكلها مع الناس والاب لا يريد ان يطلقها لكي لايضيع ابنائه
وبعد مده من الزمن تزوج الاب زوجه ثالثه فكانت الزوجه جميله مع الأبناء والزوجه الاولى فأصبحت العلاقه متينه بين الزوجه الثالثه و الأم فأقسمت الزوجه الثانيه على ان الأب يطلق زوجته الاولى وتم قسمها على ذلك وطلق الاب زوجته الأولى اثر مشكله اثارتها زوجته الثانيه ولم يكن للأم اي صله بالموضوع .
واصبح الأبنا خدم لهذه الزوجه واصبحت البنت تطبخ والأبناء يغسلون ما عدا الإبن الأكبر لاأنا كانت تخاف منه وخوفت الأبناء انهم لايقولون الأخيهم الأكبر اي شيء عن ما تفعله بهم الى ان اتى ذلك اليوم حين ما أتى الأبن الأكبر من الجامعه ورأى أخوه واخته ينظفون بيت زوجت ابيهم الثانيه فوبخ اخويه على فعلهما واخذت البنت تبكي بصوت خفيف فسمعها اخوها الأكبر فقال لها ما بك فقات زوجة ابي تفعل هذا بنا كل يوم فغضب الأخ غضبا شديداً وذهب الى زوجة ابيه فما كان منها الأ ان اخذت عصا كانت قريبه منها وضربت بها الأخ فاغمي عليه فاذا ابيه امامه غاضب عليه وهو لا يعلم واذا حدث فنهال الأب على ابنه ضربا فهرب الأبن من ابيه ولم يراه بعدها ابيه واخذت الزوجه تعذب البنت وتلومها على انها هي التي فعلت هذا بأخيها وبعد عدة سنوات عاد الأبن لأخوانه واذا به تاجر عظيم ومعروف في اوربا فاخذ اخوته وامه ليعيشو معه اما الزوجه الثانيه حصل لها حادث فانقطعت يديها واصبحت عاله على ابنائها فذهبوا بها الى دار المسنين وعندما علمت البنت ذلك ذهبت لها لكي تأخذها لتعالجه في اوربا وماتت الزوجه هناك شر ميته حيث اصابها سرطان في الرحم وسرطان في الحنجره ماتت على اثر هذين المرضين ,,
اما الأب فكان عند زوجته الثالثه ولم تنس الأم الأيام الجميله التي قضتها مع زوجها حيث طلبت من ابنائها انهم يأتون بأبيهم والزوجه الجميله الى اوربا حيث مات الأب بين ابنائه ..........
انتهت القصه
تعليق