تويت
كبار السن
رأيت أن افيدكم فيما جمعته عن كبار السن وهذه مقتطفات اجعلها بين ايديكم في كيفية التعامل مع المسنين :
- الحديث معه عن المبشرات في الحياة وليس الوفيات والأمور السلبية .
-تشجيعه بعبارات ترفع من معنوياته .
-انتقاء القصص والروايات عن الماضي والذكريات؛ فهذا ما يفضلة غالب المسنين.
-عدم الاستهزاء أو السخرية منه، وتجنب ما يثير أعصابه.
- استشارته، والعمل برأيه في الأمور التي يمكنه المساهمة فيها .
- عدم الضجر والتأفف منه ومن سلوكياته الغريبة ومتطاباته الكثيرة .
- الجلوس معه وإشعاره بأهمية وجوده في البيت وبين الاولاد.
- الابتسامة في وجهه.
-قراءة القران والرقية الشرعية عليه ؛حتى يطمئن قلبه.
- حثه على تعلم مهارات جديدة واكتساب معلومات 00 فلقد ثبت بالدليل أن الشخص المسن لديه المقدرة على التعلم مثل غيره من صغار السن ولكن قد ينقصه عامل الممارسة أولا يكون لديه الثقة في مدى قدراته لفعل ذلك.
- تشجيعه على الحركة المفيدة- كالمداومة على الصلاة في المساجد- وممارسة الرياضة خاصة المشي . ، بحيث لا يركن الى الكسل والاسترخاء اغلب الوقت ، وعلى النقيض من هذا ينبغي ألاّ يهلك جسده في عمل متواصل واجهاد دائم .
- الاهتمام ببرنامج غذائي جيد يمد جسمه بما يحتاج دون افراط او نقصان.
-الحرص على انخراطه في المجتمع وعدم الانطواء والتقوقع على ذاته فالعزلة من أكبر مسببات الاكتئاب والقلق والوساوس القهرية المختلفة وتوهم المرض وقد اثبتت الابحاث ان نسبة التدهورالعقلي تزداد من 20% الى 37 – 30 % في المسنين الذين يعيشون في مؤسسات رعاية المسنين وذلك لاحساسهم بالنبذ والاضطهاد وعدم الفعالية ومنشا هذا جميعه عدم التاقلمية الحياتية بمن حولهم .
وهذه معلومتان أضيفها الى رصيدكم الثقافي :
* ان سن ال 60 الذي حددته الحكومات والمؤسسات ليكون سنا للشيخوخة أو سنا للمعاش وهو في واقع الحياة وخبراتها يختلف عن ذلك إذ هناك أشياء كثيرة تؤثر في سن الشخص ؛ فنجد بعض الناس ربما يكون مسنا وهو لم يتجاوز ال35 سنة ، وهناك البعض الاخر يعيش حياة منتجة وبناءة بعد مجاوزة ال100 عام ، ففي بعض الأماكن لا يحدد الشخص عمره بالسنين التي عاشها بل بما أنجزه من أعمال 00
* ان معظم المصريين المسنين ليسوا مكتئبين بل ينعمون بصحة نفسية جيدة وذلك لأنهم يمارسون حياة نشطة ومنتجة حتى أولئك الأشخاص الذين يعانون من أمراض عضوية او تدهور مالي ، أو فقدان القارب . طبعا نقول ماشاء الله الله يرزق شيابنا الصحة والتفاؤل
رأيت أن افيدكم فيما جمعته عن كبار السن وهذه مقتطفات اجعلها بين ايديكم في كيفية التعامل مع المسنين :
- الحديث معه عن المبشرات في الحياة وليس الوفيات والأمور السلبية .
-تشجيعه بعبارات ترفع من معنوياته .
-انتقاء القصص والروايات عن الماضي والذكريات؛ فهذا ما يفضلة غالب المسنين.
-عدم الاستهزاء أو السخرية منه، وتجنب ما يثير أعصابه.
- استشارته، والعمل برأيه في الأمور التي يمكنه المساهمة فيها .
- عدم الضجر والتأفف منه ومن سلوكياته الغريبة ومتطاباته الكثيرة .
- الجلوس معه وإشعاره بأهمية وجوده في البيت وبين الاولاد.
- الابتسامة في وجهه.
-قراءة القران والرقية الشرعية عليه ؛حتى يطمئن قلبه.
- حثه على تعلم مهارات جديدة واكتساب معلومات 00 فلقد ثبت بالدليل أن الشخص المسن لديه المقدرة على التعلم مثل غيره من صغار السن ولكن قد ينقصه عامل الممارسة أولا يكون لديه الثقة في مدى قدراته لفعل ذلك.
- تشجيعه على الحركة المفيدة- كالمداومة على الصلاة في المساجد- وممارسة الرياضة خاصة المشي . ، بحيث لا يركن الى الكسل والاسترخاء اغلب الوقت ، وعلى النقيض من هذا ينبغي ألاّ يهلك جسده في عمل متواصل واجهاد دائم .
- الاهتمام ببرنامج غذائي جيد يمد جسمه بما يحتاج دون افراط او نقصان.
-الحرص على انخراطه في المجتمع وعدم الانطواء والتقوقع على ذاته فالعزلة من أكبر مسببات الاكتئاب والقلق والوساوس القهرية المختلفة وتوهم المرض وقد اثبتت الابحاث ان نسبة التدهورالعقلي تزداد من 20% الى 37 – 30 % في المسنين الذين يعيشون في مؤسسات رعاية المسنين وذلك لاحساسهم بالنبذ والاضطهاد وعدم الفعالية ومنشا هذا جميعه عدم التاقلمية الحياتية بمن حولهم .
وهذه معلومتان أضيفها الى رصيدكم الثقافي :
* ان سن ال 60 الذي حددته الحكومات والمؤسسات ليكون سنا للشيخوخة أو سنا للمعاش وهو في واقع الحياة وخبراتها يختلف عن ذلك إذ هناك أشياء كثيرة تؤثر في سن الشخص ؛ فنجد بعض الناس ربما يكون مسنا وهو لم يتجاوز ال35 سنة ، وهناك البعض الاخر يعيش حياة منتجة وبناءة بعد مجاوزة ال100 عام ، ففي بعض الأماكن لا يحدد الشخص عمره بالسنين التي عاشها بل بما أنجزه من أعمال 00
* ان معظم المصريين المسنين ليسوا مكتئبين بل ينعمون بصحة نفسية جيدة وذلك لأنهم يمارسون حياة نشطة ومنتجة حتى أولئك الأشخاص الذين يعانون من أمراض عضوية او تدهور مالي ، أو فقدان القارب . طبعا نقول ماشاء الله الله يرزق شيابنا الصحة والتفاؤل
تعليق