يا أم عمروٍ جزاك الله مغفرةً
رُدي علي فؤادي مثلما كانا
لقد كتمتُ الهوى حتى تهيمني
لا أستطيع لهذا الحب كتمانا
لا بارك الله في الدنيا إذا انقطعت
أسبابُ دنياك من أسباب دُنيانا
كيف التلاقي ولا بالقظ محضركم
منا قريبٌ ولا مبداك مبدانا
أبدل الليل لا تسري كواكبه
أم طال حتى حسبتُ النجم حيرانا
إن العيون التي في طرفها حورٌ
قَتَلْننا ثم لم يُحْيينَ قتلانا
يَصْرَعْنَ ذا اللب حتى لا حراك به
وهن أضعف خلق الله أركانا
رُدي علي فؤادي مثلما كانا
لقد كتمتُ الهوى حتى تهيمني
لا أستطيع لهذا الحب كتمانا
لا بارك الله في الدنيا إذا انقطعت
أسبابُ دنياك من أسباب دُنيانا
كيف التلاقي ولا بالقظ محضركم
منا قريبٌ ولا مبداك مبدانا
أبدل الليل لا تسري كواكبه
أم طال حتى حسبتُ النجم حيرانا
إن العيون التي في طرفها حورٌ
قَتَلْننا ثم لم يُحْيينَ قتلانا
يَصْرَعْنَ ذا اللب حتى لا حراك به
وهن أضعف خلق الله أركانا
تعليق