تويت
قصيدة عن حرية العراق مولمة وحزينة
حرية العراق بتسعة نيسان ..ويا عيني عليهة شلون حرية
تمنينة الحزن ما بعد نلكاه..وايام الحزن كلهة منسية
وتمنينة البلد يتعمر بساع ..ودور الخراب اتصير مبنية
وتمنينة ابيوت ماكو للايجار..وابيوت الايجار اتصير ملكيه
وتمنينة الناس تتباها بالاموال..وخيرات البلد للناس منطية
وتمنينة العراق يصير مثل الدار..كل احنة انعيش ونحتمي بفية
وتمنينة الحروب اتصير تذكار..وما نسمع طلق من بندقية
وتمنينة الكهرباء اتعود للشمعات..وشوية العراق يفرح بضية
وتمنينة النهر متروس نلكاه..ودجلة الخير يتمايل بمية
وتمنينة يحب واحدنا للاخ..وننسى الماضي بكل مئاسية
وتمنينة انعيش بمنهج المختار..بدين واحد رغم المذهبية
وتمنينة انعيش العرب والكرد..وابد ما نعرف طعم العنصرية
وتمنينة هواية اشياء ..ولا وحدة اتحققت تكول منية
ولا واحد كلبة يرف على البلد..كلمن خايف او حاير بكرسيه
وفقدنة نعمة اسمهة الامان..تفجير بكل صبح وظهر ومسية
ارهاب وقتل متناثر بكل كاع..بزيونة وعلاوي وبالعامرية
والعندة ملك هجرونة هاليوم ناصبلة خيمة وساكن ه البرية
والعنده فلس سلبوه منة بساع..وفلوسة اصبحت للناس نثرية..
وذاك العراق البيت الجبير ..تهدم بيد الايادي الاجنبية
والعراق بحرب ما الهة عنوان..تفجير الجوامع والحضرة العسكرية
واذكر قصة عن دجلة من فاض..عزل الدنيا وما نشف مية
وهسة دجلة يبجي على الاسماك..لان جزر وعشاش فوكاه مبنية
وما ضل بعد واحد يحب للاخ..وصار الاخو يكتل بخية
وغربان اجت شوهت بالاسلام..بتفجير وقتل ونسوان مسبية
ولك شحجيلك بعد عن هذا الزمن..وضيم الوكت اشسوة بية
جنت اني العراقي بين الناس..وجانت الناس تطلب امراد من ادية
وهسة الناس نفس الناس..ما شفت منهم بس الاذية
وكمت اصرخ وينك يخوي..ترة كل الخلك دارت علية
وينك يلي مصابك مصابي..وينك مو ما بعد حيل بية
كل هذا العرب ما همهم شصار..وجاني الغريب وعضني من ايدية
تمنينة الحزن ما بعد نلكاه..وايام الحزن كلهة منسية
وتمنينة البلد يتعمر بساع ..ودور الخراب اتصير مبنية
وتمنينة ابيوت ماكو للايجار..وابيوت الايجار اتصير ملكيه
وتمنينة الناس تتباها بالاموال..وخيرات البلد للناس منطية
وتمنينة العراق يصير مثل الدار..كل احنة انعيش ونحتمي بفية
وتمنينة الحروب اتصير تذكار..وما نسمع طلق من بندقية
وتمنينة الكهرباء اتعود للشمعات..وشوية العراق يفرح بضية
وتمنينة النهر متروس نلكاه..ودجلة الخير يتمايل بمية
وتمنينة يحب واحدنا للاخ..وننسى الماضي بكل مئاسية
وتمنينة انعيش بمنهج المختار..بدين واحد رغم المذهبية
وتمنينة انعيش العرب والكرد..وابد ما نعرف طعم العنصرية
وتمنينة هواية اشياء ..ولا وحدة اتحققت تكول منية
ولا واحد كلبة يرف على البلد..كلمن خايف او حاير بكرسيه
وفقدنة نعمة اسمهة الامان..تفجير بكل صبح وظهر ومسية
ارهاب وقتل متناثر بكل كاع..بزيونة وعلاوي وبالعامرية
والعندة ملك هجرونة هاليوم ناصبلة خيمة وساكن ه البرية
والعنده فلس سلبوه منة بساع..وفلوسة اصبحت للناس نثرية..
وذاك العراق البيت الجبير ..تهدم بيد الايادي الاجنبية
والعراق بحرب ما الهة عنوان..تفجير الجوامع والحضرة العسكرية
واذكر قصة عن دجلة من فاض..عزل الدنيا وما نشف مية
وهسة دجلة يبجي على الاسماك..لان جزر وعشاش فوكاه مبنية
وما ضل بعد واحد يحب للاخ..وصار الاخو يكتل بخية
وغربان اجت شوهت بالاسلام..بتفجير وقتل ونسوان مسبية
ولك شحجيلك بعد عن هذا الزمن..وضيم الوكت اشسوة بية
جنت اني العراقي بين الناس..وجانت الناس تطلب امراد من ادية
وهسة الناس نفس الناس..ما شفت منهم بس الاذية
وكمت اصرخ وينك يخوي..ترة كل الخلك دارت علية
وينك يلي مصابك مصابي..وينك مو ما بعد حيل بية
كل هذا العرب ما همهم شصار..وجاني الغريب وعضني من ايدية
تعليق