حكمة ....أو ربما هي أقل من حكمه....قد أستطيع القول أنها "قاعدة"متوارثه ..
للتجربة في توارث هذه القاعدة دور هام...فالكثير من الأبناء الذين أ فقدتهم الأقدار حنان الأم وحضنها الدافئ,يقعون تحت "رحمة" زوجة الأب التي تحل محل الأم "شكليا" ولكن في جميع الأحوال لا يمكن لثوب الأم الحقيقية أن يليق بها.
"مرات الأب ما تنحب ولو كانت ملاك نازل من السما"....تُرى ما سر تلك القسوة واللاحنان التي تتبناها معظم زوجات الأب تجاه الأبناء؟؟؟...
ربما هي كثيرة ويصعب تعدادها في كلمات..
قد يكون أهم سبب هو الغيرة من الأم "الراحله" لأنها كانت شريكة زوجها الحالي..
وربما يعود هذا "اللاحنان" إلى عجز زوجة الأب عن إعطاء الحب والحنان الحقيقيين إلى أبناء هم في الحقيقة ليسوا من صلبها ولا أنجبتهم أحشاءها...
إذن رغم معرفة الأب بهذه الحقيقة المحزنه...لماذا عندما يتخذ قرار الزواج مرة أخرى يتناسى مشاعر أبنائه التي قد تُجرَحُ جرحًا يصعب على الأيام دملُه؟...لماذا يفكر فقط في نفسه وفي وجوب أن يكون للبيت زوجة بغض النظر عن طبيعة تصرفاتها التي قد تكون معادية ومنافية لتصرفاتٍ اعتاد عليها الأبناء من أمهم "الراحله"؟؟
هل يمكننا أن نعتبر تعذر الرجال بشعورهم أن أبناءهم يفقدون إلى الحنان...عذرا أقبح من ذنب؟...
فالقاعدة واضحه...ومهما كانت زوجة الأب طيبه...فإن طيبتها مؤقته وستنتهي حالما تنجب أبناء من صلبها....ينافسون دون منافسه أبناء زوجها...
أرجو أن تُدلوا برأيكم في هذا الموضوع الذي فكرتُ كثيرا قبل طرحه بين أيديكم
ودمتم بكل العافيه
للتجربة في توارث هذه القاعدة دور هام...فالكثير من الأبناء الذين أ فقدتهم الأقدار حنان الأم وحضنها الدافئ,يقعون تحت "رحمة" زوجة الأب التي تحل محل الأم "شكليا" ولكن في جميع الأحوال لا يمكن لثوب الأم الحقيقية أن يليق بها.
"مرات الأب ما تنحب ولو كانت ملاك نازل من السما"....تُرى ما سر تلك القسوة واللاحنان التي تتبناها معظم زوجات الأب تجاه الأبناء؟؟؟...
ربما هي كثيرة ويصعب تعدادها في كلمات..
قد يكون أهم سبب هو الغيرة من الأم "الراحله" لأنها كانت شريكة زوجها الحالي..
وربما يعود هذا "اللاحنان" إلى عجز زوجة الأب عن إعطاء الحب والحنان الحقيقيين إلى أبناء هم في الحقيقة ليسوا من صلبها ولا أنجبتهم أحشاءها...
إذن رغم معرفة الأب بهذه الحقيقة المحزنه...لماذا عندما يتخذ قرار الزواج مرة أخرى يتناسى مشاعر أبنائه التي قد تُجرَحُ جرحًا يصعب على الأيام دملُه؟...لماذا يفكر فقط في نفسه وفي وجوب أن يكون للبيت زوجة بغض النظر عن طبيعة تصرفاتها التي قد تكون معادية ومنافية لتصرفاتٍ اعتاد عليها الأبناء من أمهم "الراحله"؟؟
هل يمكننا أن نعتبر تعذر الرجال بشعورهم أن أبناءهم يفقدون إلى الحنان...عذرا أقبح من ذنب؟...
فالقاعدة واضحه...ومهما كانت زوجة الأب طيبه...فإن طيبتها مؤقته وستنتهي حالما تنجب أبناء من صلبها....ينافسون دون منافسه أبناء زوجها...
أرجو أن تُدلوا برأيكم في هذا الموضوع الذي فكرتُ كثيرا قبل طرحه بين أيديكم
ودمتم بكل العافيه
تعليق