اسمحلوا لي بالإطالة ..
" حكاية "
حكاية وبحكيها لكم يا كرام القوم
ولولا ملام الغير ما كنت بحكيها
أعرّفكم بنفسي : سفينة فِ بحْر تْعوم
تسير وشقاها معَ الريح يشقيها
أعيش بْزمن فيه المحبّه رخيصة دوم
إذا صار عندك .. هالملايين تشريها
أنا عابرن في دنيتي واعرف المكتوم
طَموحن واقول انه سماي اسكنن فيها
أشوف الغصون الزاهية وأقطف الملموم
وادوّر ثمارن صعبتن في تلاقيها
بعضنا يشوف انه طموحه يظل بحلوم
واشوفه طلب رغبة من اهدافي ارظيها
ويمكن تساءلتوا وشل فكرة بالمنظوم
وانا قول قصة حلم جاني وبرويها
نسجت القصيدة من بعيد الفكر, معدوم
وصارت قصيدة كاملة في معانيها
حلمت بقصر عالي وبه حاكمن مذموم
وله سلطة(ن) بس وين ما ألد ألاقيها
دخلت بْذكر ربّي وموتي أظن محتوم
خذوني جنوده له ولا شفت تاليها
وشفته يناديني من أنت أيّها المهزوم
وقلت البوادي موطني في صحاريها
صحيت بْمدينتكم ولا عارفن لليوم
أنا كيف واصل للمدينة واراضيها
وأنا طامح القابك فعايل رجل وقروم
وتغفر ذنوبن ما أبد كنت ناويها
وأنا عارفك رجلن وعن شينتك محشوم
وقال الرجل تعْرف معازف واغانيها ؟
وقلت العفو حنّا نصلي صلا ونصوم
ولا نسلك المغنى ولا قادر أخطيها
ولكن أعرف ارسم مباني ولي مرسوم
تفضّل وشوف المقدرة عند مبنيها
ضحك .. قاللي إرسم قصرنا معا لغيوم
رسمته وشافه قاللي كمّ بشريها ؟
وقلت الرسم ماهي وظيفة عليها اسوم
إخذها ولا بطلب أنا شيّ يغنيها
وقال أيّها الشاعر إلك خافقن مرحوم
تنقّى جواري والخدم لك بناديها
بعيّنْك رسّام(ن) خصوصي وبي ملحوم
بتنسى شقى دنياك ما في بلاويها
وقلت العفو كل ما بغيته طلب مهضوم
أبي أرجع الموطن ولاقي بواديها
ولا بسمعك تنطق تلزّم ولا بتلوم
أنا شاري احزاني وانا من بيدنيها
عشقت الصبر فيني وانا شاعرن مهموم
رظيت القدر والهم ولا بقدر امحيها
ولا من يصاب القلب سهمن وجا مسموم
أحب وحدي الي للمصايب مداويها
ورقّي مكاني بالعلا بين ضو ونجوم
ولا أرتضي برض(ن) توطّي مواطيها
ولا بالخطى حدّن خلقه الولي معصوم
ولاني كذوبن , كذبتي ما أدانيها
شجاعن ولي هيبة ومالي أبد برخوم
وفعلي حكى قولي وما كنت بخفيها
ولي لابت(ن) من إسمها أنتشي بعزوم
ويخجل قصيدي لا طرت ما يداريها
وفجأه صحى جفني على قول صحّ النوم
وأنا في سريري والكرى عيني يْجيها
وشوكة وسط معنى قصيدي بهالبلعوم
وشلته وما همني سنيني وماضيها !!
وارجوو ان تنال اعجابكم
بٍٍٍٍرٍٍرٍدٍ الأحٍٍٍٍٍزٍٍٍزٍانٍٍٍ
" حكاية "
حكاية وبحكيها لكم يا كرام القوم
ولولا ملام الغير ما كنت بحكيها
أعرّفكم بنفسي : سفينة فِ بحْر تْعوم
تسير وشقاها معَ الريح يشقيها
أعيش بْزمن فيه المحبّه رخيصة دوم
إذا صار عندك .. هالملايين تشريها
أنا عابرن في دنيتي واعرف المكتوم
طَموحن واقول انه سماي اسكنن فيها
أشوف الغصون الزاهية وأقطف الملموم
وادوّر ثمارن صعبتن في تلاقيها
بعضنا يشوف انه طموحه يظل بحلوم
واشوفه طلب رغبة من اهدافي ارظيها
ويمكن تساءلتوا وشل فكرة بالمنظوم
وانا قول قصة حلم جاني وبرويها
نسجت القصيدة من بعيد الفكر, معدوم
وصارت قصيدة كاملة في معانيها
حلمت بقصر عالي وبه حاكمن مذموم
وله سلطة(ن) بس وين ما ألد ألاقيها
دخلت بْذكر ربّي وموتي أظن محتوم
خذوني جنوده له ولا شفت تاليها
وشفته يناديني من أنت أيّها المهزوم
وقلت البوادي موطني في صحاريها
صحيت بْمدينتكم ولا عارفن لليوم
أنا كيف واصل للمدينة واراضيها
وأنا طامح القابك فعايل رجل وقروم
وتغفر ذنوبن ما أبد كنت ناويها
وأنا عارفك رجلن وعن شينتك محشوم
وقال الرجل تعْرف معازف واغانيها ؟
وقلت العفو حنّا نصلي صلا ونصوم
ولا نسلك المغنى ولا قادر أخطيها
ولكن أعرف ارسم مباني ولي مرسوم
تفضّل وشوف المقدرة عند مبنيها
ضحك .. قاللي إرسم قصرنا معا لغيوم
رسمته وشافه قاللي كمّ بشريها ؟
وقلت الرسم ماهي وظيفة عليها اسوم
إخذها ولا بطلب أنا شيّ يغنيها
وقال أيّها الشاعر إلك خافقن مرحوم
تنقّى جواري والخدم لك بناديها
بعيّنْك رسّام(ن) خصوصي وبي ملحوم
بتنسى شقى دنياك ما في بلاويها
وقلت العفو كل ما بغيته طلب مهضوم
أبي أرجع الموطن ولاقي بواديها
ولا بسمعك تنطق تلزّم ولا بتلوم
أنا شاري احزاني وانا من بيدنيها
عشقت الصبر فيني وانا شاعرن مهموم
رظيت القدر والهم ولا بقدر امحيها
ولا من يصاب القلب سهمن وجا مسموم
أحب وحدي الي للمصايب مداويها
ورقّي مكاني بالعلا بين ضو ونجوم
ولا أرتضي برض(ن) توطّي مواطيها
ولا بالخطى حدّن خلقه الولي معصوم
ولاني كذوبن , كذبتي ما أدانيها
شجاعن ولي هيبة ومالي أبد برخوم
وفعلي حكى قولي وما كنت بخفيها
ولي لابت(ن) من إسمها أنتشي بعزوم
ويخجل قصيدي لا طرت ما يداريها
وفجأه صحى جفني على قول صحّ النوم
وأنا في سريري والكرى عيني يْجيها
وشوكة وسط معنى قصيدي بهالبلعوم
وشلته وما همني سنيني وماضيها !!
وارجوو ان تنال اعجابكم
بٍٍٍٍرٍٍرٍدٍ الأحٍٍٍٍٍزٍٍٍزٍانٍٍٍ
تعليق