سألتُها..مالّذي جَعَلَني أعتَرِفُ
لكِ بمشاعِري ..
دونَ أن يَعتَريني الخَوفُ
من الردِّ المَجهولْ؟؟؟
فأجابت بِخُبثٍ ولئامه مُمتَزجَينِ
ببعضِ الحياءْ..
(أنتَ تَعلَم وَأنا أعلَم..فلِماذا نّتّكَلَم)..فرأيتُ أنّ مَشاعري باتت أكبرَ من أن تَعودَ لي خائبةً ؛فقررتُ أن لاأعيدَالسؤالْ.
لأنّي لاأعلَمُ ماتُخفي صدورُ ُالاخرينَ من مشاعِر..فكانت
هذه القصيده....
لاتُجيبي عن سُؤالي
لاتُجيبي عن سؤالي..
أِن تَرَي أِنّ جواباً..
سوفَ يُدمي كبريائي
أِنْ وَجَدتيني غَبيّاً ..
فاترُكيني لِغبائي
أِنْ أكُن أحلُمُ يوماً ..
فاترُكيني..
أنّ في الحُلمِ رَجائي
أنْ أكُن أعشَقُ وَهماً
مَخمَلياً..
فاعذريني..
فهواكِ كيفما كانَ
سيبقى في دِمائي
قد منحتيني ..
جناحينِ منَ الشّوقِ..
فحلّقتُ كطيرٍ في الفضاءِ
أنا لاأرغَبُ أنْ أهبِطَ يوماً
من سَمائي..
أِنْ وَجَدتيني كطِفلٍ ..
باتَ يَهذّي في المنامْ
فاترُكيني..
فأنا منذُ عُصورٍ..
لم أذُق طَعمَ المَنامْ
ساهِراً عِشتُ حَياتي..
وَجَميعُ الناسِ..
من حَولي نِيامْ
أِنْ أكُن أحلُمُ فيكِ
فَحَذاري..توقِظيني
لاتُسيئي..
كيفَما أصبَحتُ فَهمي..
هَمَجياً أِفهَميني..
أو وَديعاً أِفهَميني..
واهِماً.. أِنْ كانَ وَهماً..
حُبُكِ الأوحَدُ أِنّي..
أعشَقُ الوَهمَ ..
ولا أهوى يَقيني..
فَيَقيني أِنْ يَكُن..
يُقصيكِ عَنّي..مَنْ تُرى ؟
مِن نارِ شوقي سَيَقيني
لاتُجيبي عَن سؤالي..
وَدَعيني ..
بَينَ شَكٍّ وَيَقينِ
لكِ بمشاعِري ..
دونَ أن يَعتَريني الخَوفُ
من الردِّ المَجهولْ؟؟؟
فأجابت بِخُبثٍ ولئامه مُمتَزجَينِ
ببعضِ الحياءْ..
(أنتَ تَعلَم وَأنا أعلَم..فلِماذا نّتّكَلَم)..فرأيتُ أنّ مَشاعري باتت أكبرَ من أن تَعودَ لي خائبةً ؛فقررتُ أن لاأعيدَالسؤالْ.
لأنّي لاأعلَمُ ماتُخفي صدورُ ُالاخرينَ من مشاعِر..فكانت
هذه القصيده....
لاتُجيبي عن سُؤالي
لاتُجيبي عن سؤالي..
أِن تَرَي أِنّ جواباً..
سوفَ يُدمي كبريائي
أِنْ وَجَدتيني غَبيّاً ..
فاترُكيني لِغبائي
أِنْ أكُن أحلُمُ يوماً ..
فاترُكيني..
أنّ في الحُلمِ رَجائي
أنْ أكُن أعشَقُ وَهماً
مَخمَلياً..
فاعذريني..
فهواكِ كيفما كانَ
سيبقى في دِمائي
قد منحتيني ..
جناحينِ منَ الشّوقِ..
فحلّقتُ كطيرٍ في الفضاءِ
أنا لاأرغَبُ أنْ أهبِطَ يوماً
من سَمائي..
أِنْ وَجَدتيني كطِفلٍ ..
باتَ يَهذّي في المنامْ
فاترُكيني..
فأنا منذُ عُصورٍ..
لم أذُق طَعمَ المَنامْ
ساهِراً عِشتُ حَياتي..
وَجَميعُ الناسِ..
من حَولي نِيامْ
أِنْ أكُن أحلُمُ فيكِ
فَحَذاري..توقِظيني
لاتُسيئي..
كيفَما أصبَحتُ فَهمي..
هَمَجياً أِفهَميني..
أو وَديعاً أِفهَميني..
واهِماً.. أِنْ كانَ وَهماً..
حُبُكِ الأوحَدُ أِنّي..
أعشَقُ الوَهمَ ..
ولا أهوى يَقيني..
فَيَقيني أِنْ يَكُن..
يُقصيكِ عَنّي..مَنْ تُرى ؟
مِن نارِ شوقي سَيَقيني
لاتُجيبي عَن سؤالي..
وَدَعيني ..
بَينَ شَكٍّ وَيَقينِ
تعليق