الساعة الحادية عشرة صباحا يجلس عبد الرحيم أمام دكاكينه الأربعة لكل دكان من تلك الدكاكين حلته الباهية وإشراقته الفريدة من نوعها يتمتم عبدالرحيم بشفتيه ذاكرا الله عزوجل ليدخل ابنه الوحيد عبد العزيز وهو جالس على كرسيه
عبد العزيز: السلام عليكم ...
يقبل عبد العزيز يدي والده عبد الرحيم
والد عبد العزيز:وعليكم السلام ياعبدالعزيزأخبرني ياولدي ماذا صنعت
عبد العزيز:كل خير يا أبي لقد مررت كما طلبت مني بأم يزيد وأعطيتها السمن والدنانير
كما أني مررت بالتاجرأبي أيوب وأخبرني أن هناك نوعا من القماش الجديد الملقب بالحب الناعم ، يبتسم والد عبد العزيز ليقاطع ابنه عبد العزيز قائلا:الحب الناعم
عبد العزيز :نعم يا أبي إنه نوع حريري وكما يقول أبوأيوب أنه من أفضل أنواع القماش ولا أنسى يا أبي لقد أعطاني أبا أيوب هذا المبلغ لأسلمه لك (1414) دينارا يقول أنها المتبقي لك في ذمته.
والد عبد العزيز :بارك الله فيك ياولدي أحسنت صنعا بدى التعب في تلك اللحظة على وجه والد عبد العزيز وهو ينظر إلى ولده عبد العزيزليقول له :
اسمع يابني أريدك في هذه الليلة أن تحرس الدكاكين جيدا هناك أمر أخاف منه وسوف أجعل من يساندك في ذلك
عبد العزيز: خيرا ياأبي ما الذي يخيفك لهذا الحد
والد عبد العزيز :سأخبرك فيما بعد ولكن لا تنسى ما أمرتك به
عبد العزيز :بالطبع ياأبي لن أنسى ذلك
في تلك اللحظة يصرخ منادي القرية طالبا المساعدة مع أبخرة الدخان المتعالية في السماء وهو يقول :حريق حريق يأأهل القرية هيا هبو للمساعدة الماء الماء
لها تتمة إن شاء الله .......
عبد العزيز: السلام عليكم ...
يقبل عبد العزيز يدي والده عبد الرحيم
والد عبد العزيز:وعليكم السلام ياعبدالعزيزأخبرني ياولدي ماذا صنعت
عبد العزيز:كل خير يا أبي لقد مررت كما طلبت مني بأم يزيد وأعطيتها السمن والدنانير
كما أني مررت بالتاجرأبي أيوب وأخبرني أن هناك نوعا من القماش الجديد الملقب بالحب الناعم ، يبتسم والد عبد العزيز ليقاطع ابنه عبد العزيز قائلا:الحب الناعم
عبد العزيز :نعم يا أبي إنه نوع حريري وكما يقول أبوأيوب أنه من أفضل أنواع القماش ولا أنسى يا أبي لقد أعطاني أبا أيوب هذا المبلغ لأسلمه لك (1414) دينارا يقول أنها المتبقي لك في ذمته.
والد عبد العزيز :بارك الله فيك ياولدي أحسنت صنعا بدى التعب في تلك اللحظة على وجه والد عبد العزيز وهو ينظر إلى ولده عبد العزيزليقول له :
اسمع يابني أريدك في هذه الليلة أن تحرس الدكاكين جيدا هناك أمر أخاف منه وسوف أجعل من يساندك في ذلك
عبد العزيز: خيرا ياأبي ما الذي يخيفك لهذا الحد
والد عبد العزيز :سأخبرك فيما بعد ولكن لا تنسى ما أمرتك به
عبد العزيز :بالطبع ياأبي لن أنسى ذلك
في تلك اللحظة يصرخ منادي القرية طالبا المساعدة مع أبخرة الدخان المتعالية في السماء وهو يقول :حريق حريق يأأهل القرية هيا هبو للمساعدة الماء الماء
لها تتمة إن شاء الله .......
تعليق