هذه قصيدتي التي وعدتكم اهدائها اليكم ارجو ان تنال رضاكم
حُبِيَ الأولُ والاخِرُ أنتِ
أِنْ رَضيتِ أم أبَيتِ ..
حبيَ الأولُ والاخِرُ أنتِ
كُلٌّ حُبٍّ ..قبلَ أن أهواكِ كذبٌ..وافتراءْ...
كلُّ مَن صادفتُ مِنْ قَبلِكِ ..
ماكُنَّ نساءْ
أِنّما أشباحُ وَهمٍ..وادعاءْ
وأساطيرُ غَرامٍ ..
ليسَ أِلاّ ..وَهُراءْ..
ليسَ كُلُّ الحُبِّ حُبٌّ..
لا ..ولا..
كُلُّ الحبيباتِ نساءْ
حُبيَ الأوَلُ والاخِرُ أنتِ
رُغمَ كُلّ الألمِ المُرّ الدفينْ
رغمَ نارِ الشَوقِ تغلي بعروقي
رُغمَ كُلّ اللهفَةِ العظمى..
ونيرانِ الحنينْ..
قَدَرُ الخالِقِ أنتِ بِحَياتي..
اهِ ماأعظَمَ رَبِّ العالمينْ
حُبيَ الأوَلُ والاخِرُ أنتِ..
وأنا أكرَهُ بالحبِّ الجحودْ
حُبيَ الأولُ والاخِرُ أنتِ..
وأنا أرفُضٌ في الحُبّ القيودْ
فَضَعي في دَربيَ ماشِئتِ ..
جِبالاً..أو بحاراً..أو سدودْ
وأغلقي في وجهيَ ..
أبوابَ الحدودْ
سَتَرَيني..
مِثلَ مَنْ يُبحِرُ حَولَ الأرضِ..
لابُدّ يَعودْ
وَطَني الأوحَدُ أنتِ..
ولقد قَررتُ رُغمَ المُستحيلِ الصَعبِ..يوماً أنْ أعودْ
ولقد عدتُ أِليكِ..
فخُذي قلبي المُعنى بيديكِ
فهْوَ لايَرتاحُ أِلاّ..
عندما يغفو على عطرِ الورودْ
فلقد مَلّ الرقودْ
بينَ أحضانٍ غريبة
ولقد فاضَ به الشَوقُ ..
إلى حُضنِ حبيبهْ
فامنحيهِ الدَفَْ يا أجمَلَ أنتِ
فلقد كنتِ ومازلتِ وصِرتِ
حُبهُ الأوحَدُ ..
شِئتِ أم أبيتِ..
حُبِيَ الأولُ والاخِرُ أنتِ
أِنْ رَضيتِ أم أبَيتِ ..
حبيَ الأولُ والاخِرُ أنتِ
كُلٌّ حُبٍّ ..قبلَ أن أهواكِ كذبٌ..وافتراءْ...
كلُّ مَن صادفتُ مِنْ قَبلِكِ ..
ماكُنَّ نساءْ
أِنّما أشباحُ وَهمٍ..وادعاءْ
وأساطيرُ غَرامٍ ..
ليسَ أِلاّ ..وَهُراءْ..
ليسَ كُلُّ الحُبِّ حُبٌّ..
لا ..ولا..
كُلُّ الحبيباتِ نساءْ
حُبيَ الأوَلُ والاخِرُ أنتِ
رُغمَ كُلّ الألمِ المُرّ الدفينْ
رغمَ نارِ الشَوقِ تغلي بعروقي
رُغمَ كُلّ اللهفَةِ العظمى..
ونيرانِ الحنينْ..
قَدَرُ الخالِقِ أنتِ بِحَياتي..
اهِ ماأعظَمَ رَبِّ العالمينْ
حُبيَ الأوَلُ والاخِرُ أنتِ..
وأنا أكرَهُ بالحبِّ الجحودْ
حُبيَ الأولُ والاخِرُ أنتِ..
وأنا أرفُضٌ في الحُبّ القيودْ
فَضَعي في دَربيَ ماشِئتِ ..
جِبالاً..أو بحاراً..أو سدودْ
وأغلقي في وجهيَ ..
أبوابَ الحدودْ
سَتَرَيني..
مِثلَ مَنْ يُبحِرُ حَولَ الأرضِ..
لابُدّ يَعودْ
وَطَني الأوحَدُ أنتِ..
ولقد قَررتُ رُغمَ المُستحيلِ الصَعبِ..يوماً أنْ أعودْ
ولقد عدتُ أِليكِ..
فخُذي قلبي المُعنى بيديكِ
فهْوَ لايَرتاحُ أِلاّ..
عندما يغفو على عطرِ الورودْ
فلقد مَلّ الرقودْ
بينَ أحضانٍ غريبة
ولقد فاضَ به الشَوقُ ..
إلى حُضنِ حبيبهْ
فامنحيهِ الدَفَْ يا أجمَلَ أنتِ
فلقد كنتِ ومازلتِ وصِرتِ
حُبهُ الأوحَدُ ..
شِئتِ أم أبيتِ..
تعليق