بحّار
عندّما أُبحرُ في عينيكِ..
بحثاً عن كياني
تحملُ الأفراحُ قلبي ..
للذرى فوق النجومْ
وتفرّ الروحُ مني..
فوق غابات الغيومْ
فأرى الكونَ وقد صار كياني
وأرى تاريخَ هذا الكون..
شيئاً من زماني
عندّما أُبحرُ في عينيكِ..
بحثاً عن وجودي..
تُطلِقُ الامالُ للروحِ العَنانْ
فتجوبُ الروحُ افاقَ التواريخِ
وافاقَ الزمانْ
فأرى أنّ بعينيكِ خلودّي
عندّما أبحِرُ في عينيكِ ..
بحثاً عن قصيدَه
ألتقي كلّ حروفِ الحبّ
تشدو وتغني..
ومواويلَ الهوى تبحثُ عنّي
فأنا شاعرُ عينيكِ
وعيناكِ قصيدَه.
عندّما أُبحرُ في عينيكِ..
بحثاً عن كياني
تحملُ الأفراحُ قلبي ..
للذرى فوق النجومْ
وتفرّ الروحُ مني..
فوق غابات الغيومْ
فأرى الكونَ وقد صار كياني
وأرى تاريخَ هذا الكون..
شيئاً من زماني
عندّما أُبحرُ في عينيكِ..
بحثاً عن وجودي..
تُطلِقُ الامالُ للروحِ العَنانْ
فتجوبُ الروحُ افاقَ التواريخِ
وافاقَ الزمانْ
فأرى أنّ بعينيكِ خلودّي
عندّما أبحِرُ في عينيكِ ..
بحثاً عن قصيدَه
ألتقي كلّ حروفِ الحبّ
تشدو وتغني..
ومواويلَ الهوى تبحثُ عنّي
فأنا شاعرُ عينيكِ
وعيناكِ قصيدَه.
تعليق