محبوبتي ياناس من مثلها
من حسنها قلبي وراها تجذبه
اللي القمر لو كان في جنبها
بتقول سبحان خالق هالشبه
كل السعاده تجيني بشوفها
وتموت فيني جراحي المتعبه
تبعثرت أحلى المعاني بأسمها
وكاس المحبه في فؤادي تسكبه
إذا البست ذوق ودلع في لبسها
وأذا حكت بنتً خجوله مؤدبه
والصوت أعذب ربابه في جرها
وبصوتها تسعد فؤادي وتطربه
كن الشعر ليلً ضهر من خلفها
وفي ليلتي البارده تغطيت به
ياليتني مشطً منسي في شعرها
باسرحه وأرجع أنا وأرتبه
أما الجبين نوراً ظهر من فجرها
وحجابها كنه شعاعاً تحجبه
والا الخشم أبرز ملامح وجهها
في حدته حد السيوف المعطبه
والشفه هلالً ظهر من فمها
ولسانها قطعت عسل كنت أحسبه
إذا ضحكت يا ناس منهو قدها
لأن الثنايا عقد لؤلؤ مرتبه
الورد كله نابتً في خدها
وأذا ضماها الورد أنا باشربه
والوجه كنه غيمةً من حسنها
والروج أبد ما قط جاه أو مربه
وعزي لقلبً غارقً في عيونها
من سهم عينه كم قتيلً صوبه
والكون ماخذ له مساحه بطرفها
والرمش جيش قوياً من يقربه
وكم مرةً يذبح عيوني عنقها
في لفتته خيلً أصيلً مدربه
لاشفت أنا الحنا في كفها
اصير نقشه في وسط كفه مرتبه
أعذب حنان الكون نام بصدرها
وكم مرةً منها بكى وتلعبه
ووسطها ما أحلاه ! ظامر حولها
وخصرها ياخذ فؤادي ويسلبه
والردف قطناً بارزاً في مشيها
والمسأله صارت حلولً مشعبه
والساق غصناً ثابتاً هو شالها
وذاك القدم لامن مشى حسيت به
هاذي الوصايف تجتمع في جسمها
وأرقى جمال الكون هي تستقطبه
وصفتها من راسها لا رجلها
هذا منى قلبي وغاية مطلبه
م ن ق و و و ل
من حسنها قلبي وراها تجذبه
اللي القمر لو كان في جنبها
بتقول سبحان خالق هالشبه
كل السعاده تجيني بشوفها
وتموت فيني جراحي المتعبه
تبعثرت أحلى المعاني بأسمها
وكاس المحبه في فؤادي تسكبه
إذا البست ذوق ودلع في لبسها
وأذا حكت بنتً خجوله مؤدبه
والصوت أعذب ربابه في جرها
وبصوتها تسعد فؤادي وتطربه
كن الشعر ليلً ضهر من خلفها
وفي ليلتي البارده تغطيت به
ياليتني مشطً منسي في شعرها
باسرحه وأرجع أنا وأرتبه
أما الجبين نوراً ظهر من فجرها
وحجابها كنه شعاعاً تحجبه
والا الخشم أبرز ملامح وجهها
في حدته حد السيوف المعطبه
والشفه هلالً ظهر من فمها
ولسانها قطعت عسل كنت أحسبه
إذا ضحكت يا ناس منهو قدها
لأن الثنايا عقد لؤلؤ مرتبه
الورد كله نابتً في خدها
وأذا ضماها الورد أنا باشربه
والوجه كنه غيمةً من حسنها
والروج أبد ما قط جاه أو مربه
وعزي لقلبً غارقً في عيونها
من سهم عينه كم قتيلً صوبه
والكون ماخذ له مساحه بطرفها
والرمش جيش قوياً من يقربه
وكم مرةً يذبح عيوني عنقها
في لفتته خيلً أصيلً مدربه
لاشفت أنا الحنا في كفها
اصير نقشه في وسط كفه مرتبه
أعذب حنان الكون نام بصدرها
وكم مرةً منها بكى وتلعبه
ووسطها ما أحلاه ! ظامر حولها
وخصرها ياخذ فؤادي ويسلبه
والردف قطناً بارزاً في مشيها
والمسأله صارت حلولً مشعبه
والساق غصناً ثابتاً هو شالها
وذاك القدم لامن مشى حسيت به
هاذي الوصايف تجتمع في جسمها
وأرقى جمال الكون هي تستقطبه
وصفتها من راسها لا رجلها
هذا منى قلبي وغاية مطلبه
م ن ق و و و ل
تعليق