في المهد يستقى الحيا برجائه
وبقصده تستدفع البأساء
بسوى الأمانة في الصبا والصدق لم
يعرفه أهل الصدق والأمناء
يا من له الأخلاق ما تهوى العلا
منها وما يتعشق الكبراء
وبقصده تستدفع البأساء
بسوى الأمانة في الصبا والصدق لم
يعرفه أهل الصدق والأمناء
يا من له الأخلاق ما تهوى العلا
منها وما يتعشق الكبراء
من القائل
شوق إليك، تفيض منه الأدمع، وجوى عليك، تضيق منه الأضلع
وهوى تجدده الليالي، كلما قدمت، وترجعه السنون، فيرجع
تعليق