من القائل ؟
لئن كنت مُحتاجاً إلى الحِلم iiإنني إلى الجهل في بعض الأحايين iiأحوجُ
ولي فرس للحلم بالحلم iiمُلجم ولي فرس للجهل بالجهل iiمُسرجُ
فمن شاء تقويمي فإني iiمُقوّم ومن شاء تعويجي فإني iiمُعوّجُ
وبالجهل لا أرضى ولا هو iiشيمتي ولكنني أرضى به حين أُحوجُ
فإن الناس بعض الناس فيه iiسَماجة فقد صدقوا والذل بالحُر iiأسمجُ(1)
ألا ربما ضاق الفضاء بأهله وأمكن ما بين الأسنّة iiمَخرجُ
تعليق