تويت
عندي حكي مطلعه: لا يشغلك صمتي
حالٍ ولفته ويمكن صرت محتاجه
غربة زمن كل من شاركتهم وقتي
مافيهم اللي لقيت الصبح بحجاجه
اللي بلا قلب.. واللي نفس مشكلتي
زوج يتامى الشموع.. ويتم سراجه
من له ضياعي لقيته في مواجهتي
لو باخر الارض.. مدري كيف نتواجه؟
لعبة صُدف.. ولي مصباح مكتبتي
ضوٍيسولف..ولا يفطن لهرّاجه
من علم في علم والخيرة لذاكرتي
علمٍ.. هلا به.. وعلمً يرجع ادراجه
للذاكرة راي ماهو راي ذايقتي
اصبّح الورد وأمسي مبغض سياجه
صمتي فضيله وقلبي خير من يفتي
وجه الحكي ماعرفت لزيف مكياجه
ياجارة البحر كيف الجار.. كيف انتي؟
خيال الاشواق دونه حاجز احراجه
الفين واثنين صمت.. ولا تكلمتي
كان الغصب.. وانطفى سيفه وحجاجه
من عام الاول فهت العلم.. وفهمتي
عكسه.. وكلٍ مضى في خاطره حاجه
هذي التفاصيل.. والا اجمال سالفتي:
طفلٍ غفى ريّح العالم من ازعاجه
منقووول
تعليق