السلام عليكم و رحمته الله و بركاته
أما بعد :
إلى كل شخص من يقراء هذه القصة أتمنى من كل قلبي أن تفهمها جيداً
الذين تهمهم الصداقة
القصة فالحقيقة هي ليست قصاتي بل قصة ابنة خالتي وصديقتها و قلت خليني أكتب قصتهم
القصة هي أن صداقتهم أستمرت منذ 3 سنوات و في بداية السنة الجديدة
مريم هي مريم التي هيا صديقةابنة خالتي طبعاً مريم تملك جملاً و طيبة قلب وابنة خالتي نفس الشيء و لكن تمتازابنة الخالةبلطافتها التي تحبها مريم كثيراً
و أما أنهم صديقات تحمل الأخرة قلب الأخرة و لكن هم ليسى في نفس المدرسة و ليسى في نفس الحي للمنزل
و لكن بعد مرور سنة أخرى أم مريم بنت منزلها في الحي الذي تسكنه ابنة الخالة و بعدها أصبحت زيارتهم كثيرة. مريم تذهب إلى منزل صديقتها و يبقيان كثيراً
تحب مريم النوم في غرفةابنة خالتي
و لكن بعد مرور شهر بدئتابنة الخالة تتكلم مع مريم في أمر أنا لم أفهم لأنهما كانا في الغرفة يتفهمان و فجئة
خرجت مريم من الغرفة و هيا تحمل دموع في خديها
( يا قلبي عليك يا مريم ليش تحملي دموعك على خدك لي ما تجي ابنة خالتي و تمسحها من خديك و لا تسمح لدمعة وحدة تنزل على الأرض و لكن أتفاجىء كثير بأنهم تشاجروا و لكن إلى متى .. متى أرى الضحكة على شفتيهم )
و بعد ما مر أسبوع قلت لازم ألاقي حل إلى هم فيه رحتلبنت خالتي و تفاهمت معها و قلت لها يمكن يجي اليوم و يموت واحد منكم و أنتم ما تصالحتم
قالت لي : أنتي مالك شيء في الموضوع فلا تداخلي
قلت : طيب طيب , فهمت بس بتندامي و تقولي يا ريت ذاك اليوم يرجع
و جاء أتصال في الهاتف و بعدها جلست أتأمل في الرقم و أقول يا ربي هذا الرقم قد شفته كأني أعرفة
و لمن رديت سمعت صوت خفيف يقول ألو
قلت : ألو
المتكلم : ألو
قلت : مين معاي كأني أعرفك أنتي تعرفينا و لا غلطانه في الرقم
المتكلم : لا أنتني تعرفيني و أنا أعرفك
قلت : أجل ممكن أعرف مين معاي
المتكلم : أنا قلب ابنة خالتك قلت : قلب بنت خالتي , كيف ما فهمت ؟ !
المتكلم : أعتذر ممكن أكلم بنت خالتك
قلت : لحظة
المتكلم : تفضلي ...
رحت أجري لغرفة بنت خالتي وطقيت الباب عليها و لمن فتحت
قلت لها في أحد في التيلفون يريدك
قالت لي قولي لأي أحد يريدوني أنا نائمة
قلت : عيب عليك مستحيل أكذب روحي و لا أنا أروح بنفسي و أقول لها أنك ما تريدين تكلمي أحد
قالت لي : أه أحسن روحي قولي هكذا
و قتها حسيت في نفسي منفجرة قلت لها ما يهمنيلن أذهب أرد بترك السماعة مفتوحة و أنتي تصرفي و الله لو حبيتي تصرفيها تكلمي معها و قوليلها أنك ما لك خلق تكلمي أحد لو تريدي تكلميها هذا الشيء راجعلك ..
شفت ابنة خالتي تتكلم في التيلفون و قلت الحمد الله أنها تصرفت و راحت تتكلم المهم شفتها تتكلم بعصبية
و لم قالت كلمة حسيت و قتها المتصل أنكسر قلبه بهذه الكلمة طبعاً المتصل طلع صديقة أبنة خالتي و هي مريم
الله يعينك يا مريم أعرف معاناتك و الله أعرف معاناتك فهمت أنها مريم لم قالت ابنة خالتي لها ( أكرهك أنتي ما تفهمي خلاص أنسي كل إلي صار فينا أنسي كل شيء لا أعرفك و لا تعرفيني خليني في حالي و أنتي في حالك إلي فيني يكفيني )
تفاجئت من ذا كله يطلع في فم ابنة خالتي
ليش يا ابنة خالتي و أنتي تعرفي بأنمريم تحبك و لكنها تبغى تعتذر لك
و لم جاء الشهر الذي هو شهر ميلاد ابنة خالتي حبيت مريم تعمل لها حفلة عرفت لم خبرتني مريم و قالت لي تعالي و جيبيابنة خالتك لبيتنا و نعملوا لها حفلة عيد ميلاد في غرفتي
طبعاً عجبتني الفكرة مريم عملت كل شيء و لم صحيت ابنة خالتي من النوم قلت لها فين نروح اليوم قالت و لا مكان أجلسي في البيت بعدين نخرج للمكتبة شوية نشتري أغراض و نرجع لكن قلت لها و متى بنروح و نرجع
قالت و قت ما نوافق متى نروح نروح و رجوعنا يكون بعد 3 ساعات أو أقل
قلت لها طيب خلاص ابنة خالتي كانت تشك فيا
و لمن جاء الليل الساعة 10 و نحن ما ذهبنا للمكتبة أختي حست نفسها أنها ليست قادرة تخرج فقلت لها ماهو رايكنذهب لبيت مريم تعصبت علي و قالت لي بعدي مني و لا تذكري أسمها قدامي
خفت و قلت لها خلاص
و رحت أتصلت علىمريم و فهمتها و لمن قلت لمريم أننالن نأتي لأن صديقتك رافضة تشوفك حتى أسمك مو راضية تسمعه ...
و الله أن مريم لم سمعت ذا كله إلي أنا أقوله قال لي في السماعة بصوت حزين : خلاص أنا فهمت .. يكفي المهم تصبحين على خير
و لم حطيت السماعة ذهبت أتفاهم مع ابنة خالتي ومريم ما زالت بحالة حزينة و كئيبة و لم قلت لابنة الخالة أن مريم مسويا لك حفلة
يتبع.....
أما بعد :
إلى كل شخص من يقراء هذه القصة أتمنى من كل قلبي أن تفهمها جيداً
الذين تهمهم الصداقة
القصة فالحقيقة هي ليست قصاتي بل قصة ابنة خالتي وصديقتها و قلت خليني أكتب قصتهم
القصة هي أن صداقتهم أستمرت منذ 3 سنوات و في بداية السنة الجديدة
مريم هي مريم التي هيا صديقةابنة خالتي طبعاً مريم تملك جملاً و طيبة قلب وابنة خالتي نفس الشيء و لكن تمتازابنة الخالةبلطافتها التي تحبها مريم كثيراً
و أما أنهم صديقات تحمل الأخرة قلب الأخرة و لكن هم ليسى في نفس المدرسة و ليسى في نفس الحي للمنزل
و لكن بعد مرور سنة أخرى أم مريم بنت منزلها في الحي الذي تسكنه ابنة الخالة و بعدها أصبحت زيارتهم كثيرة. مريم تذهب إلى منزل صديقتها و يبقيان كثيراً
تحب مريم النوم في غرفةابنة خالتي
و لكن بعد مرور شهر بدئتابنة الخالة تتكلم مع مريم في أمر أنا لم أفهم لأنهما كانا في الغرفة يتفهمان و فجئة
خرجت مريم من الغرفة و هيا تحمل دموع في خديها
( يا قلبي عليك يا مريم ليش تحملي دموعك على خدك لي ما تجي ابنة خالتي و تمسحها من خديك و لا تسمح لدمعة وحدة تنزل على الأرض و لكن أتفاجىء كثير بأنهم تشاجروا و لكن إلى متى .. متى أرى الضحكة على شفتيهم )
و بعد ما مر أسبوع قلت لازم ألاقي حل إلى هم فيه رحتلبنت خالتي و تفاهمت معها و قلت لها يمكن يجي اليوم و يموت واحد منكم و أنتم ما تصالحتم
قالت لي : أنتي مالك شيء في الموضوع فلا تداخلي
قلت : طيب طيب , فهمت بس بتندامي و تقولي يا ريت ذاك اليوم يرجع
و جاء أتصال في الهاتف و بعدها جلست أتأمل في الرقم و أقول يا ربي هذا الرقم قد شفته كأني أعرفة
و لمن رديت سمعت صوت خفيف يقول ألو
قلت : ألو
المتكلم : ألو
قلت : مين معاي كأني أعرفك أنتي تعرفينا و لا غلطانه في الرقم
المتكلم : لا أنتني تعرفيني و أنا أعرفك
قلت : أجل ممكن أعرف مين معاي
المتكلم : أنا قلب ابنة خالتك قلت : قلب بنت خالتي , كيف ما فهمت ؟ !
المتكلم : أعتذر ممكن أكلم بنت خالتك
قلت : لحظة
المتكلم : تفضلي ...
رحت أجري لغرفة بنت خالتي وطقيت الباب عليها و لمن فتحت
قلت لها في أحد في التيلفون يريدك
قالت لي قولي لأي أحد يريدوني أنا نائمة
قلت : عيب عليك مستحيل أكذب روحي و لا أنا أروح بنفسي و أقول لها أنك ما تريدين تكلمي أحد
قالت لي : أه أحسن روحي قولي هكذا
و قتها حسيت في نفسي منفجرة قلت لها ما يهمنيلن أذهب أرد بترك السماعة مفتوحة و أنتي تصرفي و الله لو حبيتي تصرفيها تكلمي معها و قوليلها أنك ما لك خلق تكلمي أحد لو تريدي تكلميها هذا الشيء راجعلك ..
شفت ابنة خالتي تتكلم في التيلفون و قلت الحمد الله أنها تصرفت و راحت تتكلم المهم شفتها تتكلم بعصبية
و لم قالت كلمة حسيت و قتها المتصل أنكسر قلبه بهذه الكلمة طبعاً المتصل طلع صديقة أبنة خالتي و هي مريم
الله يعينك يا مريم أعرف معاناتك و الله أعرف معاناتك فهمت أنها مريم لم قالت ابنة خالتي لها ( أكرهك أنتي ما تفهمي خلاص أنسي كل إلي صار فينا أنسي كل شيء لا أعرفك و لا تعرفيني خليني في حالي و أنتي في حالك إلي فيني يكفيني )
تفاجئت من ذا كله يطلع في فم ابنة خالتي
ليش يا ابنة خالتي و أنتي تعرفي بأنمريم تحبك و لكنها تبغى تعتذر لك
و لم جاء الشهر الذي هو شهر ميلاد ابنة خالتي حبيت مريم تعمل لها حفلة عرفت لم خبرتني مريم و قالت لي تعالي و جيبيابنة خالتك لبيتنا و نعملوا لها حفلة عيد ميلاد في غرفتي
طبعاً عجبتني الفكرة مريم عملت كل شيء و لم صحيت ابنة خالتي من النوم قلت لها فين نروح اليوم قالت و لا مكان أجلسي في البيت بعدين نخرج للمكتبة شوية نشتري أغراض و نرجع لكن قلت لها و متى بنروح و نرجع
قالت و قت ما نوافق متى نروح نروح و رجوعنا يكون بعد 3 ساعات أو أقل
قلت لها طيب خلاص ابنة خالتي كانت تشك فيا
و لمن جاء الليل الساعة 10 و نحن ما ذهبنا للمكتبة أختي حست نفسها أنها ليست قادرة تخرج فقلت لها ماهو رايكنذهب لبيت مريم تعصبت علي و قالت لي بعدي مني و لا تذكري أسمها قدامي
خفت و قلت لها خلاص
و رحت أتصلت علىمريم و فهمتها و لمن قلت لمريم أننالن نأتي لأن صديقتك رافضة تشوفك حتى أسمك مو راضية تسمعه ...
و الله أن مريم لم سمعت ذا كله إلي أنا أقوله قال لي في السماعة بصوت حزين : خلاص أنا فهمت .. يكفي المهم تصبحين على خير
و لم حطيت السماعة ذهبت أتفاهم مع ابنة خالتي ومريم ما زالت بحالة حزينة و كئيبة و لم قلت لابنة الخالة أن مريم مسويا لك حفلة
يتبع.....
تعليق