تويت
السلام عليكم ورحمه الله ويركاته
في هذا الموضوع الجديد سأفتح بين يديكم "ملفات سجينه" تألم اصحابها وبكى أهلها واكتوى
المجتمع ربما البيوت بنارها.وأنا اكتب هذا الموضوع اكتبه وانا خائف وأشعر بالقلق ربما قال أحدكم ما وجدت غير هذا الموضوع تطرحه علينا وكأن السجينات قضيتنا الكبرى وانا الأن اتركم مع هذا الملف الاول من ملفات سجينه واترك لكم التعليق.
*اتصلت فتاه بأحد المشايخ وهي تبكي وفي الحقيقه الشيخ خفف عنها في البدايه فقالت الفتاه للشيخ:تسمع مني .فقال الشيخ:اتفضلي.فقالت الفتاه امي مسجونه منذ ثلاث أيام وأخوي الصغير يبكي يريدها أرجوكم ساعدوني مدوا يد العون لي والحقيقه لما سمع الشيخ ما قالت اخذ الشيخ اسم امها وأتصل بأحد المسئولين في السجون وأعطاه اسم المراه ثم عاد وأتصل به فقال:من الغد بامكان البنت مع اخيها الصغير يأتون في المكان وحدد لي المكان والزمان واتصل الشيخ بالفتاه وأخبرها فبكت الفتاه قالت:صحيح سنقابل امنا.وقال الشيخ:نعم وغدا هو موعدكم.يقول الشيخ سبحان الله حضر في يوم الغد لكي يشاهد حضر عند الضابط فدخلت الام وجلست في اخر المكتب متحجبه جلس الشيخ بجانب الضابط يترقب لحظه دخول أولادها عليها لكي يرى ماذا سيشاهد وماذا سيبصر وماهي الادقايق دخلت البنت ثم دخل اخوها الصغير قامت الام اخذ الصغير يركض اليها ارتمى في أحضانها ثلاثه أيام ما شاهد أمه ثلاثه أيام فقد الحنان الأمومه جثت الأم على الكرسي لكي تقبل الصغير وأخذت تشمه وتضمه الى صدرها بكل حنانا وشفقه قد لا يكون الشيخ مبالغا يقول أخذت الأم تمسح دموع الصغير بيديها وغطوتها والشيخ يشاهد ذلك وهاهي في غايه الضعف والحاجه.سأل الشيخ الضابط:ماهي قضيه الأم .قال الضابط دين ب30الف ريال فقط واذا سدد الدين الان تخرج الان وبدون كفيل اتصل الشيخ بفاعل خير فقال له القصه فوالله بكى فرد عليه وقال بنبره حزن.قال ابشر الان ارسل لك المبلغ نقدا بشرط ان تخرج هذه اللحظه.فقال الشيخ له:اذا سدد الدين اصلا هي تخرج فقال فاعل الخير للشيخ ما سبب الدين.قلت له:اسال الضابط ثم اعود لك.فسال الضابط ما سبب الدين فقال الضابط له:هو تأخرها في سداد الايجار فقال فاعل الخير هذا:اذا ما عندها بيت فاخبرها بأنني اشتري لها بيت بحدود نصف مليون ريال وراتب شهري 4الاف ريال وقبل ان ينهي الشيخ الاتصال قال له فاعل الخير:أرجوكم لا أحد يعلم بالموضوع شيئا هذا بيني وبين الله ولا اريد احد ان يطلع عليه فاخبر الشيخ الضابط بما قال فاعل الخير فذهب الضابط الى الأم فاخبرها فبكت الام فرحه وقالت الان لو سدد المبلغ اخرج.قال:نعم فخرجت هذه المراه وهي تحمل بين يديها ولدها وكانها تدعو لفاعل الخير بالجنه.
فبعد هذه القصه وهذا الكلام هنيئا والله لفاعل الخير قلب حزين هون عليه ودمعا حار مسحه دون ان يعلم به احد هنئيا والله لفاعل الخير حينما اعاد اما الى اولادها.
كان هذا ملف السجينه الاولى وقريبا جدا راح اخبركم بملف السجينه الاخرى الذي عمرها20سنه فانتظروني قريبا في هذا المنتدى وموضوعي (ملفات سجينه) .
وتقبلوا تحياتي
في هذا الموضوع الجديد سأفتح بين يديكم "ملفات سجينه" تألم اصحابها وبكى أهلها واكتوى
المجتمع ربما البيوت بنارها.وأنا اكتب هذا الموضوع اكتبه وانا خائف وأشعر بالقلق ربما قال أحدكم ما وجدت غير هذا الموضوع تطرحه علينا وكأن السجينات قضيتنا الكبرى وانا الأن اتركم مع هذا الملف الاول من ملفات سجينه واترك لكم التعليق.
*اتصلت فتاه بأحد المشايخ وهي تبكي وفي الحقيقه الشيخ خفف عنها في البدايه فقالت الفتاه للشيخ:تسمع مني .فقال الشيخ:اتفضلي.فقالت الفتاه امي مسجونه منذ ثلاث أيام وأخوي الصغير يبكي يريدها أرجوكم ساعدوني مدوا يد العون لي والحقيقه لما سمع الشيخ ما قالت اخذ الشيخ اسم امها وأتصل بأحد المسئولين في السجون وأعطاه اسم المراه ثم عاد وأتصل به فقال:من الغد بامكان البنت مع اخيها الصغير يأتون في المكان وحدد لي المكان والزمان واتصل الشيخ بالفتاه وأخبرها فبكت الفتاه قالت:صحيح سنقابل امنا.وقال الشيخ:نعم وغدا هو موعدكم.يقول الشيخ سبحان الله حضر في يوم الغد لكي يشاهد حضر عند الضابط فدخلت الام وجلست في اخر المكتب متحجبه جلس الشيخ بجانب الضابط يترقب لحظه دخول أولادها عليها لكي يرى ماذا سيشاهد وماذا سيبصر وماهي الادقايق دخلت البنت ثم دخل اخوها الصغير قامت الام اخذ الصغير يركض اليها ارتمى في أحضانها ثلاثه أيام ما شاهد أمه ثلاثه أيام فقد الحنان الأمومه جثت الأم على الكرسي لكي تقبل الصغير وأخذت تشمه وتضمه الى صدرها بكل حنانا وشفقه قد لا يكون الشيخ مبالغا يقول أخذت الأم تمسح دموع الصغير بيديها وغطوتها والشيخ يشاهد ذلك وهاهي في غايه الضعف والحاجه.سأل الشيخ الضابط:ماهي قضيه الأم .قال الضابط دين ب30الف ريال فقط واذا سدد الدين الان تخرج الان وبدون كفيل اتصل الشيخ بفاعل خير فقال له القصه فوالله بكى فرد عليه وقال بنبره حزن.قال ابشر الان ارسل لك المبلغ نقدا بشرط ان تخرج هذه اللحظه.فقال الشيخ له:اذا سدد الدين اصلا هي تخرج فقال فاعل الخير للشيخ ما سبب الدين.قلت له:اسال الضابط ثم اعود لك.فسال الضابط ما سبب الدين فقال الضابط له:هو تأخرها في سداد الايجار فقال فاعل الخير هذا:اذا ما عندها بيت فاخبرها بأنني اشتري لها بيت بحدود نصف مليون ريال وراتب شهري 4الاف ريال وقبل ان ينهي الشيخ الاتصال قال له فاعل الخير:أرجوكم لا أحد يعلم بالموضوع شيئا هذا بيني وبين الله ولا اريد احد ان يطلع عليه فاخبر الشيخ الضابط بما قال فاعل الخير فذهب الضابط الى الأم فاخبرها فبكت الام فرحه وقالت الان لو سدد المبلغ اخرج.قال:نعم فخرجت هذه المراه وهي تحمل بين يديها ولدها وكانها تدعو لفاعل الخير بالجنه.
فبعد هذه القصه وهذا الكلام هنيئا والله لفاعل الخير قلب حزين هون عليه ودمعا حار مسحه دون ان يعلم به احد هنئيا والله لفاعل الخير حينما اعاد اما الى اولادها.
كان هذا ملف السجينه الاولى وقريبا جدا راح اخبركم بملف السجينه الاخرى الذي عمرها20سنه فانتظروني قريبا في هذا المنتدى وموضوعي (ملفات سجينه) .
وتقبلوا تحياتي
تعليق