هي ناعسة من طبعها مابها حيل
لا تكحلين العين يثقل هدبها
خفي عليها ليتها تسهر الليل
طال السهر والنوم كنه غلبها
لي من هدبها ذكريات ومراسيل
فى ضحكها في مزحها فى عتبها
تبني من جروح المواعيد وتشيل
هي الجروح اللى تجي من سببها
لو ان غيبتهامثل غيبة سهيل
لا الجدي مرضيهاولا احد عجبها
تغضي وكن رموشها تجمع الخيل
وتنظر وكن البرق يقرا نسبها
لا سلهمت ما للسوالف تفاصيل
والمشكله لا بيّّنت لك غضبها
لا ناظرتهم من زعل بالمظاليل
كل المجالس صمتها صار ادبها
هي ناعسه من طبعها مابها حيل
لا تكحلين العين يثقل هدبها
منقوووول
لا تكحلين العين يثقل هدبها
خفي عليها ليتها تسهر الليل
طال السهر والنوم كنه غلبها
لي من هدبها ذكريات ومراسيل
فى ضحكها في مزحها فى عتبها
تبني من جروح المواعيد وتشيل
هي الجروح اللى تجي من سببها
لو ان غيبتهامثل غيبة سهيل
لا الجدي مرضيهاولا احد عجبها
تغضي وكن رموشها تجمع الخيل
وتنظر وكن البرق يقرا نسبها
لا سلهمت ما للسوالف تفاصيل
والمشكله لا بيّّنت لك غضبها
لا ناظرتهم من زعل بالمظاليل
كل المجالس صمتها صار ادبها
هي ناعسه من طبعها مابها حيل
لا تكحلين العين يثقل هدبها
منقوووول
تعليق