تويت
الأبتسامة الحزينة ...
الدمع ينزل على وجنتيها
كقطرة على خد الزهور
تقول لي أبتسم
لا أريد أن أراك هكذا
لا تكن كبرد صيف متأخر
لماذا هذه الدموع في عينيك
قلي كيف السبيل إلى رسم تلك الابتسامة
ابتسمت فتساقطت تعابير الألم
قلت لها
كيف تريدينني أن أمحو حزن تلك الحياه
كيف أحارب ذلك الوهم
كيف أنثر ملامح البهجة
على ملامح وجهي الحزين
ضحكت فألجمت الدموع صدى صوتي
وبات يتردد صدا أنين يقتل قبل أن يسمع
ما زلت أتنفس مثل الاخرين
ولكن أرواحنا مفقودة بداخلنا
نطالب تلك الروح بالخروج
ولكن تأبه الرحيل عنا
تلازمنا المسير تلازمنا العذاب
ونبقى كما نحن نتنفس فقط لنعيش
أعذرني أيها القلم فلم أجد أحد غيرك
يسمعني ويفهمني
وأنتم أيها الأصحاب اعذروني
إن أتقلت على كاهنكم من ألم وحزن
فأنا كما ترون رجل عاش
تحت رايات الحزن
فلكم الشكر يا أخواني
بقلمي
كقطرة على خد الزهور
تقول لي أبتسم
لا أريد أن أراك هكذا
لا تكن كبرد صيف متأخر
لماذا هذه الدموع في عينيك
قلي كيف السبيل إلى رسم تلك الابتسامة
ابتسمت فتساقطت تعابير الألم
قلت لها
كيف تريدينني أن أمحو حزن تلك الحياه
كيف أحارب ذلك الوهم
كيف أنثر ملامح البهجة
على ملامح وجهي الحزين
ضحكت فألجمت الدموع صدى صوتي
وبات يتردد صدا أنين يقتل قبل أن يسمع
ما زلت أتنفس مثل الاخرين
ولكن أرواحنا مفقودة بداخلنا
نطالب تلك الروح بالخروج
ولكن تأبه الرحيل عنا
تلازمنا المسير تلازمنا العذاب
ونبقى كما نحن نتنفس فقط لنعيش
أعذرني أيها القلم فلم أجد أحد غيرك
يسمعني ويفهمني
وأنتم أيها الأصحاب اعذروني
إن أتقلت على كاهنكم من ألم وحزن
فأنا كما ترون رجل عاش
تحت رايات الحزن
فلكم الشكر يا أخواني
بقلمي
.
تعليق