شربت من كأس حبك ..
حتى سرى غرامك فيني..
مسرى الدم في ( الوريد ) ..
ومع كل رشفه من الكأس..
يكبر العشق فيني ويزيد ...
شربت كأسك حتى ارتويت ..
حينها ..
صرخت بأعلى صوتي ..
وقطعت عهدا ..
سألتزم به حتى موتي ..
/ أقسم بمن خلق البيت /
. / سأبقى وفيا لك ما حييت / .
مهما ( نسيت ) مهما ( قسيت ) ..
./ أحبك / .
مهما ( اختفيت ) وعني ( سليت )..
../ أحبك / ..
مهما بنارك ( اكتويت ) ..و من عذابك ( بكيت ) ..
.../ أحبك / ...
حين دلفت الى الفؤاد..
بعد ( طول البعاد ) ..
وبعد أنين شوق فيني زاد ..
في قلبي سكنت ..
وعشت واستوطنت ..
حينها ..
انحنى قلبي ..!!
شوقا اليك ..
و( خوفا ) و ( غيرة ) ..
خوفا من أن تزعجك نبضاته ..
وغيرة من أن يراه عضو اخر ..
فيخطفك منه ..!!
لقد سلّيت يا سليل الحسن سيف الحب ..
فقلبت بقربك لقلبي موازين عقلي..
وبعد العهد والوعد ..
رحلت متبعا ( طريق البعد ) !!
رحلت وروحي برحيلك حلّت عنها الراحة!!
اه لو تعلم ( علّتي ومعاناتي في بعادك )!!
.. / في بعادك / ..
كم أشعر باشتعال الشوق يشعلل مشاعري..
.. / في بعادك / ..
أصبحت أصرخ صباح مساء باسمك..
علّ صدى صوتي أن يصل صوبك ..
.. / في بعادك / ..
أصبحت أتصوّر صورتك في صميم مخيّلتي ...
وأخذ ذهني يذوب في ذكريات أيّامنا الجميله ..
كل هذا وأكثر ..!!
.. / في بعادك / ..
ذكريات!!
لم يبقى سوى الذكريات!!!
ها أنا أستلقي على ( أرض الشوق ) تسلقني ( حرارة الذكريات ) على ( مقلاة الحسره ) !!..
ماأقساك أيّتها الذكريات!!
أتذكر ..
عندما رأيتها لأوّل مرّه !!
كانت تقف عند الشاطئ ..
تنظر إلى ( البحر ) ..
كنت أتأمّلها وهي تتنفس بعمق ..
وكأني أرى ( ذرات الأكسجين ) وهي تتصارع في الهواء على مدخل شفتيها للدخول الى رئتيها ..
اه ..كم تمنيت أن أصبح جزيء لا يتجزء من هذه الذرات..!!
أفقت من رحلتي مع الذكريات ..
ووجدتني لا زلت أقف على ذلك الشاطئ..
أتأمّل مكانك ..!!
وأرجوا الزمان أن ( يعيد تلك الذكرياتّ
منقوول
حتى سرى غرامك فيني..
مسرى الدم في ( الوريد ) ..
ومع كل رشفه من الكأس..
يكبر العشق فيني ويزيد ...
شربت كأسك حتى ارتويت ..
حينها ..
صرخت بأعلى صوتي ..
وقطعت عهدا ..
سألتزم به حتى موتي ..
/ أقسم بمن خلق البيت /
. / سأبقى وفيا لك ما حييت / .
مهما ( نسيت ) مهما ( قسيت ) ..
./ أحبك / .
مهما ( اختفيت ) وعني ( سليت )..
../ أحبك / ..
مهما بنارك ( اكتويت ) ..و من عذابك ( بكيت ) ..
.../ أحبك / ...
حين دلفت الى الفؤاد..
بعد ( طول البعاد ) ..
وبعد أنين شوق فيني زاد ..
في قلبي سكنت ..
وعشت واستوطنت ..
حينها ..
انحنى قلبي ..!!
شوقا اليك ..
و( خوفا ) و ( غيرة ) ..
خوفا من أن تزعجك نبضاته ..
وغيرة من أن يراه عضو اخر ..
فيخطفك منه ..!!
لقد سلّيت يا سليل الحسن سيف الحب ..
فقلبت بقربك لقلبي موازين عقلي..
وبعد العهد والوعد ..
رحلت متبعا ( طريق البعد ) !!
رحلت وروحي برحيلك حلّت عنها الراحة!!
اه لو تعلم ( علّتي ومعاناتي في بعادك )!!
.. / في بعادك / ..
كم أشعر باشتعال الشوق يشعلل مشاعري..
.. / في بعادك / ..
أصبحت أصرخ صباح مساء باسمك..
علّ صدى صوتي أن يصل صوبك ..
.. / في بعادك / ..
أصبحت أتصوّر صورتك في صميم مخيّلتي ...
وأخذ ذهني يذوب في ذكريات أيّامنا الجميله ..
كل هذا وأكثر ..!!
.. / في بعادك / ..
ذكريات!!
لم يبقى سوى الذكريات!!!
ها أنا أستلقي على ( أرض الشوق ) تسلقني ( حرارة الذكريات ) على ( مقلاة الحسره ) !!..
ماأقساك أيّتها الذكريات!!
أتذكر ..
عندما رأيتها لأوّل مرّه !!
كانت تقف عند الشاطئ ..
تنظر إلى ( البحر ) ..
كنت أتأمّلها وهي تتنفس بعمق ..
وكأني أرى ( ذرات الأكسجين ) وهي تتصارع في الهواء على مدخل شفتيها للدخول الى رئتيها ..
اه ..كم تمنيت أن أصبح جزيء لا يتجزء من هذه الذرات..!!
أفقت من رحلتي مع الذكريات ..
ووجدتني لا زلت أقف على ذلك الشاطئ..
أتأمّل مكانك ..!!
وأرجوا الزمان أن ( يعيد تلك الذكرياتّ
منقوول
تعليق